> تعقيبا على خبر «انقسام الشارع الكردي حول دعوة (التغيير) لحل البرلمان والحكومة»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن كل مرة يطالب فيها الشعب الكردي بحقوقه المسلوبة من قبل الأحزاب الحاكمة يقوم المسؤولون في حزبي البارزاني والطالباني بتصديع رؤوس الأكراد بالحديث عن أمجاد الماضي تارة، وعن عدم