بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «عاصفة عالمية ضد إسرائيل»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل ترفع آخر قناع عن وجهها. لطالما صرخ الفلسطينيون والعرب بأن إسرائيل دولة إرهاب، وأن أيدي قادتها ملطخة بدماء الأبرياء صغارا وكبارا، لكنها كانت تجد باستمرار مخرجا بمساعدة الولايات المتحدة، وغطاء إعلاميا

> تعقيبا على خبر «عاصفة عالمية ضد إسرائيل»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) أقول: إن إسرائيل قتلت وفسرت ذلك بأنه من أجل الدفاع عن النفس. أما من فكر في كسر الحصار عن طريق الأسطول ومن فوق متنه فهو يغالط نفسه. إنقاذ غزة يتم من خلال مشروع المصالحة الوطنية وتسليم السلطة الفلسطينية زمام الأمور، وإجراء انتخابات

> تعقيبا على خبر «القمة الفرنسية - الأفريقية تلتئم اليوم في نيس بغياب 4 قادة عرب»، المنشور بتاريخ 31 مايو (أيار) الماضي، أتساءل عن مغزى جمع فرنسا مستعمراتها من حين إلى آخر، هل تقصد تذكير سكان المستعمرات السابقة، بأنها هي السبب في تقدمهم وتطور بلدانهم، أقصد في إفقارهم وإبقائهم متخلفين؟ أم تجمعهم فرنسا

> تعقيبا على خبر «المصادقة على النتائج النهائية للانتخابات.. والبرلمان يلتئم خلال 15 يوما»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن عدم حصول قائمة ما على أغلبية المقاعد في الانتخابات البرلمانية الأخيرة لا يعني إطلاقا أنه ليس هناك فائز واضح فيها، فهذا موجود ومعروف، وإن كان فوزه متواضعا لا يؤهله

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لن تموت الصحف»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني من مؤيدي هذا الرأي، فالصحف الورقية لن تموت أبدا لأن للصحيفة مذاقها الخاص ومتعة قراءتها، بل ومتعة الإمساك بها وما ينطوي عليه من شعور بتملكها الذي يعطي بدوره الإحساس بالرغبة في الاحتفاظ بها. الصحيفة

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «حصار نتنياهو»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أؤكد ما قاله الكاتب. نعم، حان الوقت لتقديم مصلحة الشيوخ والأطفال والمرضى على الكرامة السياسية للأحزاب وعلى المواقف المتشنجة لدى بعض الأطراف. فكما قلت، يجب إنهاء الحصار فورا من جانب مصر، وأن لا يكون فتح المعبر مؤقتا

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا تنقذوا إسرائيل هذه المرة!»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على الرغم من أن إسرائيل وضعت في عمليتها الأخيرة تعريفا جديدا للوحشية والهمجية، فالواقع أنها كانت دائما فخورة بجرائمها ووحشيتها وهمجيتها. وهي لم تعبأ سابقا بعشرات قرارات الإدانة الصادرة عن مجلس

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا تنقذوا إسرائيل هذه المرة!»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إيران قذفت نشيطي السلام إلى البحر وجلست تتفرج. وجاء رد فعلها في إعلان حزب الله أنه يراقب فقط. ولم ترسل طهران من جانبها أي نشيط للمشاركة. وهي تراهن على اندلاع مظاهرات في الدول العربية، وعلى

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «نموذج المستقبل تركي.. وليس إيرانيا»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الانبهار العربي بالنموذج التركي يثير الاستغراب حقا، وبخاصة من جانب النخب المثقفة. لكن ما يثير استغرابا أكبر، هو عدم الاطلاع الكافي على النموذج المفترض، وهذا ما لست بصدد شرحه في هذا العجالة،

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «أخطر ما يمكن أن يكون»، المنشور بتاريخ 31 مايو (أيار) الماضي، أقول: إنه لا تناقض ولا اختلاف في ما تطرحه الكاتبة بشأن ازدواجية المعايير الأميركية، الغربية، الصهيونية ضد حقوق الشعوب المضطهدة في فلسطين والعراق وأفغانستان والصومال ولبنان وباكستان وإيران. جيد أن يكون لنا موقف