الجمعـة 13 جمـادى الثانى 1431 هـ 28 مايو 2010 العدد 11504  







بريـد القــراء

حرب لا يقوى عليها أحد
> تعقيبا على خبر «الأسد: إسرائيل تعرف أنه لا سلام مع سورية دون إعادة الجولان»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن سورية لن تحارب. وتجاربها مع الاعتداءات الإسرائيلية على أراضيها، واختراق أجوائها كثيرة ومتعددة، واجهتها بإعلان التمسك بسياسة ضبط النفس. أما حزب الله فغير قادر بدوره على تحمل حرب
ماذا يريدون منا؟
> تعقيبا على خبر «(الخطوط العراقية) تعلن وقف رحلاتها إلى لندن بسبب (المضايقات) الكويتية»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنني كعراقي أكن كل الاحترام والتقدير لشعب الكويت وحكومته، ولكن أذكر بالكويت وقفت مع صدام حسين في حربه مع إيران، حيث ذهب ضحيتها أكثر من مليون قتيل وجريح. ولا ننسى أن قوات
مجرد رغبة في الانتقام
> تعقيبا على خبر «(الخطوط العراقية) تعلن وقف رحلاتها إلى لندن بسبب (المضايقات) الكويتية»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن السلوك الاجتماعي العربي يمكن أن يكون سلوكا انتقاميا أحيانا، على المستوى الفردي. لكنه قد يتواصل ويتحول إلى سلوك للجماعة التي ينتمي إليها الفرد. ثم ينتقل إلى مستوى الدولة.
ركائز السياسة الإيرانية
> تعقيبا على خبر «ردود متباينة على رسالة طهران.. كلينتون: الاتفاق مليء بالثغرات.. وكي مون يهدئ المخاوف»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المراوغة، وكسب الوقت، والمداهنة، وإخفاء النوايا الحقيقية، هو ما تعتمده حكومة طهران في سياستها الخارجية وتستند إليه، منذ وصول الرئيس الإيراني الحالي
هذه هي حماس
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس تطلب يد واشنطن»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن حماس باتت إحدى الميليشيات التابعة لإيران، والمرجع الديني لها هو الشيخ نعيم قاسم، الرجل الثاني في حزب الله. وليس لدى حماس خط أحمر في التعامل مع أحد، باستثناء تعاملها مع الشعب الفلسطيني الذي تختطفه
القاهرة تخنق وتختنق
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا جديد في هذا الزحام»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: كان يجب أن يتم تفريغ القاهرة من الوزارات الحكومية منذ زمن بعيد، لكي تستعيد شبابها ورونقها وجمالها، ولكي تخفف من حركة المهاجرين إليها من كل صوب، الذين يأتونها من أجل الحصول على ورقة حكومية مختومة. وهناك
لا أحد يتعلم في العراق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هيئة اغتيال (العراقية)!»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أورد ملاحظتين على ما يجري في العراق حاليا: الأولى، في الكثير من الدول يسارع الوزير أو المسؤول، إلى الاستقالة عند حدوث أي ثغرة أمنية بسيطة، لأن ذلك يدل على فشله أو تقصيره في جانب ما من مسؤولياته. وفي العراق
طريق «العراقية» إلى عراق أفضل
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هيئة اغتيال (العراقية)!»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما حدث خلف مشهدا دمويا بشعا، وترك آثارا مؤلمة خاصة في عمليات الاغتيال السياسي والديني والعرقي والمذهبي التي لجأت إليها مجموعات إرهابية تجردت من إنسانيتها ودينها وفكرها وعقائدها. مجموعات اعتقدت أن ذلك
أميركا تقود قاطرة ضعيفة
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «أزمة عالمية جديدة!»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن كل الدول الغربية غارقة في مديونية تفوق العقل والخيال، ولا تقاس إلا بقدرة البلد الإنتاجية. المشكلة قصيرة المدى كانت في المضاربة أولا حول قدرة بلد ما على السداد. وثانيا بنوك كـ«غولدمان ساكس» تحديدا،
مأساة ذوي الاحتياجات الخاصة
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «من يسمع للمعاقين في العالم العربي؟»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول: نعم، ما يحدث في البلاد العربية تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة هو إهانة لديننا الرحيم ولأخلاقنا التي للأسف الشديد لا تتطلع إلا للأصحاء وحدهم. لو شاهد المواطن العربي كيف يعامل ذوو الاحتياجات الخاصة
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات