* تعقيبا على خبر «خليل إبراهيم: القذافي يقف على مسافة واحدة بين الفرقاء السودانيين» المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن خليل إبراهيم لو أراد أن تنتهي مشكلة أهلنا في دارفور؛ فعليه أن يرجع لصوابه، ويعود لدياره اليوم وليس غدا، وأن يضع مصلحة الوطن فوق كل شيء. إن الجهات التي تحركه باتت مكشوفة،