الاحـد 09 ربيـع الاول 1432 هـ 13 فبراير 2011 العدد 11765  







بريـد القــراء

سورية جديدة تلم الجميع
> تعقيبا على خبر «الحكومة السورية ترفع الحجب عن مواقع التواصل الاجتماعي»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن سوريا بحاجة إلى نظام برلماني جمهوري، يقوم على أساس توافقي بين مكونات الشعب السوري، من عرب وأكراد كشعبين رئيسيين، بالإضافة إلى أقليات قومية أخرى من آشوريين، وتركمان، وسريان، وأرمن،
بداية كردية متواضعة
> تعقيبا على خبر «حكومة كردستان تشرع في إجراء إصلاحات إدارية وسياسية»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الإجراءات الأخيرة لمجلس وزراء كردستان، إيجابية وتستحق ما يقدم لها من دعم. ورغم أنها بداية متواضعة، إلا أنها مقبولة ويجب عدم توقفها، لكي تتجاوز الإصلاح الشكلي، فالإصلاح الصادق والفعّال،
الصواريخ بين عباس وحماس
> تعقيبا على خبر «حكومة حماس تحارب على جبهتين في غزة.. مطلقو الصواريخ والداعون لثورات شعبية»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول لا أفهم هذا الكم من التناقض في الموقف. عباس يصف صواريخ حماس بالعبثية، وحماس أصبحت تطلق عليها خيانية، مما يثير العجب والاستغراب. حين كانت غزة تحت سلطة عباس، كانوا
فرنسا وسجناء الآخرين
> تعقيبا على خبر «باريس تطالب دمشق بإطلاق سجناء الرأي.. وواشنطن ترحب بحرية (فيس بوك)»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول كم هو جيد أن نسمع من فرنسا حرصها على المواطنين العرب، وطلبها من الحكومات العربية الإفراج عن معتقلي الرأي. غير أننا لسنا متأكدين من دوافعها، وما إذا كانت دوافع إنسانية.
مفاوضات سودانية مثمرة
> تعقيبا على خبر «السودان: سياسة أميركا تجاهنا ستكون (مهادنة) رغم توافقها على إسقاط نظام الإنقاذ»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن المؤتمر الوطني أعلن رسميا، عن التوصل إلى اتفاق مع الحزب الاتحادي الديموقراطي، عبر مفاوضات قادها البروفيسور إبراهيم أحمد عمر، مستشار رئيس الجمهورية، رئيس
عصفور أنقذ نفسه
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل أخطأ جابر عصفور؟»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالين أقول نعم أخطأ جابر عصفور! ليس جبنا أو انتهازية أن ينسحب عندما استنجد به دكتاتور يحتضر. تخيل لو أن لصا سرق سيارة وأوقفه شرطي وراح يستنجد بك لكي تخلصه من الشرطي؟! هل من المروءة أن تنقذه؟! المروءة كانت تقتضي من عصفور
الفيس بوك وعوامل أخرى
> تعقيبا على مقال ديانا مقلد «عيال (الفيس بوك)»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول أن لا أحد ينكر أنه كان للفيس بوك دور أساسي في اشتعال الانتفاضة في مصر، لكن هناك عوامل أخرى وتراكمات كثيرة جدا، أدت إلى زيادة هذا الغليان، وفوران الانتفاضة بشكل لا يمكن تصديقه، منها الانتخابات الأخيرة المزورة،
أين أخطأ المسؤولون المصريون؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. نرى لكن هل نستوعب؟»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن المصريين يدركون أن مصر تغيرت بالفعل، حتى أن احدهم قال «حتى الهواء أصبح أحلى وأنظف»، والعالم الخارجي يدرك أن مصر تغيرت، ولكن وحدهم فقط أهل الحكم هم من لم يدرك ذلك في الوقت المناسب، على الرغم من أنهم
والبعض لم يستوعب أبدا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. نرى لكن هل نستوعب؟»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول بالفعل، مصر تغيرت وكذالك المنطقة كلها. فالعالم العربي دخل عالم الحداثة، وأصبح قادرا على صنع عقله الجمعي بنفسه، بتأثير بعضه على بعض، والبعض هذا قد يكون محليا وقد يكون أجنبيا. والأجنبي هنا لا يُعرف له
ضحايا كثيرون للنظام
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «جمهورية ميدان التحرير»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أشير إلى ما ذكره الكاتب حول الإصلاحات الاقتصادية والاستثمارات الأجنبية التي قام بها رئيس الوزراء السابق أحمد نظيف، والتي حققت نموا اقتصاديا مرتفعا، وأقول: إن هذا النمو لم يشعر به الجميع في مصر. وأعتقد أن نظيف
شباب أفاقوا ولن يناموا
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حروب الكاميرا في ميدان التحرير»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن هناك فضائية أخرى تطورت مواقفها بشكل مثير، هي الفضائية المصرية، التي تحولت خلال 10 أيام من وصف المتظاهرين بمثيري الشغب إلى تسميتهم بالثوار، ثم بالشباب الجميل، أو شباب التحرير، واستضافتهم
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأمير رعد بن زيد،
الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي،
فريدريك ميتران،
الدكتورة ميثاء سالم الشامسي،
جاسم محمد الخرافي،
عصام سليمان،
أحمد شربجي،
علي الدقباسي،
الدكتور علي القيّم،
الدكتور محمد بن سيف الحوسني،