الثلاثـاء 04 شـوال 1431 هـ 14 سبتمبر 2010 العدد 11613  







بريـد القــراء

خطأ ساراتسن القاتل
> تعقيبا على خبر «استقالة عضو في مجلس إدارة البنك المركزي الألماني انتقد المسلمين واليهود»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: غلطة الشاطر بألف، فالضجة التي حدثت لساراتسن جاءت نتيجة لتصريحاته التي وصفت بالعنصرية ضد المسلمين واليهود. ولو كان ساراتسن اكتفى بتوجيه الاتهامات ضد المسلمين مثلا،
استغلال ورفض للاندماج
> تعقيبا على خبر «استقالة عضو في مجلس إدارة البنك المركزي الألماني انتقد المسلمين واليهود»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن معظم ما صرح به ساراتسن وزعمه، كان صحيحا. فالأجانب وخاصة المسلمين في ألمانيا، لم يحاولوا الاندماج في المجتمع، إضافة إلى أنهم أحضروا معهم مشكلاتهم وعيوبهم الاجتماعية
مستشفى ابن سيناء في نيويورك
> تعقيبا على خبر «الإمام فيصل: سنعيد النظر في مشروع مسجد نيويورك إذا واجهنا معارضة قوية»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لماذا لا يبنون مستشفى ويخصصونه لمعالجة المرضى من الفقراء، ويهدونه لرجال الإطفاء والشرطة الذين غامروا بأرواحهم من أجل إنقاذ حياة الآخرين وإسعاف جرحى كارثة 11 سبتمبر،
مشروع فتنة
> تعقيبا على خبر «(التيار العوني) يواصل حملته على الدولة ويصف الوزراء بأنهم لا سلطة لهم»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الرئيس اللبناني سليمان يمثل رمزا للاستقرار والأمان في لبنان. وكل من يمسه غالبا ما ينطلق من مشروع يعده للفتنة، ومن موقع انقسامي، وربما يخدم في هذه الأمور جهة أجنبية
ومن كان سيلتفت إليه؟
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «القس المخبول.. يقيم حفلا جديدا لتدشين (تصعيد) الإرهاب»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ماذا لو كان القس المخبول، قد أثار كل هذه الضجة لغاية الشهرة والانتشار الإعلامي، كونه مغمورا وجماعته إلى حد كبير؟ ثم ماذا لو لم يعره أحد أي اهتمام، هل كان سيريحه
أسباب أخرى لغزو العراق
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كم كان الفارق مهما»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول مخالفا الكاتب قليلا: إن الولايات المتحدة عندما رأت العراق وقد خرج من حرب السنوات الثماني مع إيران، مثخنا اقتصاديا وقويا عسكريا، قررت التخلص من قوته العسكرية. وبعد دراسة دقيقة لشخصية صدام حسين، تم استدراجه
عالم بحاجة إلى عقلنة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لماذا (أشعلنا) جونز؟»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن ردود الفعل الحادة والحازمة من قبل القادة الغربيين، روحانيين وسياسيين، إزاء محاولة القس حرق القرآن الكريم، كشفت عن مستوى رائع من الشعور بالمسؤولية، حين أدانت الأغلبية بقوة وحزم محاولة القس، مما أدى
معركة بين أغبياء
> تعقيبا على مقال عادل درويش «شمعة تسامح لتبديد ظلام العقول»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: صحيح تماما أن الغباء ما زال يشمل بشرا كثيرين في عالمنا هذا. وصحيح أيضا أن الفاشل لا يعرف سبيلا لتنفيذ أهدافه إلا العنف، ذلك لأنه غير قادر على التواصل بذكاء مع أذكياء عصره.. ألا يرى الكاتب معي
قرار خاطئ منذ بدايته
> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «كلهم يحرقون القرآن»، المنشور بتاريخ 12 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: حقا، ما الضرر في أن يتم بناء المركز الإسلامي في مكان آخر، أم أن القضية عند البعض منا هي قضية عناد، لا يأخذ في الاعتبار ما يترتب على بناء المركز في هذا المكان، وكيف سينعكس الأمر لاحقا على الإسلام
حرب تلتهم مصالح الجميع
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «ماذا لو شنت إسرائيل وأميركا حربا ضد إيران؟!»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الليلة ليست كالبارحة أبدا. فشتان ما بين الخطاب الناصري والخطاب النجادي. فعبد الناصر كان يتكلم معتمدا على التسلح من الخارج، ولم تكن الدولة المصرية تصنع في حينها أي سلاح، وكانت
كتّاب التقوا عند جوهر إنساني
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كل تكريم من أجل هذه المعاني!»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن تولستوي ومحفوظ وجان جينيه ومن يماثلهم من الروائيين العالميين، هم هامات شامخة وصلت إلى قراء العالم في آفاقه الرحبة، عن طريق تصوير البيئات المحلية في حدودها الضيقة. وعند الاحتفاء بمواهبهم يتحتم
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
دمشق: مسلسل كوميدي حاول تبييض صفحة سائقي سيارات الأجرة