الثلاثـاء 10 جمـادى الثانى 1431 هـ 25 مايو 2010 العدد 11501  







بريـد القــراء

إثيوبيا تحافظ على نظامها الديمقراطي
> تعقيبا على خبر «إثيوبيا تتجه للتجديد لحزب زيناوي في رابع انتخابات تعددية»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن إثيوبيا تتوجه نحو رابع انتخابات تعددية. هذه البلاد حكمها الإمبراطور هيلاسيلاسي بالحديد والنار زهاء 44 عاما. وقد تم إسقاطه بثورة شعبية، لكن منجزات هذه الثورة سرقت على يد طغمة عسكرية
في الحروب البرية
> تعقيبا على خبر «الجيش الإيراني يبدأ اليوم مناورات برية تتضمن تدريبات على الحرب غير المتكافئة»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن أي هجوم بري يقع في القرن الواحد والعشرين، من دون تدعيمه بهجوم جوي بالكامل، سوف يفشل حتما. وهذا لا ينطبق على جيش إيران وحده، بل على كل الجيوش: فأميركا مثلا،
رجل عقلاني ووسط متمرد
> تعقيبا على خبر «عبد العزيز الحلو لـ(الشرق الأوسط): السودان سيكون مثل يوغوسلافيا إذا انفصل الجنوب»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن عبد العزيز الحلو، هو من أكثر قادة الحركة الشعبية انضباطا ومسؤولية، ولم يقم بأي مشاكسات أو مناكفات مثل بقية قادة الحركة، والدليل على ذلك هو الانسجام التام
«القاعدة» والحوثيون وحدود التعاون
> تعقيبا على خبر «ميجور لـ(الشرق الأوسط): العمليات الاستباقية ضد (القاعدة) أسهمت في إخماد نشاطها»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن من يتابع التمرد ومؤامرة الحوثيين في اليمن، يُدرك أن «القاعدة» وإيران يتعاونان حينما تلتقي مصالحهما، ويتنافران حينما تفترق هذه المصالح أو تتباين. فبعد أن كُشفت
وجه واحد لجميع الحالات
> مقال عبد الرحمن الراشد «من الرئيس أوباما إلى الملكة ريما»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، مقال نافذ إلى كل الحقيقة. ومن خلال انتخاب ملكة جمال مسلمة في بلد كبير كالولايات المتحدة، نستنبط من هذا المقال الرائع حقيقة مهمة، وهي أن الغرب حر في اختياراته، أما نحن فملتزمون اللاخيار. لذلك، كان ربط الكاتب
هواجس الدولة الوطنية
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «ماذا تبقى من مشروع الدولة الوطنية؟»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن تراخى قبضة الدولة الوطنية في بعض المجالات كحقلي الإعلام والمعرفة، هو إضافة للنظام الليبرالي وليس خصما عليه. وفي مجالات أخرى كالاقتصاد، يمكن للدولة أن تتدخل عند الحاجة إلى ذلك، كما حدث
مجتمع توحده مخاوف كثيرة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «صراع الدين والدولة.. أين؟»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الكاتب أتى على لب الحقيقة، ذلك أن من أسباب رفض إسرائيل السلام خوفها من نفسها. فالمجتمع الإسرائيلي منقسم بين يهود متطرفين ويهود علمانيين، بين يهود غربيين ويهود شرقيين يختلفون في كل شيء ما عدا وجودهم
قضايا جدية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «صراع الدين والدولة.. أين؟»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن العينة نفسها موجودة عندنا: الإخوان المسلمون وطالبان والتكفير والسلفيون، وكذلك من يكرهون الحياة والانفتاح. وكما قال الكاتب، إن الصراع بيننا وبينهم لم يبدأ بعد، ولكننا ننتظره حين يضع السلام أساساته.
ماذا عن سلوكنا؟
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «وجه الفاشية المضطرب»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنه لا جديد في سلوك الصهاينة، لكننا لا ننسى أن تاريخ الدول الشمولية العربية أو تلك التي وصلت فيها حكوماتها إلى السلطة عن طريق الانقلابات العسكرية، لم تسمح ولن تسمح لأي مواطن أن يلقي محاضرة مخالفة لرأي الحزب
دستويفسكي والمسلمات الكبرى
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مجانيات»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الحياة فضول وترف؛ كد وكفاح؛ لعب ولهو؛ جد وعمل؛ أفراح وأتراح؛ أمل وإحباط، وكلها ثنائيات ضدية. الحياة مسرحية مزدانة بديكور من صور لحيوانات طليقة، يطارد الأقوياء منها الضعاف المتخاذلين. ويتحرك في سياقها أناس موهوبون
احترام رغبات الآخرين ومحرماتهم
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «مآكل ومشكلات»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول - بوصفي أحد المبتعثين القدامى: إن هناك اليوم نظاما جديدا للمبتعثين الجدد. فهناك اتصال مسبق بين العائلة المضيفة والطالب يناقش فيه كل طرف كل ما يريده وما يرغب في إيصاله إلى الطرف الآخر، بما في ذلك التحدث حول الأمنيات
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
تونسيات يعاندن «الحجر» في صناعة الفسيفساء