الاربعـاء 08 محـرم 1432 هـ 15 ديسمبر 2010 العدد 11705  







بريـد القــراء

صمت حزب الله خطأ
* تعقيبا على خبر «العونيون مصرون على براءة أحد قيادييهم من التعامل مع إسرائيل.. وحزب الله يعتمد الصمت المطبق»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من غير المستبعد أن يكون حزب الله قد اعتقد بأن العملية بالكامل هي مجرد لغم يقصد به إثارة شقاق بينه وبين التيار الوطني الحر، خصوصا أن العملية
حزب يضع نفسه في قفص
* تعقيبا على خبر «صقر لـ(الشرق الأوسط): مهلة حزب الله تهويل.. ورسالة إلى رعاة التسوية»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الكلام الصادر عن مسؤولين كبار من حزب الله في لبنان يكشف عن مدى الإفلاس السياسي الذي وصل إليه الحزب الموالي لإيران. لقد جعل من التهديد والوعيد أسلوبا ووسيلة
لا عذر لأركو مناوي
* تعقيبا على خبر «كبير مساعدي البشير السابق لـ(الشرق الأوسط): الجنجويد استأنفوا حملة (إبادة) ثانية»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أركو مناوي لم يكن يوما ممثلا لأهل دارفور. ولولا تخبط المؤتمر الوطني واعتباراته السياسية المغلوطة لما سمع أحد بمناوي، والكثير من حركات دارفور
اعتداءات غير مبررة
* تعقيبا على خبر «بريطانيا: الاعتداء على سيارة الأمير تشارلز يفتح جدلا حول الثغرة الأمنية.. وكاميرون يدعو لمعاقبة (الغوغاء)»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الأمير تشارلز شخصية عالمية تحظى بكثير من التقدير والاحترام. ومن غير المستبعد أن يكون للأمير رأي آخر في محنة الطلبة التي
أين الشارع العربي وأحزابه؟
* تعقيبا على خبر «بينهم سولانا وبرودي وغونزاليز.. 130 منظمة إسرائيلية تتظاهر في تل أبيب ضد هضم حقوق الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: للوهلة الأولى يصاب المرء بالحسرة والأسى، وهو يطالع هذا العنوان: 130 منظمة إسرائيلية تتظاهر في تل أبيب ضد هضم حقوق الفلسطينيين من جانب
أكاذيب دبلوماسية خطيرة
* تعقيبا على مقال مايكل غيرسون «سياسة أوباما الخارجية تنتصر في جنوب السودان»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لو أن الدبلوماسية الأميركية سعت من أجل تمكين السودانيين من تطبيق الديمقراطية وترسيخ أسس للتعاون والتعايش بين مختلف ثقافات السودان ودياناته وأعراقه، وتخليص السودانيين من
«ويكيليكس» بعد المعالجة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قراءة في الوثائق»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما الذي يضمن أن لا تكون تلك الوثائق قد خضعت لشيء من المونتاج (إضافة هنا وحذف هناك)؟ أما المادة المتسربة فهي مرت فعلا بمراحل فنية دقيقة من المعالجات، كل حسب براعته وخبرته في مجال الفبركة والإخراج
قيادات كارثية
* تعقيبا على مقال عادل درويش «تفسيرات غابت عن العلماء»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من المحتمل أن يكون دافع إسماعيل هنية ومحافظ جنوب سيناء للتصريح بما صرحا به هو محاولة كسب رضا مواطنيهما، الذين لا يرضون بالتفسيرات المنطقية والعلمية للكوارث. والاحتمال الأقرب هو أن تصريحات هنية
انفصال أكثر رحمة من الوحدة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جنوب السودان.. شمال العراق»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الحرب مشتعلة في جنوب السودان منذ الاستقلال، وقد تسببت في الكثير من الدمار وقتل آلاف المواطنين. ففي الشمال تجد آلاف الأيتام والأرامل، كما تجد مثلهم أيضا في جنوب البلاد. ونحن رغم حزننا
حل السلطة وحل الدولة الواحدة
* على العكس مما يطرحه نبيل عمرو في مقاله «حل السلطة»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، فإن إقامة السلطة الفلسطينية لم تكن خطوة إلى الأمام في طريق التحرير، وإنما خطوات لإنقاذ زعامة منظمة التحرير الفلسطينية الفاسدة التي تفتقد الكفاءة وفشلت على غير صعيد. نعم، ينبغي حل السلطة الفلسطينية،
انتحار ينتظره الآخرون
* صدق نبيل عمرو في ما ذهب إليه في مقاله «حل السلطة»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، فحل السلطة هو انقلاب آخر تقوم به السلطة ضد نفسها لصالح إسرائيل وحماس والمشروع الإيراني. الانقلاب الأول لم يهدد كيان السلطة، بل جعلها أكثر تماسكا، لكن قرار الحل يأتي بمثابة انتحار ليس للسلطة وحدها، بل
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
كوالالمبور تنادي السياح العرب بلغتهم
فندق أرماني في برج خليفة يحتضن «أرماني سبا» ويقدم باقة علاجات استثنائية
جزين.. عروس الجنوب اللبناني
سياحة ما وراء الطبيعة.. حلقة مفقودة بين العلم والخرافة
آخر مستجدات السياحة في العالم