الاربعـاء 17 ذو الحجـة 1431 هـ 24 نوفمبر 2010 العدد 11684  







بريـد القــراء

خريطة للفوضى والتطرف
> تعقيبا على خبر «أفغانستان حرب لا تنتهي: مذيعات لـ(الشرق الأوسط): إذا عاد أصحاب العمائم السوداء عدنا إلى المطابخ وغرف النوم»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن إيران تستغل، كعادتها، المشكلات الداخلية في هذا البلد أو ذاك، لكي توسع نفوذها وتتغلغل داخل المؤسسات بدعوى دعم التنمية،
الشمال مسؤول عن الأزمة
> تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تتهم الخرطوم بالتخطيط لتزوير الاستفتاء وتهيئة الشمال لرفض الانفصال»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن النخبة السودانية الشمالية الحاكمة، تتحمل المسؤولية كاملة عن تمزق السودان. فهي من صنعت لنا هذا السلام، وقررت مصير البلد بأسره. من حق جنوب السودان
أقلية تقرر مصير أقلية
> تعقيبا على خبر «المؤتمر الوطني يلوح برفض قبول نتيجة الاستفتاء ويكشف عن 50 خرقا للحركة الشعبية»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن 5 آلاف برميل نفط في اليوم بحسبة اقتصادية، لا تجعل منطقة أبيى غنية بالنفط. أما ما يجري هذه الأيام في مراكز التسجيل في الولايات الشمالية والجنوبية،
مفسدون مدمرون لبلادهم
> تعقيبا على خبر «(القاعدة): تكلفة طرود الاستنزاف 4200 دولار.. وهدفنا الدمار الاقتصادي»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أهل اليمن يموتون جوعا (هناك مائتا ألف مشرد من دون طعام في الجبال نتيجة لممارسات الحوثيين). وهؤلاء يصرفون الأموال على «استنزاف» بلدهم، و«يعيثون في الأرض فسادا،
جريمة وشريكان
> تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تتهم الخرطوم بالتخطيط لتزوير الاستفتاء وتهيئة الشمال لرفض الانفصال»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: منذ لحظة توقيع اتفاقية أبوجا، كان كل من الشريكين يعلم أن ثمة استفتاء مستحقا بعد 5 سنوات؛ وكان كل من الفريقين يتربص بالفريق الآخر خلالها، لكنهما
بلاد خير وعدل
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «خادم الحرمين الشريفين: تصديق اللقب بـ(الخدمة العظمى) الناجزة»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نعم، إن شرف خدمة الحرمين لا يعطيه الله إلا لمن يستحقه. أنا سوداني عشت في السعودية ساعيا لكسب لقمة عيش حلال. وخلال إقامتي، رأيت بأم عيني ضخامة ما
طريق أخرى لمساعدة العراق
> تعقيبا على مقال جوزيف بايدن «ما يتعين عمله من أجل العراق الآن»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن من غير المنطقي أن يكون تعداد الجيش والشرطة 650 ألفا، عدا الحماية الخاصة، والبيشمركة، والأجهزة الأخرى، أي ما يصل إجمالا إلى أكثر من مليون جندي في بلد تعداد سكانه 25 مليونا. ولا يخفى
إيران تفقد العالم صبره
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «28 وباليد واحد!»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ألا يخلق التصعيد السياسي والتصريحات المصحوبة بلغة التحدي، في أعقاب كل مناورة عسكرية تجريها إيران، حاله من التوتر، ويقدم إيران نفسها على أنها هي التي تسعى إلى مواجهة العالم أجمع واستفزازه والدخول معه
خريطة النشاط الإيراني المزعج
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «28 وباليد واحد!»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من يعلم حقيقة الجهات المستهدفة في بناء الدرع الصاروخية؟ قد يكون ساركوزي تسرع مثل وزير خارجيته الأسبق، لكن الحقيقة هي أن تركيا لا تجد مبررا لذكر إيران لأسباب كثيرة، منها أن وزيرة الخارجية الأميركية
لا يريدون الحرب ويستعدون لها
> تعقيبا على مقال بروس ريدل «نحن لا نريد حربا جديدة في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنه لا أحد في العالم يريد الحرب أو يرجو وقوعها، لأنها تجلب من الدمار والدموع والخراب ما لا يمكن إصلاحه ولو بعد قرن، لكن الجميع يستعد لها. فالكل في المنطقة يتسلح، ويقف خلف المتاريس،
تمثال أوليفر كرومويل
> ملاحظة صغيرة على مقال عادل درويش «وليام وكاثرين.. واستقرار الملكية»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، الذي أستمتع كثيرا بمقالاته، على الرغم من نزعتها الملوكية الطاغية، وهي أن تمثال أوليفر كرومويل الذي قطع رأس الملك تشارلز الأول، لم يكن قائما عام 1660 حين استدعي تشارلز الثاني (ابن الملك
لمن يغضب أوباما ولماذا؟
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «لعبة المفاوضات المملة بين إسرائيل والفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كان أوباما يتجاهل المصالح والحقوق العربية، فلأنه لا يجد قبالته من يعلن خوفه عليها، ويطالب بها، ويدافع عنها. حقا، لماذا يزعج أوباما نفسه بتبني هذه القضية، ويعرض مستقبله
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
بريطانيا تعلن 29 أبريل 2011 عطلة رسمية احتفالا بزفاف الأمير ويليام
السفراء بعد التقاعد.. بين التدريس والتجارة ولعب الورق
«الثواني الـ15 الأخيرة» من حياة صاحب فيلم «الرسالة»
الفنان طلال سلامة يقدم «حبيبي سرقني» باللهجة المغربية
هناء الزهير المدير التنفيذي لصندوق الأمير سلطان: لا يمكننا أن نتجاهل دور المرأة السعودية في هذه التنمية
توقيع بروتوكول شراكة «شروق بينغوين» للنشر اليوم بالقاهرة
السفير السعودي لدى النمسا يفتتح معرض المملكة للكتاب في فيينا
تونس: مهرجان لمسرحيات «ألوان مان شو»
فنون ونجوم