بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «قائمة علاوي تجدد تمسكها برئاسة الحكومة.. وترشيح طالباني لولاية ثانية» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا يوجد كما يبدو خلاف على مرشح رئاسة الجمهورية والكل متفق على جلال طالباني. وهذا ينطبق على منصب رئيس البرلمان الذي لا جدال عليه. إذن، المعضلة تكمن في منصب رئيس الوزراء

> تعقيبا على خبر «الخرطوم: الترابي سيحاكم إذا ثبت تورطه في تهديد أمن البلاد» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الحكم في السودان الآن يختلف عما كان عليه قبل الانتخابات، إذ نال ثقة الشعب في إدارة شأن البلاد ودعم حكم القانون الذي لا يعلو عليه أحد. إن ما نشرته صحيفة الترابي يشبه ما وشى به أحد

> تعقيبا على خبر «عراقيون يتبادلون قوائم بأسماء ضباط في الجيش والمخابرات السابقين مهددين بالاغتيال» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: شكرا لجهود المواطن الذي حاول حماية أرواح ناس أبرياء. وأود أن أشير إلى أن أحد قادة تنظيم عصائب أهل الحق التي ترتبط بجيش القدس الإيراني، قد قام بنشر أسماء عدد

> تعقيبا على خبر «أميركا ترد على طهران.. بمسودة العقوبات» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا كانت أميركا يهمها الأمن الإقليمي والدولي خوفا من تسلح إيران نوويا، وهي بالطبع لم تصل إلى السلاح النووي حسب تقارير المخابرات الأميركية والغربية، فلماذا لا ينسحب ذلك على إسرائيل؟ لماذا تستثني أميركا

> تعقيبا على خبر «عبد السلام أبو درار: 6 دول عربية وافقت على إنشاء هيئات لمحاربة الرشوة.. والعدالة هي المجال الأصعب لتفشيها» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: في الحقيقة نحس بالخجل والإحراج عندما يتم تذكيرنا بالمراتب المتأخرة التي يحتلها بلدنا في مجال انتشار الرشوة كما نحس باليأس من إمكانية

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تركيا وعقدة البحث عن دور» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: أعتقد أن تركيا تدرك تماما حجم المشكلة التي يمثلها البرنامج النووي الإيراني وتعقيداتها بالنسبة للغرب وللمنطقة، وتتحرك بوعي في إطار رؤيتها السياسية للدور الذي رسمته لنفسها، على خلفية حجمها الجيوسياسي والتاريخي

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تركيا وعقدة البحث عن دور» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: من الواضح أنه ليس عند زعماء تركيا، وعلى رأسهم رجب طيب أردوغان، أية عقدة لا في البحث عن دور ولا عن زعامة في المنطقة. فلتركيا، ومنذ فترة طويلة، دور كبير ومكانتها محترمة دوليا خصوصا في هذا العهد.بل أعتقد

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تركيا وعقدة البحث عن دور» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن تركيا تريد أن تؤمن نفسها وتكسب أصدقاء أكثر من الأعداء، فهي صديقة لإسرائيل وتريد أن تكون صديقة لإيران وصديقة للعرب وصديقة للاتحاد الأوروبي وصديقة لأميركا وصديقة لروسيا.. إلخ. ولننظر ما فعلته مع اليونان.

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «ما جدوى عزل إيران؟» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المشكلة الكبرى مع إيران غير متعلقة بالتاريخ أو بالماضي، بل بالحاضر. صحيح أن هناك ترسبات كثيرة بحاجة إلى تجاوزها، ولكن العقدة تكمن الآن في سياسة إيران الحالية، وهي سياسة عدائية وبشكل خاص ضد دول الخليج العربي.

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الأهرام» و«الشرق الأوسط» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن مصر والسعودية كبلدين تربطهما علاقات مصيرية بنيت من خلال قواعد صلدة، تاريخيا وحديثا، وهناك أيضا تقارب شعبي نادر بين الشعبين وتفاهم كامل بين القيادتين. ونتمنى أن يستمر التعاون والتنسيق بين الدولتين

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المجاعة التالية» المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المعاناة التي ذكرها الكاتب يمكن تعميمها على ربوع القارة الأفريقية برمتها. وحالات البلدان الاستثنائية القليلة التي أوردها ليست إبطالا للقاعدة، بل هي تأكيد على صحتها. المقال تعليل للداء، لكن أسباب هذا الداء