الجمعـة 21 شـوال 1431 هـ 1 اكتوبر 2010 العدد 11630  







بريـد القــراء

الصدق شرط المراجعة التاريخية
> تعقيبا على خبر «في مفترق الطرق (الحلقة 4): برهم صالح: طالباني اختارني لرئاسة الحكومة في السليمانية.. وكثيرون نصبوا لي الفخاخ»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: جميل أن نرى سياسيا يتحدث عن ذكريات سنوات تاريخية عصيبة مر بها العراق، لكن الحديث يجب أن يراعي المصداقية، إذ إن شهود الأحداث
أصدقاء إسرائيل هم المشكلة
> تعقيبا على خبر «ليبرمان يدعو لحل القضية الإيرانية أولا والتخلي عن مبدأ الأرض مقابل السلام»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: هل كان ليبرمان يتحدث في موضوعات تتعلق بالطبخ مثلا؟ أليس هو وزير خارجية إسرائيل، وهناك من هو أعلى منه، ألا يتجاوز رئيسه؟ أم أن دولته بلا قانون، وتشبه قطعان المستوطنين
حال مجلس التعاون مع اليمن
> تعقيبا على خبر «صنعاء: (خليجي 20) ستقام في أجواء آمنة»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن تجربة انضمام اليمن إلى دول مجلس التعاون الخليجي أكدت فشلها دورة خليجي 20 التي يفترض أن تقام في عدن عاصمة الجنوب. فعلى الرغم من سوء الأوضاع الأمنية، وتردي الخدمات، والانعدام الكامل للفنادق فئة
أيام لن تعود
> تعقيبا على خبر «في مفترق الطرق (الحلقة 4): برهم صالح: طالباني اختارني لرئاسة الحكومة في السليمانية.. وكثيرون نصبوا لي الفخاخ»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن الكاتب أثار فينا الكثير من الشجن بحديث الذكريات الأليمة هذه، التي عايشها كثيرون منا، والتي مهما حاول المرء أن ينساها أو يتناساها
أبو مازن ليس المخطئ الوحيد
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف خدعوا أبو مازن؟»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن الكاتب قصر الخطأ على الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، بسبب تركيزه على وقف الاستيطان، مقابل استمرار المفاوضات، متخطيا بذلك، أخطاء الموقف الرسمي العربي، والجامعة العربية، ولجنة المتابعة
تنازلات مقابل سراب
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف خدعوا أبو مازن؟»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: نعم، الاستيطان ليس آخر المطاف، ولكنه مؤشر قوي على الرغبة في السلام. ولو علمت إسرائيل أن جميع القادة الفلسطينيين لا يرتضون إلا باسترداد كامل أرضهم، سواء كانت بمستوطنات أو من دونها، ويكون أمام الإسرائيليين
الانفصاليون في طابور
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان.. بكاء على اللبن المسكوب!»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن الحركات الانفصالية في دول العالم الثالث تتزايد بوتيرة مستمرة. وتحكم العالم اليوم قوانين حقوق الإنسان، والإثنيات في الكثير من الدول تعاني من عدم المساواة في الحقوق مع بقية المواطنين، وانفصال
نموذج الدولة الطائفة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «من فتنة إلى فتنة.. أين المسير؟»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، واستكمالا لكلام الكاتب، أقول: إن المشترك الأكبر بين الجميع هو أن الكل إنسان. وأن المصيبة تكون أعظم عندما يتبنى التكفير والإقصاء دولة وليست طائفة، كما نرى في كل من إيران وإسرائيل، فهما وجهان لعملة
كثرة انتخابية ونخب مهاجرة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماهايدي»، المنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن الأمر في بلدنا أكثر غرابة مما هو في بلد الكاتب. فقد تعرفت في فرنسا، على مغاربة عباقرة في الحسابات البنكية، متخصصين في إخراج البنوك من الورطات والحسابات والتمويل المعقد. ولا يظهر مثل هؤلاء العباقرة في عالم الأسواق
الحل في إعادة التوازن
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «حرب (الكواتم) تثير الرعب»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن مشكلة الأمن لا تحل من خلال استيراد الأجهزة المتطورة، وإنما تتم بإعادة التوازن إلى العملية السياسية العرجاء وتصحيح مسارها، لأن التهميش والإقصاء صفتان للحكومة العراقية الحالية. وجماعات أهل الباطل
تسوية تنتهي لصالح إسرائيل
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «فاوض حتى النهاية»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: لنفترض أن ملامح الحل النهائي للصراع واضحة الآن، فهل تقبل بها إسرائيل من دون وضع شروطها؟ علينا ألا نبالغ في التفاؤل، فالوساطة الأميركية مهما عدلت، لا يمكن أن تكون منصفة للعرب ذات يوم، ما دامت مستمرة في الانحياز
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
اليوم الأول.. أسبوع باريس لربيع وصيف 2011 يهجر متحف اللوفر بعد 20 عاما
مزارع في اسكوتلندا للأسماك والخضراوات.. معا
مراكز الوثائق الخليجية تناقش في صنعاء التاريخ الشفوي والكتاب الخليجي
قضية سوزان تميم تطفو مجددا على السطح
«معرض الفرس» في الجديدة المغربية يحتفي بالفرس العربي الأصيل
وفاة توني كيرتس... فتى هوليوود الوسيم وأحد آخر رموز «جيل العمالقة»