الجمعـة 17 محـرم 1432 هـ 24 ديسمبر 2010 العدد 11714  







بريـد القــراء

بدائل المحكمة الدولية
* تعقيبا على خبر «خامنئي: (لاغ وباطل).. أي قرار يصدر عن المحكمة الخاصة بلبنان»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الساعين إلى عرقلة عمل المحكمة الدولية وإلغاء قرارها المتوقع، يقدمون للبنان واللبنانيين البدائل التالية: تشريع الاغتيال السياسي. منح القاتل صك براءة. تحويل الشرائع
طعنة في الظهر من حليف
* تعقيبا على خبر «تضارب في مواقف (8 آذار): نواب عون يدينون (تدخل إيران) في الشؤون اللبنانية.. وحزب الله يستغرب الهجمة»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن خامنئي لم يبد رأيا، بل أصدر حكما مسبقا على نتيجة لم تصدر بعد، ومن الممكن أن يكون عارفا تماما بما حدث، وأدرك أن ما يعرفه انكشف
نتنياهو هو من يحتاج إلى الضغط
* تعقيبا على خبر «أوباما يبعث برسائل لقادة عرب وأفارقة: اضغطوا على البشير»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تمنيت لو أن باراك أوباما، رئيس أكبر دولة في العالم، مارس ضغوطا على رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الذي تتصرف دولته في الشرق الأوسط كحيوان مفترس من دون ضابط أو
بؤس الأيام الفلسطينية المقبلة
* تعقيبا على خبر «دحلان يقول إنه يلتزم الصمت حرصا على مصلحة فتح»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في عهد الرئيس أبو مازن تم التخلص، وبذكاء، من أيتام الراحل ياسر عرفات. تم خبط ناصر القدوة بفاروق القدومي، وهذا بأبي ماهر بحجه المؤتمر. وتم إبعاد رجال أبي جهاد، وفتح ناد للضباط المتقاعدين
العراق يحتاج وزير دفاع قويا
* تعقيبا على مقال حسين علي الحمداني «الداخلية والدفاع لمن؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: صحيح أن منصب وزير الدفاع سياسي بالدرجة الأولى، حتى أن نساء من خارج المجال العسكري شغلن مناصب وزيرات دفاع في بلدانهن كما في فرنسا وتونس مثلا. لكن الحالة العراقية استثنائية بكل معنى الكلمة،
حروب العراق الخارجية كانت أهون
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «عراق ما بعد العقوبات»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الحروب التي وقعت أيام النظام السابق، كانت خارجية، أي أن الجبهة الداخلية كانت موحدة باتجاه الخارج. في حينها لم نكن ندفع ثمنا باهظا نتيجة حماقات النظام. لكن عندما جاء المالكي وأتباعه وجماعاته،
مسؤولية اللبنانيين وورطتهم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. الشقيقة سبقت الصديقة!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ليتنا نعرف ما شأن إيران ومرشدها الأعلى بالمحكمة الدولية، أو أي قضية لبنانية؟ أم هي الوصاية التي فرضتها إيران على لبنان عن طريق حزبها هناك، وجعلتها تظن أن المبالغ المالية الكبيرة التي
الليبرالية ولدت عندنا ميتة
* توقعت أن يتضمن مقال مشاري الذايدي «الليبرالية السعودية.. هل المشكلة في الاسم؟»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، تأكيدا على أن الليبرالية تعيش أزمة على مستوى البلدان التي نشأت فيها، فكيف يكون حالها في البلدان الأخرى التي استخدمتها مظلة للتغيير وليس للإصلاح. والليبرالية، في السعودية
تكاليف خريج جامعي تكفي خمسة
* يوضح مقال دانيال ألن «كم تمثل المصروفات والرسوم بالنسبة للتكاليف الفعلية للدراسة في الجامعات»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، حقيقة إن الجامعات تدعم أكثر مما تأخذ، وهذا صحيح. لكن بمقارنة الجامعة التي تفرض رسوما تقدر بخمسين ألف دولار للسنة الأولى، مع ما تطلبه جامعات أخرى في العالم
لماذا لا ينتحرون في بلادهم؟
* تعقيبا على مقال عادل درويش «من المسؤول عن انتحار العبدلي؟»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لماذا لا يواجه هؤلاء الانتحاريون أنظمتهم في العراق وأفغانستان والصومال وباكستان؟ لماذا لا يحاربون هناك؟ وما الذي يسعون إليه؟ وهل في السويد سجناء رأي؟ أم تعاني من الظلم أو تفشي العنصرية
لن ننسى المسيرة الخضراء
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «صفحة من تاريخ المسيرات»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من الضروري ونحن نتذكر المسيرات، ألا ننسى الإشارة إلى المسيرة الخضراء التي حررت أقاليم المغرب الجنوبية من الغطرسة الإسبانية. في ذلك الحين، ضمت المسيرة قرابة 350 ألف شخص، من رجال ونساء وشيوخ
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«البيلاتس».. رياضة جديدة تغزو المراكز الرياضية للنساء في القاهرة