بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الكنيسة الأرثوذكسية بمصر: نرحب بحضور المسلمين قداس عيد الميلاد»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول موجها حديثي للكنائس، سواء أكانت شرقية أو غربية: إننا لسنا ضدكم كمسلمين. نحن معكم ضد أي إرهاب، سواء كان وراءه مسيحي أو مسلم. علينا أن نتعايش من دون أن نخاف، ومن دون تشكيك

> تعقيبا على خبر «منظمات أميركية تحذر من الإفراط في التفاؤل: ما نخشاه رواندا أخرى»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لن تكون هنالك حرب بين الشمال والجنوب إلا إذا أججت أميركا النار بين الطرفين - وهي كانت الداعم الأول للحرب بين الشمال والجنوب - والآن تتخوف من عودتها! فقط أخرجوا من أرضنا،

> تعقيبا على خبر تشيني «يعود إلى الساحة.. بمضخة قلب ومظهر جديد»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نتمنى لديك تشيني أن يرتاح ويريح قلبه، لأننا لا نتوقع أن يتحمل قلبه أكثر مما تحمل. فالأحداث التي كان تشيني سببا فيها، واتخذ قرارات رهيبة بشأنها، أثقلت قلبه من دون شك. ليأخذ قسطا وافرا

> تعقيبا على خبر «المغرب يفكك خلية إرهابية تضم 27 شخصا ويضبط 3 مخابئ للأسلحة في الصحراء»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي أقول: إن المجتمع المغربي ينبذ العنف والكراهية، والأجهزة الأمنية المغربية تقوم بدورها في حماية البلاد والعباد، ونشر الأمن والطمأنينة بين المواطنين وردع الإرهابيين المخربين.

> تعقيبا على خبر ««أحرونوت»: أوباما غاضب من نتنياهو وينأى بنفسه عن ملف المفاوضات»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هل هو الهدوء قبل العاصفة، أم هي مرحلة من الحذر والترقب لأحداث خطيرة سوف تواجهها المنطقة، ويترتب عليها نتائج صعبة تزيد الأمور والأوضاع الحالية تعقيدا. هناك مؤشرات على

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الكويت: الاستجوابات فقدت جديتها وتحولت إلى مسرحيات هزلية!»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي. أقول: كل ديمقراطية غايتها الإصلاح صغرت هذه الغاية أو كبرت، إلا ديمقراطية الكويت فغايتها الاستعراض وإظهار القوة والصلاحية كالطفل الفرح بلعبته. لقد فوت نواب الكويت فرصة

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «السودان.. انفصال بإحسان خير من وحدة بالعنف والقوة!»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم، وألف نعم، إن انفصالا بإحسان خير من وحدة بالعنف والقوة! لأننا ظللنا، وحتى قبل أن يُعلن استقلالنا عام 1956، نكتوي بنيران حرب مجنونة بدأت في 1955، ولم يكن المستعمر

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. الشتائم الخارجية أزمة داخلية»، المنشور بتاريخ 9/1/ 2011، أقول إننا لا نشك في وجود أزمة داخل النظام الإيراني، ومعركة حقيقية تعيشها إيران تكثر فيها المشاحنات والتصادم بين أقطاب السلطة من جهة، وبين السلطة والشعب من جهة أخرى. لقد تطور هذا الوضع نتيجة لاستمرار السياسات

> تعقيبا على مقال صفات سلامة «رحيل عميد الخيال العلمي العربي»، المنشور بتاريخ 9/1/2011، الحالي، أقول: هل اقتصر الأمر على التقصير في رعاية أدب الخيال العلمي في مجتمعاتنا؟ بل هل تجد الآداب والفنون، بشكل عام، أي اهتمام من قبل الحكومات العربية؟ انظروا إلى العراق الذي عندما قيل إن الكتاب يؤلف في مصر ويطبع

> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «أهل الذمة.. بذمة مَن؟»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي. أقول: بدلا عن القول أهل الذمة يجب القول المواطن بذمة من؟ فالإنسان يولد مواطنا أولا، قبل أن يعي دينه ويتعرف عليه، مسيحيا كان أو مسلما أو من أي ديانة أخرى. وتصنيف المواطن على أنه من أهل الذمة لا يغير

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «موعد مع القلق»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي. أقول: إن التجربة «الآراموكية» تستحق المتابعة والتأمل واستنساخها من جديد في جسد العروس الجميلة جدة، فاتنة البحر الأحمر ودرة مدن السعودية. الماء نعمة من السماء، وهو الحياة بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى، ولكن

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «آخر من ابتلي بالشيوعية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كل هذه القيم جميلة، لكنها كانت تصطدم بمنفذيها ومطبقيها علـى أرض الواقع، الشيوعية أو الماركسية مثالية وخيالية لأبعد الحدود، لكنها بعيدة عن شيء مهم، هو الطبيعة البشرية، التي تحب أن تزيد الدينار