الاثنيـن 01 رجـب 1431 هـ 14 يونيو 2010 العدد 11521  







بريـد القــراء

فريق العبث الوطني والإقليمي
* تعقيبا على خبر «13 برلمانيا مصريا من (الإخوان) والمستقلين يدخلون غزة»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أتساءل لمصلحة مَن يتم تشويه صورة مصر بسبب وبغير سبب؟ نواب المعارضة هؤلاء يعلمون أن الحديد والإسمنت يدخلان إلى قطاع غزة عن طريق معبر كرم أبي سالم، فلم التجني على مصر إذن، والادعاء بأن السلطات
هذا ما فعلته مصر
* تعقيبا على خبر «مصر تدعو إسرائيل لفتح معابرها مع قطاع غزة»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الحرب الإعلامية مكشوفة النوايا والأهداف ضد مصر، لن تحبط عزيمتها أو تجعلها تتراجع قيد أنملة عن مواصلة مسؤوليتها التي تتحملها، من منطلق انتمائها العربي تجاه غزة. لقد كانت عمليات التهريب تتم
بحثا عن خطوات عملية
* تعقيبا على خبر «أردوغان: إسرائيل ستدفع الثمن.. والأسد: ندعم أي رد تركي»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الدور التركي المتنامي الذي يحظى بقبول عربي شعبي ورسمي، بحاجة إلى إجراءات عملية تعززه، من ذلك قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل ورهن عودتها باعتذار إسرائيلي، ورفع الحصار عن
حرروها إذا شئتم
* تعقيبا على خبر «الحرس الثوري الإيراني يعرض حراسة (سفن غزة).. وحماس ترفض»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أقترح على إيران أن تقوم بتسيير حملتها الخاصة، وتتولى حمايتها بنفسها أيضا، تماما كما فعلت تركيا وأيرلندا، إلا إذا كان هذا الصراع هو كلام من أجل الكلام لا غير. ثم لماذا لا تتولى
دعم الحلفاء بدلا من التدخل
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تركيا سحبت من إيران ورقة غزة»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الأميركيين قد يكونون توصلوا إلى حسابات دقيقة بعد هزيمتهم في العراق، دفعتهم إلى اعتماد سياسة جديدة تقوم على تقوية حلفائهم الإقليميين بدلا من التدخل المباشر. ومن نتائج ذلك، دعم تركيا ومنح
فوائد العقوبات كثيرة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «انتصار أم هزيمة لإيران؟»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الغرب يتجاهل على ما يبدو، طبيعة الأنظمة الدكتاتورية التي لا تعير وزنا لكرامة الإنسان وحقوقه، بل تجد في العقوبات الدولية من هذا النوع، طوق نجاة تعلق عليه إحباطها وفشلها في مجالات التنمية
بحثا عن توازن إقليمي
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «أبعاد الدور التركي الجديد في الشرق الأوسط وحدوده»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن أبعاد الدور التركي في منطقة الشرق الأوسط قد تنحصر في رغبة أنقرة في دور إقليمي في المنطقة ينافس الدور الإيراني. والفرق بين الدورين الإقليميين، هو أن الدور الإيراني عنصر
معضلات لغوية
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «العربية بلسان غير عربي»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم قواعد لغتنا العربية معقدة. والدليل على ذلك، هو عدم تجاوب طلبتنا في المدارس مع درس اللغة العربية، واعتباره أصعب من اللغة الإنجليزية. لنا مثال آخر يتمثل في الأخطاء التي يرتكبها أغلب الطلبة الخريجين
ناس ومبادئ
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قالت كلمتها ومشت»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: حين نفتقد أصحاب الرأي والمبادئ الراسخة، التي لا تعرف التملق والنفاق والمداهنة، تبرز فجأة نماذج رائعة تبعث فينا الأمل، وتذكرنا أن من نبحث عنهم موجودون فعلا، وأن الشرفاء لا ينقرضون. من هؤلاء المتطوعين
أردوغان محاصر بنفوذ الجيش
* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «من الدولة (المختارة) إلى الدولة (المعصومة)»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الكاتب، برأيي، من بين أكثر الكتّاب فهما صحيحا للدور التركي ومعرفة بحقيقته وأبعاده. يبقى أن أقول إن أردوغان لا يزال مقيدا بنفوذ قادة الجيش التركي، وليس حرا في اتخاذ أي قرار
حمار أذكى من المتوقع
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ليس الحمار.. وإنما ما يفعله!»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الحمير مساكين، فرغم أنها من أكثر الحيوانات فائدة للإنسانية، فلا يزال هناك من ينظر لها باستخفاف، ويوصف من لا يحسن التصرف بأنه حمار. في صباي في القرية، كنت علي علاقة قوية بحمارنا. وكنت أحبه
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«السبع بحرات» ساحة المصارف الدمشقية.. لكن لها دلالات سياسية