بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «(الحساسية الطائفية) تقف عائقا أمام منح 400 ألف لاجئ فلسطيني حقوقهم المدنية»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الحل الوسط باعتقادي يكمن في تطوير المخيمات، بإقامة أبراج سكنية لاستيعاب النمو السكاني لقاطنيها، وإقامة مؤسسات ومراكز خدمة اتصال وأعمال المحاسبة، وأعمال التصميم

> تعقيبا على خبر «(الحساسية الطائفية) تقف عائقا أمام منح 400 ألف لاجئ فلسطيني حقوقهم المدنية»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن التوطين يشكل فعلا هاجسا لعدد من البلدان العربية، والإصرار على رفضه يشكل موقفا داعما وشريفا للقضية الفلسطينية. لكن هذا ليس مبررا لحرمان الفلسطينيين من حقهم في

> تعقيبا على خبر «السودان: الحركة الشعبية تقترح (كونفيدرالية) إذا تأكد انفصال الجنوب بعد الاستفتاء»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن القبول بالكونفيدرالية يعنى تفريغ «تقرير المصير» من مضمونه العملي. وللتوضيح، لا يمكن مثلا لدولة جنوب السودان أن تقيم علاقات دبلوماسية مع دولة لا ترضى عنها

> تعقيبا على خبر «العريضي عن حادثة جثة الطائرة: التحقيق يشمل الجميع وبرج المراقبة»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما حصل يشكل اختراقا أمنيا كبيرا في مطار رفيق الحريري. وهذا يستوجب من الأجهزة الأمنية القيام بعملية تطهير واسعة - طبعا إن سمح لها حزب الله أن تقوم بهذه المهمة. وللعلم فقط،

> تعقيبا على خبر «المرجعية تراقب الوضع السياسي.. وتعرض المساعدة لحل أزمة تشكيل الحكومة»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن كل ما حصل في العراق، خلال السنوات الماضية من قتل ونهب وتخريب وفساد، تتحمل مسؤوليته هذه المرجعيات، المسيّس منها ومن يتدخل في الوضع السياسي أيضا. فالعراق لن يهدأ ويستقر

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «أوكتافيا نصر وفارس سُعيد.. الاعتدال المرفوض»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: للأسف الشديد، إن بلدا عظيما مثل الولايات المتحدة، لم يعد بلد الحرية وبيت الشجعان. فالنفوذ الإسرائيلي واليهودي فيها لا يخنق حرية النقاش وحسب، بل يوجد خطرا واضحا لأبسط قواعد الديمقراطية

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «شربنا من البحر وما اتعظنا»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنني لاحظت خلال وجودي في بريطانيا، أن جاري يغسل سيارته مرة كل أسبوعين وربما أكثر من ذلك. لكنها وعلى الرغم من ذلك، تبدو دائما نظيفة. أما حالنا نحن في الخليج فرهن بجونا المغبر والمحمل بالأتربة، والذي

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثقافة موظفين»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ثقافتنا العربية جزء من ثقافة الشرق عموما، التي تعتبر العائلة والمنزل أهم إطارين لها. فنحن نعتبر أنفسنا شعبا مضيافا وكريما لأننا نكرم ضيوفنا، لكننا لسنا كرماء مع الغريب في الساحة العامة. ونعتبر أنفسنا أهل النظافة

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثقافة موظفين»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن هذا التحليل رائع. وبالفعل الكثير من المثقفين لا يفعلون شيئا غير استيراد المناهج الغربية، وإخراجها من سياقها التاريخي تحت اسم التجديد. ولكن أليس هذا ما يفعله الكاتب نفسه في التحليل السياسي أيضا؟ ألا تستند كل

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «عجائب الكلباني وفتوى الأغاني!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن صلب المشكلة يكمن في الشخصية المزدوجة، وفي التناقض الحاد بين الذات وما تؤمن به، وما يعتقد المجتمع أنه سليم. وهذا مؤداه ضعف النفس - الشخص - وضعف مواجهة المجتمع. وهتك الرأي المعارض وقوته المعنوية،

> تعقيبا على مقال عادل درويش «زيارة نتنياهو إلى واشنطن»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لو كانت إسرائيل مدركة أن الفلسطينيين يرفضون المستوطنات بصورة قاطعة، ولا يطرحون حلولا من نمط تبادل الأرض وغيرها، التي تعني بقاء المستوطنات الكبرى، لغير ذلك من مواقفها الراهنة، لإدراكها أن المستوطنات

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «كلفة الإلحاد!»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن جدتي حين كانت في الستينات من عمرها، فرضت عليها أمور كثيرة، وكانت تتلقى مصروفا يوميا، وتتوسل أولادها لأخذها في واحدة من سياراتهم لزيارة الأهل والأقارب. وعلى الرغم من محبة الجميع لها، فإن أيا منهم لم يكن قادرا