السبـت 15 شـوال 1431 هـ 25 سبتمبر 2010 العدد 11624  







بريـد القــراء

تهديدات تكتيكية عابرة
> تعقيبا على خبر «نجاد يدعو لألفية جديدة بـ(عقلية إلهية).. ويهدد بحرب بلا حدود»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني كعراقي لا يمكن إلا أن أعارض سياسات هذا الرجل ومواقفه وطموحاته، وكذلك أطماع بلاده في العراق وغيره من دول الخليج، وإثارته النعرات الطائفية. فما فعلته إيران في العراق يجعلنا
انتقاما من الفشل
> تعقيبا على خبر «القاهرة تحذر من تداعيات ترويج الفتنة والارتكان إلى قوة السلاح بين اللبنانيين»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ينطبق على حزب الله وجماعته القول المعروف «كاد المريب أن يقول خذوني». لقد بات الحزب وأنصاره وحلفاؤه يتوجسون خيفة من المحكمة الدولية. وقد فشلت محاولاتهم إلقاء
خطاب يدعو إلى الانشقاق
> تعقيبا على خبر «البيت الأبيض: أوباما سيوجه رسالة (قوية) إلى الأمم المتحدة حول السودان»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من المتوقع أن يكون خطاب أوباما قريبا من التصور الصهيوني، الذي يدعو إلى انفصال الجنوب السوداني عن السودان الأم، فالغرب ينتظر منذ وقت طويل الانشقاق في صفوف العرب والمسلمين
أمن العراقيين أهم من القمة
> تعقيبا على خبر «العراق يعلن استعداده (أمنيا) لاستضافة القمة العربية المقبلة»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ما دامت القوات الأمنية العراقية كافية، فلماذا لا تستطيع توفير الحماية والأمن للمواطن العراقي المغلوب على أمره، وتمنع عنه التفجيرات التي تقع بين يوم وآخر، ويذهب ضحيتها العشرات؟
وحدوا الشمال قبل الجنوب
> تعقيبا على خبر «البيت الأبيض: أوباما سيوجه رسالة (قوية) إلى الأمم المتحدة حول السودان»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن نظام «المؤتمر الوطني» لا يهمه انقسام الوطن، فهمه الأول والأخير هو البقاء في السلطة، حتى وإن بقيت له جزيرة «توتي». الحس الوطني معدوم، وشعارات الحزب الحاكم «ومن بعدنا
قلوب «مليانة»
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «السيد جميل»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن جميل السيد سجن أربع سنوات. وكان مسؤولا عن أمن الوطن والمواطن. والآن، يرعد ويزبد مهددا بأخذ حقه بيده، بينما فقد رئيس الوزراء اللبناني أباه في ظل أمن جميل السيد نفسه، وفي ظل الوجود السوري، ومع ذلك، لم يهدد
سلام غير متفق عليه
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الحل الذي لا يجد طريقا إلى التطبيق!»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الحقيقة التي تغيب عن أذهان الكثيرين هي أن عملية صنع السلام الجارية لن يكتب لها النجاح. لكن ذلك لا يعني أن سلاما جزئيا يصعب تحقيقه بين الإسرائيليين ومحيطهم العربي بما فيه الفلسطينيون.
انفصال هادئ وودي
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «طلاق سوداني والشاهد أميركي»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن انفصال الجنوب عن السودان الأم سيصبح واقعا شئنا أم أبينا، فكل المقدمات تؤكد ذلك. ولا تكمن المشكلة في الانفصال نفسه، فهو ناتج عن قناعة الحكومة السودانية بإجراء استفتاء معروفة نتائجه سلفا، ولهذا
الانفصال وما يترتب عليه
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «طلاق سوداني والشاهد أميركي»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يتجادل الشريكان في السودان حول قضايا الاستفتاء، بينما من باب أولى أن يتعرف أهل الجنوب على نتائج الاستفتاء أولا، وما يترتب عليه. فإن اتجهت الأمور نحو الانفصال فستقود إلى حرب ضروس خصوصا أن تكوين
نماذج غير سارة أبدا
تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «أيضا.. في مسألة الدولة المدنية»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الدولة المدنية المراد تبنيها في بعض الدول العربية، لن تتخذ موقفا عدائيا من الشريعة الإسلامية، بل تحفظ لها كرامتها، مثلما تحفظ أمن البلد واستقراره. إن ما حدث في السودان مثلا، من تطبيق للشريعة
عقلانية وتجربة نموذجية
> مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «السعوديون.. والعالم الجديد»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، يمثل رؤية سياسية عقلانية من العيار الثقيل، يؤكد الكاتب من خلالها، على قدرة السعودية على التعامل مع النظام العالمي الجديد بكل ثقة، مع استمرارها في الحفاظ على مبادئها وثوابتها على الرغم من الأهوال
هجرة الكلاب
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «عمليات التجميل»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الكلاب في بلادنا مسكينة فعلا، فأغلبها لا يجد العناية الكافية من قبل أصحابه، كما هي الحال في بلاد الغرب. وهي لو علمت بما يمكن أن تلقاه من رعاية واهتمام إلى حد إجراء عمليات تجميل لها، لهاجرت وتركت بلادنا. عبد
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
قصر بشتاك في القاهرة الفاطمية يتحول إلى «بيت الغناء العربي»