الخميـس 08 رمضـان 1431 هـ 19 اغسطس 2010 العدد 11587  







بريـد القــراء

عن أي سياحة يتحدثون؟
> تعقيبا على خبر «(مليتا).. متنزه جهادي لحزب الله يكشف عن أسرار التسعينات»، المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول: عن أي سياحة يتحدث حزب الله في لبنان؟ لقد دمر السياحة نفسها والثقافة، ومزق النسيج الاجتماعي للشعب اللبناني، وتحول إلى دولة إيرانية داخل الدولة اللبنانية. حزب الله أو بعض أفراده، قد يكون
صفقة من رصيد المصالح
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تصادق على صفقة لشراء 20 طائرة أميركية من طراز (إف - 35)»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن إسرائيل لا تملك إمكانية شراء حتى طائرات هليكوبتر. وهذه الصفقة تأكيد لإسرائيل ودورها في إعاقة تقدم المنطقة وتطويرها. والمقيمون في البيت الأبيض، لم يتعلموا أن لغة السلاح والغزو
ما للأكراد وما عليهم
> تعقيبا على خبر «الأكراد يعرضون وثيقة من 19 شرطا مقابل التحالف لتشكيل الحكومة المقبلة»، المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إذا كانت قوات البيشمركة تأتمر بأمر القيادة السياسية للبلاد، فالمنطق يقول بتمويلها من قبل الخزانة المركزية في بغداد. أما إذا كانت تتلقى أوامرها من حكومة الإقليم، فتمويلها
مزيد من الطرد والتجويع
> تعقيبا على خبر «السلطات السودانية تطرد 4 من موظفي المنظمات الدولية في إقليم دارفور»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن طرد المنظمات وغلق مكاتبها من دون أسباب، معناه ترك النازحين لموت بطيء، وللإصابة بأمراض مختلفة. وهذا ما أشير إليه ضمن بعض حيثيات توجيه التهم للرئيس السوداني. فالحكومة السودانية
مات ومعه أسراره
> تعقيبا على خبر «استنفار أمني داخل مخيم عين الحلوة مع تشييع زعيم (فتح الإسلام) ومساعده»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كان من المفترض أن يلقى القبض على زعيم «فتح الإسلام» بدلا من قتله، لكن للأسف، تعاملت القوات الأمنية اللبنانية معه بلغة الرصاص وكانت تستطيع إلقاء القبض عليه حيا. لو كانت
إنسان محير بقلب آسر
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «فقدت الساحة روحها»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن غازي القصيبي، هو غازي الذي حمل عناقيد أحلامنا. فتاريخه السياسي والأدبي، رواية وشعرا، والإنساني، كان إضاءات مستمرة في حياتنا تذكرنا بأجمل ما عبر عنه. نتذكر الذين أحبوا القصيبي، عرفوا كيف يحبونه، ومن
رجل كان قدوة ومثالا
تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «غازي.. سطور من ماء ونار»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم، كان غازي القصيبي رجلا استثنائيا. كان خصومه كثيرين، وكان محبوه أكثر. أحبه الناس كمسؤول رفيع، وأحبه الناس كشاعر وروائي وأديب. رجل أحب وطنه وأبناء وطنه. انحاز لطالبي العمل ضد رجال الأعمال. كان يطابق
نبع روى أجيالا ويروي
تعقيبا على مقال طارق الحميد «غازي إلى رحمة الله»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن غازي القصيبي، كان مجموعة من الأشخاص في قلب واحد. ومجموعة من العقول في قلم واحد. كان نبراسا مضيئا وعلما عاليا يرفرف في سماء الأدب والشعر، وكرسيا مسؤولا لم يخل أبدا من صاحبه. كان سيفا ووردة بيضاء. كان صوتا
الضلال في أبشع صوره
> مقال عادل درويش «أين فقهاء (خير أمة أخرجت للناس)؟»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، مقال واقعي وموضوعي، يصف حقيقة الواقع الذي وصلت إليه أمتنا وسط تضليل يمارسه بعض من يدعون أنهم قادة الإسلام في الوقت الحاضر، بينما هم في الحقيقة، غير ذلك تماما. أما قضية الدكتورة وقضية قتل من يقبل المساعدات، فكلتاهما
حل بضمانات إسلامية
> تعقيبا على مقال توم مالينوسكي «كيف يمكن للمصالحة مع طالبان أن تضيع حقوق الأفغانيات»، المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الرئيس الأفغاني حامد كزاي، الذي لا يشك أحد في إخلاصه لبلاده، يستطيع أن يعقد مصالحة دائمة ودولية مع طالبان، تنزع كل الذرائع التي يدعي الغرب أنها تقلق راحة باله، كقضية حقوق
الأمويون والعباسيون وموتاهم
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «لماذا يخافون من مقابرنا؟»، المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يحدثنا التاريخ أن الأمويين كانوا أول من نبش القبور ومثل بالجسد، ابتداء من الحسين بن علي، وزيد بن علي زين العابدين، وعبد الله بن الزبير، الذي نبش قبره وعلق على جذع شجرة إلى أن عشش الحمام في قفصه الصدري.
أزياء أم سياسة وتسييس
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «سبحان الله في طبع هؤلاء»، المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الزي الإسلامي هو تعبير عن وجهة نظر سياسية، تعمل على استبدال دوله دينية بالدولة المدنية، وتطبيق الشريعة الإسلامية. في هذا الشأن لا توجد معارضة للإسلام، بل لتسييسه فيما يعرف بالإسلام السياسي. نبيل
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات