* تعقيبا على خبر «رسالة إسرائيلية للأسد: إيران تزودكم بمعلومات خاطئة» المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن كلمة رئيس الدولة العبرية لسورية، التي تحتل بلاده جزءا من أراضيها، وترفض التنازل عنها، جاءت على شكل نصيحة، وهي محاولة لتمحيص العلاقة بين البلدين الحليفين، سورية وإيران. هذا الخطاب الجديد