بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «السفارة الأميركية في بغداد: نحبذ التحادث مع إيران حول العراق لكنها لا ترغب»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من الطبيعي أن ترفض إيران التحدث حول العراق بعد أن تسلمته كله بفضل جهود أميركا الرامية لإنهاء العراق وإفراغه من كفاءاته وخبراته وثرواته، وهو ما يتلاءم

* تعقيبا على خبر «الجنوب يشرع في صياغة دستوره.. وما زال خيار الاسم بين (السودان الجديد) و(جنوب السودان)»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الانفصال أو الطلاق النهائي بين الشمال والجنوب يمثلان فرصة لكل من الطرفين لدراسة الأوضاع والمشكلات والتعاون بين الدولتين، وإن كان هنالك حلم

* تعقيبا على خبر «جعجع في رسالة مفتوحة إلى نصر الله: متمسكون بالديمقراطية التي تعتدون عليها»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد بدأ العد التنازلي للصدام الطائفي في لبنان بالرسائل المفتوحة الملغومة، والمظاهرات المؤيدة لهذا أو ذاك، حيث تتبع كل طائفة زعيمها. وهذا وضع مغلوط، لأن

* تعقيبا على خبر «البشير: 40 ألفا من الجنوبيين حاربوا معنا بالجنوب.. ونمتلك قوة رادعة وطائرة بلا طيار»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد جرب الشعب السوداني المعارضة، وكانت كل تجاربها فاشلة، وكانت دائما ملتفة حول نفسها ومصالحها الذاتية، وفي عهدها تكون الفوضى عادة ضاربة بجذورها،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «التشبه بأخلاق (8 آذار)»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ارتكب الحريري للأسف خطأين استراتيجيين: أولهما تسلم رئاسة الوزارة قبل صدور القرار الظني، فكان عليه التعامل مع النظام السوري وحزب الله كرئيس وزراء كل لبنان، فوقع في فخ النظام السوري، وكان

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل خان عباس القضية؟»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ثمة ما يشير إلى دور خفي في طرح هذه الوثائق في هذا التوقيت بالذات، وبضوء أخضر من إسرائيل، المستفيد الأول من هذه التسريبات، خصوصا أن دور بعض الدول العربية معروف لدى الجميع ولا يحتاج أن تقوم بأدوار.

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «لبنان: الحل في انصراف الجمهور»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تاريخ لبنان كان دائما هكذا لم يتغير ولن يتغير. كانت دمشق أيام الوجود العسكري والأمني السوري في لبنان هي الحاكم الناهي. وكانت عسكرة النظام الأمني اللبناني ودولة الميليشيات والحروب الأهلية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المرشد الأعلى اللبناني»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: متى يتحرر الإنسان العربي من كل السلطات المزيفة التي أعاقت تقدمه وأدخلته في أتون حروب لا تنتهي، وجعلت منه وقودا لمعاركها المبتذلة؟ متى تتفرغ شعوب هذه المنطقة المسكونة بالآلام والصراعات والاستغلال

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «سورية.. النيات الطيبة وحدها لا تكفي»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت السياسة السورية كذلك فعلا، فإني أرفع القبعة إعجابا. لأن دولة «كإسرائيل» يلزمها خبث سياسي من هذا النوع السوري. وبالعودة إلى التـــاريخ، فالأسد كان على حق لأنه أدرك أن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الآن بدأت»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما دام ما جرى قد تم حسب الأصول الديمقراطية، فهذا شيء جيد. وما دام أن ميقاتي رجل وسط وكفء فهذا جيد أيضا. ما هو غير جيد خروج الآلاف في الشوارع يعارضون ما هو جيد وديمقراطي وشرعي، وعلى الخاسر أن يلعب اللعبة

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ومن هذه السدم ولدت أقلامنا!»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إننا نتفهم جيدا سر حنينكم لسحاب وضباب زمنكم وتقاليده وذكرياته وسخطه وغضبه، لأننا قرأنا عن هذا الزمن وشاهدنا، ولو بالأبيض والأسود، بعض فصوله وصوره، وكم كانت رائعة وجميلة وصادقة وبريئة، لأنها

* تعقيبا على مقال هاني المصري «قنبلة (الجزيرة) مدوية.. والسؤال: لماذا الآن؟!»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن هذه القناة تثبت كل يوم أنها فقدت المصداقية منذ أن أصابها مرض الإخوان المسلمين وتمكن منها. نحن مع كشف المستور وتعرية الفساد، لكننا لم نر تقريرا أو وثيقة تدين نظام ولاية