الاحـد 19 شعبـان 1431 هـ 1 اغسطس 2010 العدد 11569  







بريـد القــراء

تشكيل الحكومة بيد طهران
* تعقيبا على خبر «المالكي لرئيس الأركان الأميركي: التدخل الإقليمي يعرقل تشكيل الحكومة»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن المالكي يتحدث عن التدخل في الشأن العراقي الداخلي، وكأنه لا يعرف المتدخلين الإقليميين، ولا تربطه بهم صلة. أليست إيران هي التي تقف وراء معضلة تشكيل حكومة عراقية جديدة.
تهمة جاهزة وشبه اعتراف
* تعقيبا على خبر «أمين عام سابق لحزب الله يدعو (أولياء الدم) إلى موقف متسامح»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن ما نسمعه ونقرأه هذه الأيام، يقدم مؤشرات على أن حزب الله وأتباعه مسؤولون عن جريمة اغتيال رفيق الحريري، ويقدم اعترافا غير مباشر بهذه المسؤولية. وهذا ليس مستغربا، بل المستغرب
من يخشى المحكمة الدولية؟
* تعقيبا على خبر «أمين عام سابق لحزب الله يدعو (أولياء الدم) إلى موقف متسامح»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، أقول إن العدالة ليست ضد السلم الأهلي، والقتلة وحدهم هم من يخافون المحكمة الدولية. والمحكمة الدولية علنية، ويشاهد جلساتها ويتابع أعمالها العالم كله. حالة الخوف والهلع التي انتابت جهات
التنازل بعد قرار المحكمة
* تعقيبا على خبر «أمين عام سابق لحزب الله يدعو (أولياء الدم) إلى موقف متسامح»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، أقول: من غير المفهوم أبدا إطلاق دعوات كهذه في هذا الوقت بالذات. والدلالة الوحيدة لها، هي أن المدان والمتهم والفاعل هو حزب الله. يقول الطفيلي إن التنازل يزيل الفتنة، أي يوقف القتل.
معرفة ينتظرها الجميع
* تعقيبا على خبر «المحكمة الدولية تسعر السجال اللبناني وحزب الله يصفها بـ(عدوان) على المقاومة»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن المحكمة لا تخص آل الحريري وحدهم أو تيار المستقبل، بل هناك آخرون، فالحريري يهم الجميع، الذين يهمهم معرفة من قتله، ولا يهمهم إن سلم حزب الله عناصر في صفوفه
العراق ينتظر الأمم المتحدة
* تعقيبا على خبر «المالكي لرئيس الأركان الأميركي: التدخل الإقليمي يعرقل تشكيل الحكومة»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن باستطاعة المالكي أن ينهي مسألة التدخل الخارجي فورا، وبمجرد تخليه عن تشبثه غير المعقول أو المقبول بالسلطة، ويوافق على تناوب رئاسة الحكومة مع الفائز الأول في الانتخابات.
حزب يتهم نفسه
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «تصعيد حسن نصر الله.. (يكاد المريب أن يقول خذوني)!!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول: أما كان الأجدر بحسن نصر الله أن يطالب المحكمة ببرهانها «لو كان بريئا» بالفعل. فهذا وحده يجمل حزب الله وأمينه العام، إذا كانوا فعلا أمناء على المقاومة. لكن للأسف، سقط القناع
قانون العواطف النبيلة
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «فيروز بين (الزعبرة) والقانون»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن كلام الكاتب جميل وعلمي وقانوني، لكن مشكلتنا في العالم العربي، أن الأولوية عندنا لا تكون للقانون عادة، بل للعاطفة ولا شيء سواها. والملكية الفكرية وفقا لمعيار عواطفنا للفنان صاحب الصوت وحده،
القانون وحده يحسم المسألة
* شكرا لسوسن الأبطح على مقالها الذي بعنوان «فيروز على خطأ»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، فهو مقال واقعي وقانوني. الفن والعاطفة شيء والقانون شيء آخر. ومع كل حبنا وتقديرنا للفنانة فيروز، التي عايشناها وتذوقنا فنها منذ نعومة أظافرنا، أي منذ بدأت مشوارها الفني مع الأخوين رحباني. لكن عندما تتجاوز
بحثا عن اتفاق يرضي الجميع
* تعقيبا على مقال ريتشارد كوهين «(ويكيليكس) تكشف ما هو واضح في أفغانستان»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول: ما فائدة الاتفاق على إنهاء الحرب مع حركة طالبان في أفغانستان، وإبقائها مسعورة في العالم مع تنظيم القاعدة؟ لأجله، كان يجب أن يذهب اهتمام إدارة الرئيس أوباما إلى أبعد من مهمة (إنهاء
طرق مختلفة للفهم
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «عظمة يا رسول الله!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن المشكلة الحقيقية لا تكمن في طريقة الخطاب، وإنما في طريقة الفهم، لأن سرعة إيصال المعلومة أصبحت أكبر من سرعة الضوء، وتنوعت أشكالها بتنوع أشكال الاتصال. أما طريقة الفهم لدى الإنسان، فهي مرتبطة بأمور عدة،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
احتجاز شاب في غرينوبل كان ينوي قذف ساركوزي بكرات حديدية
قبيلتان من صعيد مصر تصفيان خلافاتهما الثأرية في معركة بالقاهرة
«نيسان» تبتكر سيارة بمكيف هواء يساعد على الحفاظ على نضارة الوجه
القضاء الأميركي يعدل عن ملاحقة آل غور بتهمة التحرش الجنسي