الاربعـاء 07 صفـر 1432 هـ 12 يناير 2011 العدد 11733  







بريـد القــراء

لماذا تشعل حماس النار؟
> تعقيبا على خبر «الزهار يعتبر أن الفلسطينيين على أبواب انتصار تاريخي.. وإسرائيل تهدد»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت حماس حريصة على التهدئة فلماذا يطلق الزهار أو غيره من قياداتها مثل هذه التصريحات النارية؟ السلاح في يد الفلسطينيين في غزة لا يمكن السيطرة عليه، وقد يأخذ
هل أنضج روس طبخة مفاوضات؟
> تعقيبا على خبر «السلطة الفلسطينية تنفي أي ترتيبات للالتقاء بالإسرائيليين في واشنطن»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إسرائيل تدعي أن المشاورات أو المفاوضات ستستأنف مع الفلسطينيين في واشنطن في الأسبوع المقبل، وعريقات ينفى. السوابق علمتنا أن تصريحات العدو هي الأدق، فالأغلب أن يكون
وحدة آمال وموقف تضامني
> تعقيبا على خبر «الأسد يبرق لمبارك: سورية إلى جانب مصر في مواجهة كل أشكال التطرف»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن وقوف سورية حكومة وشعبا إلى جانب مصر لهو خير دليل على وحدة الآمال والآلام، والمصير المشترك، ولعل في هذا التضامن الصادق دعوة لعودة العلاقات بين البلدين الشقيقين إلى
الصدر لا يزعج واشنطن
> تعقيبا على خبر «الصدر في ظهوره بالنجف يحاكي نصر الله في لبنان»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما يتقنه الصدر بالضبط هو اللعب بالكلمات والتلاعب بها، وتأجيج مشاعر البسطاء من العراقيين، كما يفعل نصر الله في لبنان، والغرض من خلق هذين الحزبين هو استعمالهما ضد الدولة، ومحاولة إضعافها.
مصر ليست وحدها
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ماذا جرى لصحافة مصر؟»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: وهل اقتصر الأمر في مصر على الصحافة وحدها؟ وماذا عن الآداب والفنون والموسيقى وخطب المساجد والشوارع وسائقي السيارات والصدق والأمانة؟ كل شيء، سواء في مصر أو في غيرها من الدول العربية، يتجه نحو الأسوأ.
وماذا عن انفصال باكستان عن الهند
تعقيبا على مقال صالح القلاب «السودان.. انفصال بإحسان خير من وحدة بالعنف والقوة!»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي. أقول: لقد ذكر الكاتب حوادث انفصال تمت على خير من دون مجازر، ولكن لدول مثل كوريا وألمانيا ذات أديان واحدة. وأنا أذكره هنا، بانفصال باكستان عن الهند، وملايين القتلى والمهجرين
شعوب بحاجة إلى وصاية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان.. وبدأ البكاء!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي أقول: إن ما يجري في السودان هو النتيجة الطبيعية لتولي من لا خبرة لهم ولا موهبة من قيادات قفزت إلى الحكم بانقلابات عسكرية، وحولت المؤسسات المدنية إلى ثكنات. سودان اليوم يدفع ثمن أخطاء قادته، بدءا بالنميري
يتعاملون معنا وکأننا كتلة هلامية دون ذاكرة
> تعقيبا على مقال ستران عبد الله «الفيدرالية من مدريد إلى الرمادي»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذن، فحتى فكرة الفيدرالية هي من إبداعات مام جلال! ما أتذكره، هو أن مام جلال طرح فكرة انضمام كردستان الجنوبية إلى ترکيا في الثمانينات، ولا أتصور أنه كان يعني قيام فيدرالية بين كردستان
حقوق مصرية
> تعقيبا على مقال زاهي حواس «اللورد كارنانفون»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي. أقول: من حق مصر أن تطالب بكل ما يختص بالحضارة الفرعونية المسروقة. أعان الله حواس في معاركه لتحقيق ما يهدف إليه. ماجد حكمي [email protected]
من يقاوم حب الآنسة مي.. رحمها الله؟!
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «نهايات الآنسة مي»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نادرا ما تبرز في مجال الثقافة امرأة نابغة تترك بصمة في سجل الأدب، في عالم استحوذ الرجال على جميع مرافق الحياة فيه. انبرت في فرنسا، جورج صاند، التي فتنت معاصريها من الأدباء، من بينهم شوبان ومالارميه
شيوعية ماركس ضد طبيعة البشر
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «آخر من ابتلي بالشيوعية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ونحن في مصر طبقنا الشيوعية في فترة الستينات، وقمنا بتأميم الشركات والمصانع بحجة تمليكها للشعب، وكل ذلك تحت مسمى الاشتراكية، لأن كلمة «الشيوعية» تستفز المسلم، فاستبدلنا بها «الاشتراكية» وتغنت
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ سعود بن صقر القاسمي،
الدكتور تيسير الصمادي،
الدكتور لؤي الخير الله،
الدكتور محمد الشيخ بيد الله،
الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري،
آنك فان كالستر،
علاء الدين ترّو،
الدكتور خالد طوقان،
خوان كارلوس غافو،
الدكتور رياض عصمت،