الاحـد 23 شـوال 1431 هـ 3 اكتوبر 2010 العدد 11632  







بريـد القــراء

إيران - إسرائيل: معركة مدبرة
> تعقيبا على خبر «ليبرمان يدعو لحل القضية الإيرانية أولا والتخلي عن مبدأ الأرض مقابل السلام»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن استخدام إيران كورقة للمماطلة من جانب إسرائيل، ما هو إلا إحدى النتائج السيئة لظهور إيران نفسها كلاعب إقليمي على الساحة الفلسطينية والعربية. فهي تنظر إلى القضية
سوء إدارة سلطة
> تعقيبا على خبر «علاوي: وسطنا سورية لوقف التدخل الإيراني»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن تقارير المنظمات الدولية والأمم المتحدة، تقدم أدلة كثيرة على فشل حكومة المالكي. آخر هذه التقارير، تحدث عن تردي أوضاع اللاجئين العراقيين في الخارج. وقد صرح المالكي بعد تلقيه التقرير، بأن ما تلقاه
المالكي عاجز عن التغيير
> تعقيبا على خبر «مصادر لـ(الشرق الأوسط): الصدر يقبل المالكي تحت ضغط إيراني»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن المالكي لن يتمكن من إدارة الدولة لسببين رئيسيين: الأول، هو انتشار الفساد في كافة الدوائر، وفي مكتبه بالذات، وعدم قدرته على مكافحة الفساد، لأن بين الفاسدين العديد من المقربين
استباق يثبت التهمة
> تعقيبا على خبر «بارود: لا أقبل نظرية (الاستقرار مقابل العدالة)»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن حزب الله لم يترك مجالا لا لقرار ظني ولا لمحكمة دولية، فقد حكم بنفسه على نفسه، وعلى كل من يقف إلى جانبه، في هذا الوضع المتشنج بالإدانة، من خلال رفضه المستجدات قبل وقوعها. شوقي أبو عياش
المالكي قبل الانتخابات وبعدها
> تعقيبا على خبر «علاوي: وسطنا سورية لوقف التدخل الإيراني»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن المباحثات التي جرت بين الكتل السياسية بعد الانتخابات، أثبتت أن نوري المالكي هو رجل إيران الأول في العراق، وأنه محكوم للمؤسسة الدينية الشيعية، وهذا هو طريق حزب الدعوة. غير أن هذه الحقائق تتعارض
كيف تلعب إيران بأوراقها
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «يوم انحنت إيران أمام الضغوط»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن إيران قامت قبل ثلاث سنوات، باختطاف عدد من جنود البحرية البريطانية بحجة دخول مياهها الإقليمية. وعندما زمجرت البوارج البريطانية والأميركية في مياه الخليج، أفرجت عن المختطفين خلال ساعات.
مستهلكون بين الشرق والغرب
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «عالمان: العائلة ضد الفرد»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أضيف إلى ما تناوله الكاتب، أن سلع العمالقة الآسيويين ومنتجاتهم أرخص بكثير من سلع الغرب وبضائعه، رغم أن مشكلة الجودة ما برحت مطروحة، ذلك أن السلع الآسيوية الرخيصة رديئة في العادة، والسلع الغربية ممتازة
ضربة «معلم» في ملعب المصالح
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «معلم يا معلم!»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: لا شك في أن المعلم أستاذ في الدبلوماسية، يضع مصلحة بلاده فوق كل اعتبار. وهذا درس ليس فقط لأبي مازن وحده بل للعديد من العرب الذين يتوقعون الخير من التنسيق المشترك بينهم. فالمعروف أن لقاء بعض الدبلوماسيين العرب
مفاوضات حتى إنهاء القضية
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «فاوض حتى النهاية»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: نعم، ليواصل الرئيس عباس التفاوض حتى النهاية. حتى تهوّد إسرائيل القدس وتطرد سكانها. يفاوض إلى أن تهدم إسرائيل الأقصى وتبني الهيكل الثالث في مكانه. ليفاوض عباس إلى أن تبتلع المستوطنات الضفة الغربية ويصبح الفلسطينيون
موت وخراب بيوت
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الجنائز والسياسة في مصر»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن ما تطرق إليه الكاتب حقيقي بالفعل. فالموت في المدن الكبرى صار مناسبة للتباهي، سواء بالسرادقات المقامة أو بطول وحجم النعي المنشور في الصحف. من عادتي أن أبدأ يومي بقراءة صفحة الوفيات، حيث أجد بعض الصدق
تلك تقنيات قاتلة
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «القاتل الجديد»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن ما يثير الدهشة حقا، هو تلك السيارات التي تحولت إلى غرف فاخرة من فئة خمس نجوم، وزودت بتقنيات حديثة، من شاشة لمشاهدة الأفلام، وأنظمة صوتية عالية الجودة، ومواضع مخصصة للأكل والشرب، وأضواء قوس قزح من داخل السيارة
تحت حكم دكتاتوري
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «فرق الإعدام»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن الجنود العراقيين الذين شاركوا في الحرب مع إيران، تحدثوا لإذاعة «بي بي سي» البريطانية، وقالوا إنهم أخذوا للجبهة بعد دورة لم تزد على عشرة أيام، وأن خوفهم لم يكن من المحارب الإيراني بل من فرق الإعدام التي تتحرك
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ سعود بن صقر القاسمي،
الأميرة سمية بنت الحسن،
راشد عبد المحسن الحماد،
الدكتور سليم الصايغ،
الدكتور عدنان بدران،
الدكتور تامر الحجة،
منى المؤذن،
عبد الله إبراهيم غانم السويدي،
اللواء ممدوح شعبان،
ترايتشو ترايكوف،