السبـت 28 جمـادى الثانى 1431 هـ 12 يونيو 2010 العدد 11519  







بريـد القــراء

حقا ماذا تريد هذه المعارضة؟
* تعقيبا على خبر «13 برلمانيا مصريا من (الإخوان) والمستقلين يدخلون غزة»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن رموز المعارضة هؤلاء، يغزلون على منوال إثارة الشعب المصري ضد حكومته وأهدافها القومية، بقلب حقائق بقيت من المسلمات لدى كل فئات الشعب المصري من مسلمين ومسيحيين. لقد نقلت وكالات الأنباء
تغيير اسم الجامعة لا يفيد
* تعقيبا على خبر «اقتراحات تغيير اسم (الجامعة العربية) إلى (الاتحاد العربي) وعقد قمتين سنويا بدلا من واحدة»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن المشكلة ليست في تغيير الأسماء، أو زيادة عدد القمم التي تعقد سنويا. المشكلة هي في عدم توافر إرادة عربية موحدة للعمل المشترك، حيث إن الخلافات
أول خطة في الاتجاه الصحيح
* تعقيبا على خبر «اقتراحات تغيير اسم (الجامعة العربية) إلى (الاتحاد العربي) وعقد قمتين سنويا بدلا من واحدة»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن هذه الورقة إذا ما تم مناقشتها وإقرارها، عندئذ يمكن القول إن الأمة قد أصبحت تخطو أولى خطواتها على الطريق الصحيح. وسيكون لها شأن وسط الكتل والتجمعات
الحكومة تركت الماء والزراعة
* تعقيبا على خبر «نقص المياه يهدد الزراعة في العراق.. وكذلك صناعته النفطية»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الحكومة لم تعمل من أجل استحصال حصة العراق من مياه دجلة والفرات أولا، كما فعلت جمهورية مصر. وثانيا، هناك هدر كبير للمياه في العراق. ثم إن الحكومة لا تدعم الزراعة ثالثا، ولا
تابو الانتقاد البسيط
* تعقيبا على خبر «(عميدة) صحافيي البيت الأبيض تتقاعد بسبب تصريحاتها ضد إسرائيل»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ثمة ما يدفع إلى التساؤل حد الغضب، حول هذا السر العجيب، الذي يكمن وراء إنهاء حياة الناس المهنية والاجتماعية بكلمة واحدة تطال إسرائيل. ففي الغرب، لك مطلق الحرية لأن تتكلم وتنتقد
إسرائيل تستشعر غموض مستقبلها
* تعقيبا على مقال بلال الحسن «إسرائيل في مواجهة العالم وموصومة بالعنصرية»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن المحاباة، خاصة الأميركية - الأوروبية، ناهيك عن خوف إسرائيل الأبدي من المستقبل، مثلها مثل كل الذين يشعرون بعقدة الذنب المتأصلة في عقولهم الباطنية، التي أصبحت تسيطر على عقولهم
نجاحات كبيرة رغم المصاعب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. هل هي هيلة وحدها؟»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن السعودية نجحت إلى حد كبير في برنامج المصالحة والحوار الوطني. بيد أن روافد التعصب والإرهاب لم تزل موجودة وتفعل فعلها جهارا نهارا في بعض نواحي التعليم والتوجيه الديني، إلى جانب بعض الفتاوى
عقوبة بالمثل
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. هل هي هيلة وحدها؟»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن حماية المجتمع السعودي، أهم بكثير من حماية سمعة سيدة تحاول قتل أبرياء. في اعتقادي أن من واجب رجال الأمن أن يعاملوا النساء مثل الرجال تماما، في ما يتعلق بالجرائم. بل إن نشر أسماء من يقمن بجرائم
اطلبوا الحماية ولو من أميركا
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الضحية الخفية للقرصنة الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، يحتاج الفلسطينيون الذين يُقتَلون وتدمر حياتهم يوميا، لمن يحميهم من الاحتلال والقرصنة الإسرائيليين برا وبحرا وجوا. ولنستريح ونريح يبدو من غير المعقول أن يستمر شقاء الفلسطينيين وعذاباتهم،
قاموس «الإخوان»
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «حدود الغضب التركي»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما دام حزب العدالة عضوا في التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، فلا ينتظر منه أن يقدم نموذجا حضاريا راقيا. فالإخوان يعيشون خارج الحضارة، ولا يعرفون سوى التطرف والكراهية، والسلام ليس ضمن مفردات قاموسهم الذي
أخلاقيات «القاعدة»
* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «الستر والتشهير في قصة هيلة»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن «القاعدة» بدأت تظهر على حقيقتها فعلا، حيث لا هم لأفرادها سوى القتل والإرهاب. ولا خطوط حمرا لديهم لحماية العرض أو النساء. ولا احترام لديهم للعادات والتقاليد التي تميز الإنسان عن الحيوان.
كل مذكرات مهمة
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «لعب (البوكر)، ولكن من دون نقود»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ليس بالضرورة أن تقتصر المذكرات المهمة على من حاز الشهرة. ولو اقتصر نفع المذكرات على ما تقدمه من متعة القراءة التاريخية، التي تنقل صاحبها، على الأقل، بذاكرته وكيانه إلى زمن طالما اشتاق إليه
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
كيفورك خاتشيريان.. ربع قرن من الإبداع المستوحى من المرأة والطبيعة
«الروبابيكيا» و«الخضار» و«الغاز».. مثلث الحياة المصري يقاوم التغيير
المنفى واللغة وكسر الحدود الثقافية
أسماء المصريين.. من «مينا» و«تحتمس» إلى «عوضين» و«محمدين»
لندن تتأهب لأسبوع موضة ربيع وصيف 2011
«حرب غرناطة».. كتاب يرصد حرب الدفاع عن الهوية بالأندلس قبل 440 سنة
قرينة سفير الكويت تقيم حفل غداء خيريا لصالح «جمعية المرأة العربية»
مصر: محكمة الجنايات تواصل غدا محاكمة قاتل ابنة ليلى غفران وصديقتها
فنون ونجوم