الجمعـة 16 رمضـان 1431 هـ 27 اغسطس 2010 العدد 11595  







بريـد القــراء

مواقف هاتفية غير ملزمة
> تعقيبا على خبر «3 مكالمات هاتفية من واشنطن خلال ساعة (بردت) غضب عباس»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن بيان وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، الذي قالت فيه إن المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستتم من دون شروط مسبقة، تقدم حجة قانونية لإسرائيل. بينما المكالمات الهاتفية التي
خطوة دفاعية أولى
> تعقيبا على خبر «مصدر لـ(الشرق الأوسط): وثائق حزب الله قد تؤخر موعد القرار الظني في اغتيال الحريري»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كان من الواضح حجم التوتر والقلق الذي أصاب حزب الله بشأن قرار المحكمة الدولية، وذلك بعد تطور مواقف سياسية مهمة ومؤثرة إقليميا، وخروج النظام السوري من قفص الاتهام.
متاعب ملكة جمال
> تعقيبا على خبر «ملكة جمال أميركا المسلمة تعارض موقع مسجد نيويورك»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إذا كانت الأصوات الشعبية الأميركية والاستفتاءات المنتشرة في أنحاء أميركا، والتي تشمل شخصيات لها ثقلها في توجيه النقد للرئيس وقراراته أو تبنيها، تشير إلى أن بناء المسجد بالقرب من مركز برجي
حرب قبائل وشعارات
> تعقيبا على خبر «اليمن: حصار مدينة (القاعدة).. وقتال قبلي في الشمال»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن حروب صعدة اليمنية المتتالية، خلفت ثآرات قبلية بين أصحاب شعار «الموت لأميركا.. الموت لإسرائيل» والقبائل التي تعرضت للضرر بسبب الحروب المتواصلة التي أشعلوها مع الدولة. فما أن تتوقف الحرب
تنويريون حريصون على الإسلام
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «الفتانون وحكايات التبوير»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الراحلين، أحمد البغدادي ونصر حامد أبو زيد وفرج فودة الذي قتل على يد مارق لا يقرأ ولا يكتب، هؤلاء أكثر حرصا على الإسلام والمسلمين من المتاجرين بالإسلام، ومن هم على عشرات الفضائيات التي يناقض كل من
شروط أخطر من الإشارات
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الإشارات الست لمفاوضات واشنطن المقبلة»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن كل الإشارات التي ذكرها الكاتب لا تضمن أي صفقة بين الفلسطينيين والكيان الصهيوني. فرغم جدية هذه الإشارات، فإن المنظور الإسرائيلي للسلام لم يزل أقوى منها. فالشروط التي أشار إليها نتنياهو،
مفاوضات الفشل المضمون
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «المفاوضات العرجاء»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا شك أن استمرار الخلاف بين فتح وحماس، وفشل الجهود الرامية لتحقيق المصالحة الوطنية، بات يهدد المشروع الوطني الفلسطيني برمته والقضية الفلسطينية نفسها. ومن هنا يتبين لنا أن استمرار النضال الفلسطيني ضد الاحتلال
ليس في الاحتلال أسرار
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «أميركا تدعم المالكي.. ما سر الغزل؟»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ليس سرا أن نقول إن الأميركيين جاءوا إلى العراق غازين، بهدف تدميره، وتفتيت الشعب وقهره بحيث لا يقوى على النهوض مرة أخرى، وليس من أجل إرساء أسس الديمقراطية التي طبلوا لها كثيرا. أما دعم المالكي،
ضم المتطرفين خطر
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: فرضيات ما بعد التخفيض»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن انضمام الجماعات المتطرفة إلى العملية السياسية بشكل أو بآخر، يعني أن هذه العملية باتت تضم قتلة وغيرهم! وهذا خطر سيرافق أي حل للأزمة السياسية في العراق. وما الانفلات الأمني الأخير، إلا مظهر
نعامة الملك التي لا تسأل
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الاستقلال الصعب»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة تزعم أن بينها وبين إسرائيل وحدة ثقافية؛ أو هذا ما استقرت عليه الحال منذ أمد، حين قام بصناعته دهاقنة السياسة الغربية، لأسباب تخص مصالح الاستعمار وضرورة أسر ثروات دول الشرق الأوسط بهذه الكيفية.
ثلاثة أدباء كبار ونص
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «إن صاحبكم لا يعرف!»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هناك مقولة تتناول مواقف الأدباء الثلاثة، عباس محمود العقاد وتوفيق الحكيم وطه حسين، من النص الأدبي، تقول إن العقاد يسير مع النص، في حين نجد طه حسين يتقدم أمامه، بينما الحكيم يمشي خلفه. من هنا، يمكننا أن نستخلص
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ ناصر المحمد الصباح،
سعد الحريري،
الدكتور محمد يحيى معلا،
الأمير رعد بن زيد،
الدكتور تامر الحجة،
الدكتورة فايزة الخرافي،
البروفسور نورياكي كانو،
المخرجة إجلال هاشم،
مجدي الدقاق،
سليمان فرنجية،