الجمعـة 19 ذو الحجـة 1431 هـ 26 نوفمبر 2010 العدد 11686  







بريـد القــراء

فزاعات أميركية وهمية
> تعقيبا على خبر «المؤتمر الوطني يلوح برفض قبول نتيجة الاستفتاء ويكشف عن 50 خرقا للحركة الشعبية»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الولايات المتحدة تنشر فزاعات لإخافة العالم، هي في الحقيقة (خيال مآتة)، من نمط «قائمة الدول الداعمة للإرهاب» و«العقوبات الاقتصادية» والتي أصبحت أوهاما
قطار الانفصال السريع
> تعقيبا على خبر «المؤتمر الوطني يلوح برفض قبول نتيجة الاستفتاء ويكشف عن 50 خرقا للحركة الشعبية»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن البعض ما يزال يحلم بالوحدة التي صارت سرابا يحسبه الظمآن ماء. لقد أنفق أهل الحكم، من حساب المواطن وأولوياته المعيشية، مليارات الدولارات على التنمية
وعود واشنطن أولا
> تعقيبا على خبر «أموم: البشير بـ(عقلية قراصنة) يريد (ابتزاز) أوباما»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن «المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين». لقد وعدت الإدارة الأميركية حكومة البشير بإغراءات كبيرة وكثيرة من قبل، لحثه على توقيع اتفاقية السلام «المجحفة»، لكنها لم تف بأي من وعودها. وعليه،
كتلة تستحق حقيبة وزارية
> تعقيبا على خبر «كتلة التغيير الكردية المعارضة تستعد لخوض مفاوضات منفردة مع التحالف الوطني»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن حرکة التغيير تمثل المظلومين والشباب والكادحين والمثقفين، لذلك ترکز على الإصلاحات السياسية وتطبيق القانون وتحقيق العدالة. من حق هذه الكتلة المشروع، أن
تركيا وساسة العراق
> تعقيبا على خبر «أنقرة ترد على طالباني: سياستنا لم تفشل في العراق.. وأكدنا دعمنا لترشيحكم للرئاسة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من يقرأ تصريحات الساسة العراقيين يصل إلى نتيجة مفادها أن هم هؤلاء هو المحاصصة وليس العراق الذي يحكمونه، في حين تساهم تركيا بحكم الجوار، في إيجاد
انسحاب يخلف مشكلات
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الانسحاب المحير من الغجر!»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن إسرائيل بعملها هذا، تريد أن تزرع الشقاق بين سورية ولبنان، أو تزيد من حجم الخلاف بينهما، فعندما تبتعد المسافة بين دمشق وبيروت تزداد الفجوة بين الفرقاء اللبنانيين أي حزب الله وحلفائه
‌دور تركي بإشراف إيراني
> تعقيبا على خبر «أنقرة ترد على طالباني: سياستنا لم تفشل في العراق.. وأكدنا دعمنا لترشيحكم للرئاسة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أكثر ما أعجبني في تصريح الوزير، هو دقته وصدقه التام (وهل تستطيع تركيا أن تخالف رغبة إيران حتى لو كان الأمر يضر بمصلحتها؟) الحقيقة هي أن لا دور
صمام أمن المنطقة وأمانها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية ومصر والحلفاء الجدد»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لولا الدور الذي تلعبه السعودية ومصر، لكانت المنطقة قد فتحت كاملة أمام إيران وأعوانها في المنطقة، يفعلون ما يشاءون. ولأصبح اختيار الحكام وتأليف الحكومات في بلادنا يتم في طهران، كما هو حاصل
مصر والسعودية واستقرار المنطقة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية ومصر والحلفاء الجدد»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بعيدا عن التهويل الذي يستهدف تشويه الحقيقة، وتغليف الوهم بمساحيق لا تخفي حقيقة ما وراءها من ملامح سياسية ضعيفة وباهتة، وبعيدا عن محاولات القفز على الحقائق التاريخية الثابتة لأمتنا العربية،
إيران تعيق بناء عراق حديث
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: ما بعد صفقة الشراكة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما حصل هو استمرار للمحاصصة الطائفية التي جاء بها الاحتلال الأميركي للعراق. أما قول الكاتب بأن ما جرى من اتفاق حول الحكومة هو شراكة وطنية، فهو غير صحيح، إذ يمثل عودة إلى سنوات الحكم
حين يصبح حزب ما بلا قضية
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «المحكمة في مواجهة الغجر»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المسألة الهامة هنا، هي الأولويات، حيث أخذ كل تنظيم سياسي في تكييف قراره وفقا لمصالحه. فعندما كانت هناك أرض محتلة في جنوب لبنان، تحولت إلى قضية رائجة. ولو تم حلها فعلا، لقطعت أرزاق الكثيرين.
صين اليوم وصين الغد
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «العن أباك تصبح زعيما في الصين!»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن التحدي وليس اللعن، هو أفضل كلمة تطلق على الشعوب العظيمة، التي تتمتع بأوضاع اقتصادية راسخة وقوية كألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة، وربما نستطيع إضافة الصين أيضا، التي تحقق لها تقدمها
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات