بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «استقالة عميدة صحافيي البيت الأبيض بسبب تصريحاتها ضد إسرائيل»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الصدق مؤذ في واشنطن، وهناك تكلفة عالية يدفعها من يقول الحقيقة. يهاجم قادة يهود كثيرون، وكذلك سياسيون وصحافيون العرب والمسلمين، ولم يطلب أحد منهم تقديم استقالتهم من عملهم، أو

> تعقيبا على خبر «استئناف مفاوضات الدوحة في غياب أكبر حركتين.. وعبد الواحد لـ(الشرق الأوسط): مستعدون لحرب»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن حكومة الجبهة الإسلامية تتحمل المسؤولية عن معظم مشكلات السودان. فهي تسعى جاهدة إلى توطين القبلية ونشر العنصرية وبث الكراهية بين أبناء الشعب الواحد.

> تعقيبا على خبر «مباحثات سورية - كورية شمالية حول العلاقات»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنها قفزة طويلة في الاتجاه الخطأ. ولا أدري ما الأشياء التي سيتعلمها المعلم من كوريا الشمالية؟ وهل سيجني الشعب السوري من الرفاق في الشمال الكوري غير المزيد من التطرف والعزلة السياسية؟ لا أعتقد

> تعقيبا على خبر «الرئيس الأوغندي يبلغ نظيره السوداني بأنه ليس مدعوا إلى قمة الاتحاد الأفريقي في كمبالا»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم. فدور الرئيس موسيفيني معروف في أفريقيا بأنه شرطي الغرب وإسرائيل والولايات المتحدة، وأدواره ليست خافية أبدا، بل معلنة ومعروفة

> تعقيبا على خبر «استقالة عميدة صحافيي البيت الأبيض بسبب تصريحاتها ضد إسرائيل»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل حقيقة قانونية أممية قائمة على أرض الواقع. وتصريحات من هذا النوع تأتي في غير محلها، لا تعيد اليهود إلى أوطانهم الأصلية، ولا تعيد للفلسطينيين حقوقهم المغتصبة خارج حدود

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «المصالحة هي الحل»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن المقال يلخص مجريات الصراع والكشف عن جوهر المشكلة حاليا. فالطريق الوحيد لإنهاء الحصار لن يمر فعليا، إلا من عودة قطاع غزة إلى حظيرة السلطة الفلسطينية، فهي الوحيدة المعترف بها عربيا ودوليا. كما أنه يستحيل

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «السلطان العثماني أردوغان الأول»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الذكاء السياسي في التعامل مع المشكلات الإقليمية هو سبب ما حققته تركيا، وهو ما فرضها كدولة لها تاريخها الذي لم ينسحب ولن ينسحب من المنطقة. أردوغان قرأ التاريخ جيدا واستفاد كما لم يستفد من حكمته

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(الممانعون) مصدومون!»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن ما ذهب إليه صحيح تماما. فلا الصواريخ ولا الصراخ هما اللذان أطلقا الدعوة إلى رفع الحصار عن غزة، لأن الصواريخ لا تتكافأ مع قوة إسرائيل وترسانتها التي تهدد العرب جميعا، ممانعين أو معتدلين. وبالمثل لا

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ألم نقل لكم؟»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن إيران تطلق كلاما في فراغ، فهي لا تستطيع تأمين أي شيء في البحر. وبدلا من الادعاء بتأمين حماية سفن الحرية، لتخرج بسفنها هي وتحاول تأمين وصولها إلى غزة. حتما سيكون ذلك انتحارا لقواتها البحرية. فقبل وصولها المياه

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «سقوط (المسلّمات الصهيونية) الخمس.. ودروس أخرى أربعة»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول فعلا إن ما قامت به إسرائيل من سفك دماء مسالمين، وإهانة نساء وشيوخ، وترويع أطفال، وضرب صحافيين يقومون بعمل إنساني وواجب مهني، يعد برهانا جديدا على أن هذه الشرذمة

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل تنتزع تركيا الدور القيادي الإقليمي؟»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لكي تلعب تركيا الدور المطلوب منها إقليميا ودوليا، ينبغي ألا تقترب من إيران كثيرا، إذ لا يخدم ذلك مصالحها الكبرى في الغرب وفي الدول العربية. كما أن تعاملها مع الجماعات الإسلامية سيترك

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وقرر يومها أن يكون شاذا!»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كتب فرانسيس بايكون: قليل من الفلسفة يجعل الإنسان يميل إلى الإلحاد، لكن التعمق في الفلسفة يقرب عقل الإنسان من الدين. ونستطيع أن نقول بأن الدنيا والناس لم يتغيرا منذ ثمانية قرون وحتى الآن. وكل من يتصف