* تعقيبا على خبر «صفير: حزب الله قد ينفذ انقلابا.. ولكن لبنان ليس متروكا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا خوف على لبنان ما دام كان فيه الصرح الكبير بكركي والبطريرك صفير سيد المواقف الوطنية. ولا خوف على لبنان ما دام له أصدقاء وحلفاء في الغرب والشرق، وعلى رأسهم المملكة العربية