بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مصدر أمني عراقي لـ(الشرق الأوسط): زرقاوي الشيعة عاد من إيران»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنه بدا واضحا من خلال الاختلال الأمني الكبير الذي شهده العراق أخيرا، أن إيران غير راضية عن احتمال وصول كتلة غير مدعومة منها إلى سدة الحكم في العراق. لذلك بدأت محاولات جديدة للتخريب،

> تعقيبا على خبر «مجندة إسرائيلية تنشر صورا لها مع معتقلين فلسطينيين معصوبي الأعين ومكبلي الأيدي»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنه يحلو لبعض الإسرائيليين تقليد الأميركيين في كل شيء. فخلال دراستي الجامعية في الولايات المتحدة، حصلت على كتيب من طالب إسرائيلي، يتناول أوجه الشبه بين أميركا

> تعقيبا على خبر «مجندة إسرائيلية تنشر صورا لها مع معتقلين فلسطينيين معصوبي الأعين ومكبلي الأيدي»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: للأسف نجد الشعب اليهودي الذي عاش الظلم والهوان على مدى قرون بل آلاف السنين يجدون في الشعب الفلسطيني ضحية وتجسيدا لشهوة التعذيب والانتقام. لدرجة أن المجندة لم

> تعقيبا على خبر «قائمة علاوي توقف حوارها مع المالكي.. وتطالبه باعتذار»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم تكن صدمة لمؤيدي نهج العراقية أن تكون أوصاف الخصوم بهذه القسوة، وربما ستكون أقسى أكثر مستقبلا. على أية حال، القائمة العراقية خطت الخطوة الأولى الصحيحة نحو تغليب الانتماء الوطني على الطائفي

> تعقيبا على خبر «مصدر أمني عراقي لـ(الشرق الأوسط): زرقاوي الشيعة عاد من إيران»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن المعني كان سابقا، نائبا لضابط بعثي سابقا. وهو مجرم متهم بقتل وإعدام آلاف العراقيين والتنكيل بآخرين. يعود إلى العراق حاليا بعد أن قضى هذه الفترة في إيران، وقد احتضنته حكومتها

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «دفاع عن اللغة العربية»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الكاتب مخطئ، فبهذا الذي يدعو إليه سيجعلنا نخرج أكثر مما نحن خارجون. فلا تقدم من دون اللغة الإنجليزية التي هي لغة العلم، بل ولغة عالم اليوم بل بكل ما تعنيه الكلمة. فالمسؤولون في اليابان قالوا في تسعينات

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «المتلاعبون بالغذاء»، المنشور بتاريخ 18 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن التجار من السماسرة والمتعاملين في السوق السوداء، يستهدفون الاستقرار التمويني وتثبيت الأسعار، ويزدادون تجبرا وقسوة في ظل غياب الرقابة والقانون. كما أننا نسمع توجيهات من ولاة الأمور، تشدد على المتلاعبين

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «فقدت الساحة روحها»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: حقا، لقد فقدت الساحة روحها كما قال الكاتب. ولمثل هذا المصاب الجلل يحق لنا أن نحزن. لكن رغم حزننا العميق هذا، تبقى شعلة العطاء الفكري مستمرة مزدهرة في السعودية وفي كل بلاد العرب. الراحل كان شخصية ألهمت

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «ما دام الحديث عن التجسس»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنه بفضل الاحتلال الأميركي والإيراني، أصبحت الساحة العراقية مباحة ومشاعة للجميع. تصول فيها «إطلاعات» الإيرانية وتجول، يتحرك فيها «الموساد» الإسرائيلي وغيرهما من مخابرات العالم. أما فنون جمع المعلومات

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «قضية المسجد»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنني كمسلم، لا أرى في بناء المسجد أي مكسب لا اليوم ولا غدا. والأغلب أنه يلبي حاجات مشاغبين تركوا بلدانهم تبرما بنسق المجتمعات، أو هربا بأموال غيرهم. وهم يقيمون الدنيا ولا يقعدونها في سبيل استفزاز مواطني بلد لا يزال

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «سبحان الله في طبع هؤلاء»، المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن العلمانية لا تعني الإلحاد بالضرورة. وفي بلد يعيش فيه ملايين المسيحيين كمصر، يكون المطلوب هو دولة لكل مواطنيها، وليست لدين أو عرق بعينه. وإيجاد حلول لا تضر بمصالح الغالبية العظمى من المعتدلين، لكنها

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولا يزال البحث جاريا!»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم، مصر، هبة النيل العظيم، بدأت تتلمس شحا في المياه، فما بالنا بسكان الصحاري العربية، الذين تقدر نسبتهم بأكثر من 50% من السكان، تطل معظم مناطق سكناهم على البحر. ثم هناك فترات الجفاف التي طال أمدها. نحن