> تعقيبا على خبر «أبو مازن يظهر دعمه لحكومة فياض بعد جدل حول علاقتهما»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: لهؤلاء الحزبيين الذين يطالبون بأحقيتهم في المناصب، لاعتقادهم بأنهم خدموا بلادهم، وعليهم أخذ الأجر وزارة أو إدارة، إن من يرِيد أن يخدم بلدة حقا، لا يطلب مقابلا لخدماته. فالعمل يكون عادة