بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «(البعث) العراقي جناح يونس الأحمد يطرح مشروعه لـ(عراق بعد التحرير)»، المنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كان حزب البعث بجميع أجنحته صادقا في ما يقول، فليتقدم ببادرة يعترف فيها بالأخطاء التي ارتكبها الحزب وقيادته خلال 35 عاما من حكمهم، والاعتذار من الأشخاص المتضررين من

> تعقيبا على خبر «الجزائر تتخلى مؤقتا عن مشروع قانون تجريم الاستعمار»، المنشور بتاريخ 26 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن القيادة الجزائرية، تعرف قبل غيرها، وربما أكثر من غيرها، أن ثلاثة ملايين من رعاياها يعيشون في فرنسا. وهناك 30 ألف طالب جزائري يتعلمون في معاهدها وجامعاتها. وهناك ما يفوق هذا العدد،

> تعقيبا على خبر «القضاء اللبناني يتهم رجل الأعمال صلاح عز الدين بـ(الإفلاس الاحتيالي واختلاس أموال المودعين)»، المنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن قضية عز الدين، تشكل اختبارا جديدا أمام حزب الله، وما إذا كان سيستغلها للانقضاض على الدولة أم لا. فالمتهم معروف بأنه وزير مالية الحزب (ظاهرا)،

> تعقيبا على خبر «توتر دبلوماسي بين هولندا وإندونيسيا.. بسبب مواقف برلماني في لاهاي مناهض للإسلام»، المنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، ينبغي أن أقول الحقيقة. لقد شاهدنا الكثير من المهاجرين من أبناء جلدتنا هناك، غير راغبين في العمل، ويرفضون الإسهام في الإنتاج، وكل ما يصبون إليه هو الراحة والعيش

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «البابا والعلمانية: خمسة أخطاء»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن العلمانية غير مناسبة لنا كمسلمين لأنها نشأت في الغرب بسبب تعنت الكنيسة هناك، وتسلطها على العلماء، ورغبتها في أن تقبع أوروبا في الظلام لكي تحتفظ هي بسيطرتها. أعتقد أن العلمانية لا تأتي بشيء

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «لبنان بانتظار يوم (المهلة الأخيرة)»، المنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن ما ورد يدل على خبرة وحنكة أيضا، وأود أن أضيف إليه قولي بضرورة أن يعمل العقلاء في حزب الله على وقف الصراخ والعويل بسبب موضوع المحكمة الدولية، لأن من يريد تعطيل المحكمة هو المستفيد من

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لقد كان أحمد الربعي»، المنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن جريدة «الشرق الأوسط»، هي جزيرة ذات معنى في بحر «الكاكوفونيا»، أو المظاهرة الصوتية العربية، الذي ضاعت فيه المعاني. وهي أنيس المغترب العربي في غربته، بل وظلماته. من أبرز خصائص هذه الجريدة، اختيارها الكتاب،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأمير نايف والعراق.. بلا تحفظ»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن السعودية تقع في منطقة مهمة وحساسة من خريطة العالم، لذلك نراها تبذل جهودها لتعزيز الأمن، والقضاء على الإرهاب واجتثاث جذوره، انطلاقا من التزامها الكامل بثوابتها وبقيمها. إن من يتابع دور السعودية

> تعقيبا على مقال علي سالم «بيان المثقفين المائة ومستقبل الثقافة في مصر»، المنشور بتاريخ 26 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: في ألمانيا يستخدم الوزير المكنسة للتنظيف أمام بيته، والكل يفعل ذلك، الوزير وغير الوزير، لأن النظافة ترتبط بالتقاليد وبالقانون أيضا؛ إذ إن السلطات البلدية تحاسب من تعثر على قاذورات

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تفاوت السرد»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا أعرف كاتبا يضمر كراهية وحقدا على أهل الخليج مثل هيكل الذي وصفهم بالكيانات الهشة، بينما اعتبر ما حققوه من تقدم معماري، غابات من الإسمنت المسلح. وعلى الرغم من هذا، فإن البعض فتح له فضائيته ليهاجم كل من خالفه

> تعقيبا على مقال عادل درويش «الفيل في القاعة»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الدفاع عن الاستعمار أصبح موضة يبررها أي تعثر في التنمية في دول العالم الثالث! وأخذ المعلقون السياسيون يتوقعون من الشعب المحاصر في غزة مثلا، أن يبني سويسرا الشرق. ثم ما فائدة مزارع روديسيا، التي تغنى بها