الجمعـة 16 صفـر 1432 هـ 21 يناير 2011 العدد 11742  







بريـد القــراء

6 ركائز للحوار
> تعقيبا على خبر «حكومة الخرطوم مستعدة للحوار مع المعارضة وتعتبر دعوة إسقاطها (لا أخلاقية)»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بعد الانفصال لا بد للدولة من القيام بما يلي: 1) عقد اجتماع شامل لجميع قيادات العمل السياسي في البلاد، من الأحزاب المسجلة فقط، وقفل باب التسجيلات. 2) تمثيل
اللعب لأغراض شخصية
> تعقيبا على مقال عبد العزيز الغيامة «يا يابان.. الضرب في الميت حرام!»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كاتب المقال تحدث عن انعدام الروح لدى اللاعبين. نعم، اللاعبون الآن - للأسف - يسعون للوصول إلى المنتخب لتحقيق أغراضهم الشخصية.. اللاعبون الصغار يريدون البروز والظهور لأجل الحصول
إبداع ما بعد السبعين
> تعقيبا على خبر «(الشورى المصري) يوافق على تغيير قيادات ومد الخدمة لآخرين بالمؤسسات الصحافية القومية»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تمديد الخدمة حتى بلوغ الخامسة والستين لأصحاب الخبرات الصحافية في مصر ورموز الصحافة فيها، ومن ثم إحالتهم على التقاعد، يطرح سؤالا على مجلس الشورى
ما بعد انتهاء المسرحية!
> تعقيبا على خبر «مراقبو الجامعة العربية: (سلبيات) في استفتاء الجنوب (لم تؤثر على سلامة العملية)»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نتيجة الاستفتاء كانت معروفة، فقد حشدت الإدارة الأميركية كل إمكانياتها المالية والبشرية ومارست التهديد والوعيد تجاه الشمال لإكمال مسرحية الاستفتاء. فقد
قرار المحكمة لن يغير شيئا
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «محكمة الحريري: حزب الله متهم (ما شافش حاجة)»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ملاحقة أميركا لميلوسوفيش وكراديش أمر في غاية السهولة ولا يعكره تعصب ديني، فالطرفان على دين واحد. أما ملاحقة أشباههم في لبنان والسودان فهي عملية صعبة، ليس لها من نتيجة سوى
تونس تنتظر من يساعدها
> أسعدني تحليل عبد الرحمن الراشد العميق في مقاله «تونس: لبنان أو الجزائر أو..»، المنشور بتاريخ 19/01/2011، فقد بدا الكاتب تونسيا مثلنا يعرف عمق أسرارنا. لا شك في أن الكاتب مطلع كبير، ومتابع بشكل يومي لمجريات الأحداث في تونس. صحيح أن الثورة التونسية بلا رأس كما قيل، لكنها مثل الثورة الفرنسية التي كانت
التفكير في حل الجيش خطأ فادح
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل تونس على خطى تركيا؟»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أتمنى أن لا يتم حل الجيش التونسي لأنه في حالة حل الجيش التونسي فإنهم سيقومون بتمرد مسلح ضد الحكومة التونسية الجديدة، ويقومون بتنفيذ هجمات إرهابية ضد أهداف الحكومة التونسية الجديدة، وقد يستهدفون
حارس للدولة دون تدخل في إدارتها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل تونس على خطى تركيا؟»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الجيش التركي هو من صنع الثورة بعد هزيمة تركيا المذلة أمام اليونان. قام ضابط قومي اسمه كمال أتاتورك مدفوعا بقيم قومية تركية ومعجبا بالتطور العلمي والسياسي والاقتصادي الاجتماعي الغربي، ببناء دولة
إحصاء بريمر
> تعقيبا على مقال محمد واني «لنتفق قبل فوات الأوان»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نسبة السنة ليست عشرين في المائة كما ذكر كاتب المقال، حيث إن آخر تعداد سكاني 1997 يشير إلى أن السنة نسبتهم 58% من سكان العراق، وبلغت نسبة الأكراد 14%، لذلك فإن نسبة السنة العرب أصبحت 44%. وهنا أود
سقط لأنه نظام بوليسي
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «عدوى تونس.. من التالي؟»، المنشور بتاريخ 18/01/2011، أقول: إن البطالة جزء بسيط من المشكلة التونسية. والشعب التونسي عندما ثار على النظام إنما ثار كله بكل فئاته وطبقاته، ولم يثر الذين يعانون من البطالة فقط، وهم كما ذكر الكاتب لا يتجاوزون 15% من المجتمع. المشكلة في تونس كانت
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
البيت الأبيض يجمع الساسة ورجال الأعمال والمشاهير للاحتفاء بالرئيس الصيني
ساري باناراسي في مواجهة الغزو الصيني والتقدم التكنولوجي
مسؤول إيطالي يدعو رئيس الوزراء إلى «جمع طوابع البريد».. لا النساء
كيت ميدلتون ستقضي ليلتها الأخيرة قبل الزفاف في فندق «غورينغ» بماي فير
بدء قبول ترشيحات المنح الدراسية الجامعية في السعودية واليمن
الأطفال يقتحمون أبواب المعرفة في تجربة تربوية بالرياض