بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «خبراء عسكريون لـ(الشرق الأوسط): الرابط بين الصور الجوية واغتيال الحريري (ضعيف جدا)»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (أب) الحالي، أقول: إنه لا يوجد اختراق ولا ما يحزنون، ربما كان هناك جاسوس يعمل لحساب حزب الله، باع له مقتطفات من العملية التي تمت قبل 13 عاما، أو ربما يكون أحدهم قد نشر عنها

* تعقيبا على خبر «طرابلس الغرب تفرج عن إسرائيلي متهم بالتجسس مقابل السماح لمساعدات ليبية بالوصول إلى غزة»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أهذه هي الدبلوماسية التي توسطت بين ليبيا وإسرائيل لوصول حمولة السفينة الليبية إلى غزة؟ وهل أبرمت الصفقة مؤسسة القذافي أم الحكومة الليبية؟ الغزاويون

* تعقيبا على خبر «انقطاع الكهرباء في مصر يثير جدلا حول تأخر المشروع النووي»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن العالم يتقدم بينما نتأخر نحن. لدينا مشكلات في التيار الكهربائي، ومشكلات في تأمين القمح، ومشكلات ناجمة عن عدم توافر المياه، ومشكلات في الأرز، ومشكلات في اللحوم. ومع ذلك تصر الحكومة

* تعقيبا على خبر «الجدل حول نزع الجنسية من الأجانب يستعر في فرنسا»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن المسؤولين الفرنسيين يسيئون إلى الديمقراطية الفرنسية من حيث لا يعلمون، بتبنيهم هذه القرارات التي تمس الحريات الشخصية لمواطنيهم، سواء كانوا ممن حصلوا على الجنسية الفرنسية حديثا، أو فرنسيين

* تعقيبا على خبر «ألمانيا تغلق مسجدا في هامبورغ يرتبط بهجمات سبتمبر»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن هؤلاء المصابين بمرض الهلوسة والتلهف لرؤية دماء الأبرياء من نساء وأطفال، وصلوا إلى العراق قادمين من ألمانيا وفرنسا وبلجيكا، وتنتمي غالبيتهم إلى جنسيات من شمال أفريقيا، وقد تعرضوا لعمليات

* مقال عثمان ميرغني «هل تتخلى عن نصف أموالك؟»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، فائق التميز، تضمن طرحا يحاكي متطلبات الألفية الجديدة. هذه الأموال الضخمة التي تجمعت غالبا ما كانت وراءها عقول تميزت بقدرات خارقة، تفوق في قيمتها ما تختزنه هذه الأموال من قيمة. ونحن نعي ما نقول، فهي من أسهم في هده التحولات

* تعقيبا على مقال علي الدباغ «معادلة الحكم في العراق»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنني فهمت من كلام الدباغ أن صياغة معادلة الحكم في العراق ينبغي أن تؤسس على مرتكز وحيد، هو التقسيم الطائفي، الذي يستند بدوره إلى ثقل المكونات الطائفية، وليس إلى أسس سياسية أو انتخابية. وبحسب هذا الهيكل،

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «على أبواب المفاوضات المباشرة»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن السادات حين فاوض إسرائيل، انطلق من مركز قوة، بعد أن عبرت القوات المصرية قناة السويس. وإسرائيل لا تعرف غير لغة القوة، أما ما يتناثر في أجواء السياسة العربية، بين الحين والآخر، والذي يسمى

* في العادة لا أجد سببا للتعليق على تحليل سياسي إلا إذا كان لدي سؤال استنكاري، أو رغبة في إضافة ملامح أخرى للصورة، قد يكون الكاتب تجاوزها لسبب أو لآخر. وبصراحة فإن مقال عبد المنعم سعيد «على أبواب المفاوضات المباشرة»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أكثر من رائع في إيجازه وشموليته ودقة توصيفه

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «الحرب ضد شجرة جنوب لبنان»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: عندما يعلن ديفيد هيل، مساعد المبعوث الأميركي جورج ميتشل، أن الجانب الإسرائيلي يرفض لقاء الفلسطينيين لبحث المرجعيات، ويوافق على لقاء لبحث موعد ومكان بدء المفاوضات، يكشف عن عبث مهمته. فلماذا تم تعيينه

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «الملتحون والجنس الناعم»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن ما جرى للفتاة الأفغانية من تشويه لوجهها، هو من باب العقوبة الصغرى عند طالبان. فوجود أي فتاه خارج منزلها يعرضها لعقاب طالبان، فكيف بالتي تهرب من بيت الزوجية؟ أما الإفراج عن الصحافية الأجنبية وإسلامها،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «علم الفضاء»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم للحرية مفاهيم وقواعد وآداب، وهي غير ملتزم بها عموما في بلادنا العربية. وكما أن الأدب بالتأدب، فكذلك العلم بالتعلم والطلب. وبداية ذلك تكون بالشعور بقبح الجهل والعجز وتأثيرهما. وهذا الشعور غير قائم للأسف لدى