بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تطلق قمرا صناعيا للتجسس على البرنامج النووي الإيراني»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل تتقدم في كل ساعة، وتخترق مجالات العلم والتكنولوجيا، تاركة وراءها الآخرين يعقدون حفلات الزار السياسية، ويخوضون حروب الشعارات وكتابة الملاحم الشعرية. إسرائيل تحشد

> تعقيبا على خبر «الجزائر: بن حاج (يفتي) بعدم جواز إجراء مقابلة كرة القدم مع أميركا (شرعا وأخلاقا وإنسانية)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني لست من المدافعين عن أميركا والعالم الغربي عموما، لكن للحق أقول كلمة إنها بلد تُحترم فيه جميع الأديان والمعتقدات، ومنفتح على الآخرين. ينطبق

> تعقيبا على خبر «الجزائر: بن حاج (يفتي) بعدم جواز إجراء مقابلة كرة القدم مع أميركا (شرعا وأخلاقا وإنسانية)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن هذه الفتوى تعكس عقلية معظم الحركات الإسلاموية. فهي وإن بدت ثورية في معارضة حكومات بلادها، فإنها في جوهرها أسوأ من تلك الحكومات بمراحل عدة. بل

تعقيبا على خبر «الجزائر: بن حاج (يفتي) بعدم جواز إجراء مقابلة كرة القدم مع أميركا (شرعا وأخلاقا وإنسانية)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: وماذا عن استيراد الجزائر للقمح الأميركي؟. ليكن صاحبنا واقعيا، كرة القدم مجردة لعبة، والفريق الجزائري صنع أفراح الجزائريين من دون تمييز. لقد أنسانا

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لبنان أرسلها إلى قبرص!»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما دامت هناك رغبة فعلية لدى بعض الشخصيات اللبنانية، لركوب السفن واختراق الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة، فأنا أقترح على هؤلاء أن يقوموا قبل ذلك، بتنظيم مسيرة سيرا على الأقدام، لاختراق الحصار المفروض

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «هل المشكلة في إطلاق اللحى؟»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن هذا الذي نشهده، يؤكد بوضوح لماذا نحن لم نزل، بدرجات متفاوتة، متأخرين ومتخلفين عن بقية العالم. ففي الوقت الذي أعطى فيه العالم الخارجي كل وقته وجهده للعلم والتطور، ننشغل نحن بمظاهر التدين المريض،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله يريد الشفافية؟»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن حزب الله يقوم بمتاجرة وبعملية سمسرة علنية باسم الوطنية والمقاومة. هذه مؤامرة مدفوعة الثمن للنيل من أمن واستقرار الأمة العربية والإسلامية، وإلقاء الشكوك والريبة بينها وبين العالم المتحضر، الذي بات

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «هم يضحك وهم يبكي!»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الكتابة الساخرة هي إيصال المعلومة والفكرة للقارئ بطريقة سهلة، بعد تغليفها بطابع فكاهي وجعلها خفيفة الدم، ترسم الابتسامة والضحكة على وجه قارئها رغم الأوجاع التي تنطوي عليها المعاني أحيانا. هكذا تبقى الكتابة

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مع الفنان السعودي»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول لا أدري لم كل هذا الخوف من الفن في عالمنا العربي، على الرغم من وجود العديد من وجهات النظر لدى الفقهاء في شأن الفن سواء كانوا من القدامى أو المحدثين. وبعبارة أخرى، إن الموضوع يحتمل المناقشة، وفيه أخذ ورد.

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جماليات مدينتين»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن التاريخ لا يجامل، ولا يتحدث بلغة العاطفة والمجاملة. من الممكن أن تكون لدى الجنرال ديغول مواقف مشرفة، في محاولته تجنب التبعية لأميركا، لكنه دفع الثمن غاليا. أما الوجه الآخر لديغول، فهو الاستعماري القبيح،

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «حبنا اللغوي»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الحديث عن موت اللغة العربية فيه الكثير من المبالغة. كما أن الدعوة المحمومة لهجر اللغة الفصحى وقواعدها النحوية، فيه الكثير من الاستخفاف والسطحية. إن التشبث بتعلمّ اللغة على أصولها وحرفيتها، قد أدى إلى تراكم