الخميـس 23 محـرم 1432 هـ 30 ديسمبر 2010 العدد 11720  







بريـد القــراء

حسنا.. جربوا الانفصال
* تعقيبا على خبر «الفنانون يغنون لـ(الاستقلال) في جنوب السودان»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بينما يستميت عرابو الوحدة الأوروبية من ألمان وفرنسيين في لملمة أطرافهم، وحقن الدول الأوروبية الفاشلة في الأداء المالي بالمليارات كي لا تتمزق أوروبا الموحدة ويتبخر حلم الأوروبيين، وعلى
فرح عشية الميلاد
* تعقيبا على خبر «الفنانون يغنون لـ(الاستقلال) في جنوب السودان»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قد لا يفهم الكثيرون معنى أن يعتق المرء ويتحرر من كابوس ظلم وقع عليه. من حق السودانيين في جنوب البلاد أن يفرحوا ويغنوا، فلديهم أمل، والأمل في العادة أجمل من الواقع. من حقهم أيضا أن
جولة أخيرة للبرادعي
* تعقيبا على خبر «مصر: دعوة البرادعي لفرض الإصلاح السياسي من الخارج تثير جدلا»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن هذه المحطة غالبا ما تكون الأخيرة والنهائية بالنسبة للدكتور البرادعي؛ حيث ينفض المولد بعدها. لم يحسن البرادعي استغلال الفرصة التي أتيحت له لصالحه ولصالح البلاد وشعبها،
وضع لبناني غريب
* تعقيبا على خبر «انتقاد مفتي جبل لبنان للبطريرك الماروني يثير حملة استنكار مسيحية (لخروجه عن المألوف)»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في لبنان لا يحظى أي رجل دين بما يحظى به البطريرك صفير، من استقبال وتوديع في المطار، وأحاديث صحافية عن كل شيء، وزيارات لمقامه من التيارات السياسية
أين أخطأ الغذامي؟
* تعقيبا على مقال هاشم صالح في مقاله «مفهومان لليبرالية.. إيجابي وسلبي»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الأمر بالفعل هكذا وتحديدا في الجملة الأخيرة من المقال، الأقلية دائما هي الأضعف، والغذامي اختار البقاء في الجانب الأقوى - إذا جاز التعبير، وله حرية ذلك بلا شك. لكن كان من
الانفصال أفضل من الفناء المتواصل
* تعقيبا على مقال فؤاد مطر «هل تعود مصر والسودان (الشمال) (حتة واحدة)؟»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن فقدان الثقة بين الشمال والجنوب، والاقتتال الذي قضى على الأخضر واليابس، وعلى حياة مئات الآلاف من الشباب، هما ما أوجب الانفصال فعلا. فنحن في الشمال نتوق إلى هذا اليوم الذي
الانغلاق السياسي يفجر أزمات
* نعم، المسألة تتعلق بالانسداد السياسي وليس أي شيء آخر، كما قال عبد الرحمن الراشد في مقاله «تونس ليست الأسوأ بل رسالة للغير»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي. انسداد يبحث عن نقطة ضعف ينفجر من خلالها. وقد تكون هذه النقطة مشكلة عامة، كقصور الخدمات، أو مصادرة الحريات، أو إجهاض تطلعات المواطنين
الماضي لا يصلح مستقبلا
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لغة القرضاوي»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كيف يمكن أن نطلق عبارة «الحركة بركة» في هذا السياق، ونعتبر تعدد الآراء المتضاربة بين المسلمين إنما يخدمهم ويقودهم نحو الوحدة؟ أليس الأجدر بنا، وربما الأفضل لنا، الاهتمام بالبحث العلمي وتطوير الزراعة
خطأ الإخوان القاتل
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لغة القرضاوي»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن إحدى المحطات الرئيسية المعوجة في تاريخ الإخوان المسلمين، كانت تبنيهم لكتاب الراحل سيد قطب «معالم في الطريق»، بدلا من كتاب المرشد العام الهضيبي «دعاة لا قضاة»؛ فقد كان قطب من أنصار الصدام، وعبَّر
العلاقة الخارجية هي مقتل الداخلية
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المالكي والأحمدي»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا ضير في أن يلعب أي سياسي في أي بلد في العالم اللعبة السياسية التي يجيدها. لكن المشكلة هنا تكمن في احتمال ارتباط تلك اللعبة بتوجيهات ولاءات خارجية، ولا أعتقد أن المالكي أو أيا من المدافعين عنه
الصينيون أطول قامة منا
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكن الصينيين لا يقولون!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كنا نستهين بالصينيين، قصيري القامة عموما، إلى أن استيقظنا من نومنا لنجدهم طوال القامة، عيونهم وأدمغتهم متفتحة، وهم بعيدو النظر، عميقو الأفكار، كثيرو الابتكار، مهتمون بالعمل الجاد. وإذا بنا
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخة لبنى القاسمي
الدكتور جعفر حسان
العماد جان قهوجي
يوسف عمراني
الدكتور سليم الصايغ
محمد عيسى القطام الزعابي
الدكتور محمد فرغلي
سلطان بن عبد الله السويدي
إريك شوفالييه
جيل آدامز