> تعقيبا على خبر «مصادر: الصدر يوافق على المالكي بضمانات.. وعلاوي يتوجه إلى سورية للقاء الأسد»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن المجلس الأعلى ودولة القانون والتيار الصدري، يتبادلون الأدوار فيما بينهم، للاستحواذ على منصب رئيس الوزراء تحت أي ذريعة، المهم أن يكون رئيس الحكومة منهم وتابعا