الثلاثـاء 18 شـوال 1431 هـ 28 سبتمبر 2010 العدد 11627  







بريـد القــراء

ترحيب كبير بعودة «المراقب الصحافي»
تلقت «الشرق الأوسط» عددا كبيرا من التعليقات على مقال رئيس تحريرها طارق الحميد، المعنون «لقد كان أحمد الربعي»، والمنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، ننشر هنا مقتطفات من بعضها: * تضيف «الشرق الأوسط» بزاوية «المراقب الصحافي»، العائدة بعد انقطاع، شعلة وطريقا وسندا يدعم بقوة المعلومة ويؤكد مصداقيتها.
مقعد في قطار التسوية
* تعقيبا على خبر «بدء اجتماعات حماس وفتح في دمشق للمصالحة»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بعد أن انطلق قطار السلام، يبدو أن المقاومين الفلسطينيين بدأوا يسرعون الخطى للحاق بعرباته والصعود إليه واتخاذ مواقعهم. الرئيس أوباما يأمل أن يرى العام المقبل الدولة الفلسطينية عضوا في الأمم المتحدة.
مبادرة تستحق التقدير
* تعقيبا على خبر «تركيا وفنلندا تطلقان آلية جديدة للوساطة السلمية من نيويورك»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هذه بادرة طيبة من تركيا التي نعرفها ونعرف مواقفها، ومن فنلندا الاسكندنافية الحريصة على السلام، التي عانت من ويلات الحروب العالمية وتسلط الدول المجاورة وغيرها عليها. فنلندا
تهرب من مسؤوليات وطنية
* تعقيبا على خبر «الخرطوم تعلن خطة لحماية الجنوبيين.. ووزير الإعلام: لا بقاء لهم في الشمال بعد الانفصال»، المنشور بتاريخ 26 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن هرولة القادة الجنوبيين نحو الانفصال، إنما هو لاستعجالهم على الاستئثار الواضح بثروتهم النفطية، في الوقت الذي يصرون فيه على إبقاء الملايين من مواطنيهم
هتلر الثاني
* تعقيبا على خبر «انتشار واسع للفيروس الإلكتروني المهدد للنظم الكومبيوترية الإيرانية.. وطهران تسعى لمكافحته»، المنشور بتاريخ 26 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني أرى في شخصية نجاد هتلر ثانيا جديدا، إذا لم يُكبح وتتوقف أفعاله، فسوف يتسبب في حرب كونية ثالثة. هذا زعيم يحب السيطرة على العالم. وعدوانيته
قمة التنافس الديمقراطي
* تعقيبا على خبر «إد ميليباند يطيح بشقيقه الأكبر ويفوز بقيادة حزب العمال البريطاني»، المنشور بتاريخ 26 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ينبغي لنا في العالم العربي والإسلامي أن نتعلم من هذا الدرس الكثير، فالحكمة ضالة المؤمن. هذه درجة عالية جدا من النضج الديمقراطي؛ أن يتنافس أخوان شقيقان على رئاسة حزب كبير
كل هذا النجاح وأسبابه
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(وحدة) عبد العزيز.. لماذا هي (الناجحة) في العصر الحديث؟»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن جوابي عن سؤال الكاتب هو، لأن أولاد عبد العزيز حملوا راية الوحدة وعززوها يوما بعد يوم، وطوروها يوما بعد يوم، وحفظوها باستمرار، ونشروا الأمن، ورفعوا معدل
ما تفعله إيران في العراق
* تعقيبا على مقال عادل درويش «الفيل في القاعة»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن أحمدي نجاد وأمثاله ممن يتخذون شعوبهم رهائن، هم سبب كوارث الإنسانية. فهم دعاة المناهج الثورية، والعنتريات الفارغة، والتهديدات، ومن يدعم الإرهاب ويسعى إلى امتلاك أسلحة نووية يجوع بسببها الملايين من البشر،
المطر الكارثي الجديد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران أضعف من دودة!»، المنشور بتاريخ 26 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن موضوع الفيروس ومن يقف وراءه ذو شقين. الأول، يبين للعالم أن إيران أصغر من أن تتحدى القوى الكبرى، وأن هناك خطوطا حمراء لا يسمح بتجاوزها، فما هو مطلوب من إيران تنفيذه في منطقة الشرق الأوسط، هو زعزعة
أمة الصفات المطلقة
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل هذا زمن التافهين؟»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن مصيبتنا تكمن في سطحيتنا وفي تصرفاتنا التي تحتكم إلى الغرائز بدلا من العقلانية. فنحن لا نؤمن بالاختلاف مع الآخرين أو التعايش معهم، بل نشدد على رص الصفوف ضد من يختلف معنا في اللون أو النسب أو المنطقة
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
أستاذة الحضارة الإسلامية بجامعة جنيف: مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين الأديان والحضارات أسهمت في زيادة الوجود الإسلامي دوليا
الـسعودية (مقامة أدبية)
فكرة الخلافة والتاريخ لدى المؤرخين المسلمين
الفاتيكان والأنجليكان.. حوار الإيمان والعقل والإنسان
مبحث التزكية وضرورة استعادته في حياتنا المعاصرة