بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «باقان أموم لـ (الشرق الأوسط): على المجتمع الدولي الانتباه إلى (شعارات الإبادة الجماعية) في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يتحدث باقان أموم عن الإبادة الجماعية للسودانيين في الجنوب، مع أن الكثيرين منهم يعيشون في الخرطوم، حياة رغيدة مرفهة، ويستمتعون بخيرات

* تعقيبا على خبر «دحلان لـ (الشرق الأوسط): تسريبات الوشاة وراء تسميم علاقتي بالرئيس الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن القضية الفلسطينية ليست قضية 170 ألف موظف كما أشار دحلان. هذا أولا، وثانيا، كل شعوب العالم التي استعمرت أو احتلت أراضيها، قاومت الاحتلال رغم الثمن الفادح

* تعقيبا على خبر «قوى «(8 آذار) تؤكد: إننا في مرحلة (وضع الآليات).. و(14 آذار) تنتقد ذهنية التعطيل»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا كانت المحكمة الدولية مسيسة، كما يعتقد من سوف يطالهم القرار الظني، فعليهم أن يثبتوا براءتهم، ويستندوا إلى القرائن والدلائل والشهود، تماما كما

* تعقيبا على خبر «علاوي: لا يوجد تقاسم للسلطة.. وإذا لم يتغير الوضع لن أشارك في الحكومة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن هذا المجلس عبارة عن خدعة كبيرة، لا يمكن للأطراف التي تمسك بأطراف الحكم أن ترضى به مجلسا حقيقيا فاعلا. لذا على «العراقية» أن تتيقن من ذلك. أما السيناريو المحتمل،

* تعقيبا على خبر «باقان أموم لـ (الشرق الأوسط): على المجتمع الدولي الانتباه إلى (شعارات الإبادة الجماعية) في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما قاله باقان هو ما يعتمل في صدور السودانيين في جنوب البلاد، ممن عانوا من كل صنوف الويلات على يد القلة المتطرفة في الشمال. نحن

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «قنبلة السودان الموقوتة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن حل الخلافات الحدودية قبل الاستفتاء ضروري فعلا ومهم كما قال الكاتب. وهو اليوم أقل تعقيدا مما سيكون عليه لاحقا في حال وقوع الانفصال، حيث تتغير المواقف، ويتم استقطاب الدولة الوليدة. ما جرى

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «قنبلة السودان الموقوتة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المؤتمر الوطني قدم تنازلات ما كانت الحركة الشعبية لتحلم بها، ورغم ذلك، وبعد أن ضمن قادتها حل قضيتهم، تبنوا قضية دارفور، وراحوا يؤججون الصراع، ويجمعون قادة التمرد في دارفور في عاصمتهم المرتقبة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «جوليان شيخ محمد»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ليس كل ما يعرف يقال، خاصة إذا كان ما عرف قد قيل لهدف شيطاني. وإذا كان كل الطيبين في العالم يناصرون الحقيقة ويتمنون رؤيتها وحدها تعتلي العروش، إلا أن ذلك لا يمنع البحث في الأسباب التي سمحت بنشر حقيقة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «جوليان شيخ محمد»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا يخفى على من يتابع الحالة السياسية التي يعيشها العالم الآن، وبعد غزوة ويكيليكس، أن الكثير من الأصوات التي كانت ترتفع في الشرق الأوسط، ولا تترك مناسبة إلا وتظهر فيها بطولتها، قد خفتت تماما. وهناك

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ثورة العولمة المضادة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذه هي بيئة العولمة المثالية، وهى ليست ثورة العولمة المضادة. يبقى الصراع هنا دائما بين ما هو سري وخاص وما ينبغي إماطة اللثام عنه، وكيفية فعل ذلك. وهذا ما يمكن تسميته بحرب المعلومات. بالطبع،

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «(ويكيليكس).. لم تعد الحارة كما كانت!»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن التسريبات هي عملية تحريك مركزية، للعبة يدرك الجميع أنها مكشوفة، لكنهم يستمرون في أداء أدوار رسمت لهم. ما الذي سيتغير إن كشفت الأوراق عن فضائح للإدارة الأميركية، أو عن تواطؤ