> تعقيبا على خبر «تحركات السياسة الخارجية التركية تثير القلق الغربي»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنه الفشل الكبير، فبدلا من أن تتحول تركيا إلى وسيط للسلام أصبحت طرفا في النزاع. وبدلا من أن تكون حلقة وصل بين الشرق والغرب، أصبحت سدا بينهما. وهذا كله جاء نتيجة تغليب العاطفة على العقل،