الثلاثـاء 07 محـرم 1432 هـ 14 ديسمبر 2010 العدد 11704  







بريـد القــراء

نزق حزب إيراني النزعة
* تعقيبا على خبر «حزب الله يمنح (الفريق الآخر) 4 أيام قبل موقف الحسم.. وإلا فإن لبنان يدخل مرحلة جديدة»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المرء يحار في ما يجري في لبنان بخصوص المحكمة الدولية، وتهديد حزب الله لقوى «14 آذار». ولا أفهم في هذا السياق استباق حزب الله الأمور! هل ستصدر
واشنطن شريك.. والسلطة ضعيفة
* تعقيبا على خبر «كلينتون: لا خطة أميركية.. ولكن إشراف على مفاوضات غير مباشرة لقضايا الحل النهائي»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن خطط الولايات المتحدة الأميركية كانت على الدوام خططا إسرائيلية. فهي دائما شريك لها، وممول للاحتلال، وتؤمن لها المساعدات العسكرية والدعم السياسي
مأساة تعمقها الخلافات
* تعقيبا على خبر «فتح تحذر حماس: إعدام عناصرنا يفتح أبواب الثأر العائلي ويدمر النسيج الاجتماعي»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كيف يريد العرب والفلسطينيون تحقيق انتصار على إسرائيل؟ كيف يريد الفلسطينيون إنهاء الوجود الإسرائيلي أو الصمود بقوة أمام زحف المستوطنات الآخذة في التهام
مؤشرات أولى إلى مرتكبي الجريمة
* تعقيبا على خبر «رئيس قلم محكمة الحريري: لائحة الاتهام ستقدم قريبا جدا»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول سنرى في القريب العاجل الإشارات الأولى لمن يقف وراء اغتيال رفيق الحريري، والاغتيالات الأخرى التي وقعت في السنوات القليلة الماضية. وربما نعرف مدى تورط حزب الله في هذه القضايا،
ما لم يشهد مثله التاريخ
* تعقيبا على خبر «الجولان تحت الاحتلال الحلقة (1): (البركان النائم) في الجولان.. مستوطنات مقابل قرى عربية»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول)» الحالي، أقول: إن التاريخ لم يعرف حالة استسلام تصل إلى حد عدم القدرة على الاعتراض مثل الحالة السورية. إن متابعة بسيطة لقضية الجولان المحتل تكشف عن تجاهل
تلخيص لأفكار غير معلنة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قراءة في الوثائق»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن معظم المعلومات صحيح. وهي نوع من تلخيص محاضر اجتماعات المسؤولين الأميركيين مع عدد من الزعماء في منطقتنا. وعزاؤنا الوحيد هنا هو أن المحاضر تلقي ضوءا على تفكير الزعيم، وليس على ما هو جارٍ على
انفصال أكثر رحمة من الوحدة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جنوب السودان.. شمال العراق»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الحرب مشتعلة في جنوب السودان منذ الاستقلال، وقد تسببت في الكثير من الدمار وقتل آلاف المواطنين. ففي الشمال تجد آلاف الأيتام والأرامل، كما تجد مثلهم أيضا في جنوب البلاد. ونحن رغم حزننا
مصداقية عالية وسط ساحة مزايدات
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرئيس السوري ينتقد الفلسطينيين!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لو تتسرب كامل الوثائق الدبلوماسية الغربية، وليست الأميركية فقط، لظهر الكثير من الغرائب والعجائب. فالذين يقولون «لا» علنا يقولون «نعم» في الغرف المغلقة. والذين يشتمون السياسة الأميركية
طبعا إسرائيل مسؤولة
* تعقيبا على مقال علي سالم «عندما أكلت سمكة القرش عقول الناس»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن إسرائيل هي المسؤولة عن كل ما يحدث لنا منذ الولادة حتى الممات. هي المسؤولة عن تردي التعليم، وعن المستشفيات المقززة، وعن الغش والتزوير، وعن طوابير الخبز، ومستنقعات النفايات، والبطالة،
نحن من جلب شبح الانفصال
* تعقيبا على مقال مايكل غيرسون «سياسة أوباما الخارجية تنتصر في جنوب السودان»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتساءل: كيف يكون تشجيع تقسيم دولة والمساعدة عليه ومباركته إنجازا وهدفا نبيلا تحققه الإدارة الأميركية؟ كنا سنوافق الكاتب فعلا لو أن الولايات المتحدة ساعدت على إبقاء السودان موحدا
مبروك عليهم
* تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «قطر»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: مبروك لقطر هذا الإنجاز. ولا يهمني ما قيل عما دار وراء الكواليس وما سيقال عن ظروف هذا الإنجاز الذي كسر القاعدة التي لا تخول حق تنظيم هذه المظاهرة إلا لدول بعينها. لقد عرفت قطر من أين تؤكل الكتف وأكلتها. وعلى الرغم
لستالين وجه آخر
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «وهذه إحدى نهايات الطغاة!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا أعرف سبب هذا الموقف السوفياتي، ولاحقا الروسي، من ستالين. فالمتتبع لسيرته يلحظ أنه كان صخرة في وجه الغزو الألماني، وقد أدت إدارته للحرب إلى كسر الهجوم الألماني المتفوق. ولا شك أنه أحد الأسباب
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
مجمع اللغة العربية بدمشق: معجم جديد لألفاظ الحضارة الإسلامية
لماذا نلغي المواثيق الدولية؟
منهج الاتباع.. وإشكاليات التغير الحضاري