بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الأسد: شعوب المنطقة قادرة على الإصلاح وترفض الإملاءات الخارجية»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول لا ينبغي أن ننسى أن الفضل الأكبر في الاستقرار في سورية، يعود إلى الشعب السوري نفسه، الذي تعلم ضرورة الاعتماد على النفس بعد أن ضربت بعرض الحائط كل محاولاته لإرشاد الحكومة إلى

> تعقيبا على خبر «الأسد: شعوب المنطقة قادرة على الإصلاح وترفض الإملاءات الخارجية»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن عائلة الأسد حكمت سورية أربعين عاما حتى الآن، ومن الممكن أن ينتظر السوريون مائة عام أخرى، إلى أن يفكر النظام في القيام بإصلاحات فعلية. حقا، لا أدري ماذا ينتظر الرئيس، الذي

> تعقيبا على خبر «الثورة المصرية تضع جماعة (الإخوان) كحزب سياسي على المحك»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن مشكلة «الإخوان المسلمين» حسب قراءتي لهم، تكمن في تركيزهم على شعارات قديمة لا تتماشى مع روح العصر، ولا تنسجم مع الانفتاح الحاصل في ظل العولمة والإنترنت. هذه الشعارات تقف دون توفير

> تعقيبا على خبر «200 قتيل.. وجوبا تتهم الخرطوم بدعم هجمات الميليشيات»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن اتهام الحركة الشعبية للشمال بدعم المتمردين الجنوبيين ليس غريبا، فهذا جزء من سياستها منذ البداية. وقد دأبت الحركة على التنصل من الاتفاقيات، والتنكر للعهود والمواثيق المتفق عليها. لقد

> تعقيبا على خبر «السعودية تجدد ترحيبها بالانتقال السلمي للسلطة في مصر»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني سعيد بالثورة في مصر، وسعيد بموقف عدد من الدول العربية مثل السعودية والكويت والإمارات العربية تجاه شعب مصر. أتمنى من حكام مصر الجدد أن يهتموا بشعبهم مثلما تهتم تلك الدول، من حيث

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «هل تكون إيران التالية؟»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول تعددت الأسباب والثورة واحدة. تونس ثم مصر، ولا نعلم من التالي، والذي غالبا ما تحدده الأسباب التي أدت إلى اندلاع الانتفاضتين، وهي تتمحور في القمع، ومصادرة الحريات، والاقتصاد الضعيف والمترنح، والاحتكام

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «لا تسرق كهربة الثورة لنفسك.. هي فقط لإنارة وطن!»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الشعار الذي سمعناه خلال ثورة الشباب، كان «الشعب يريد إسقاط النظام»، لكن القديم لم يزل يجد امتداده في النظام الجديد، سواء في الجيش الذي ضرب أحد أفراده الشباب في ميدان التحرير

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «كم هي ثروة مبارك؟»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الإعلام العربي ما زال يئن من بعض تركة الفترة الناصرية البائدة، التي تطبق قاعدة «إن لم تكن معي فأنت ضدي»، وقاعدة «البلدان المتحررة والبلدان الرجعية». إن من يتزعم المؤسسات الإعلامية العربية ويقودها ينتمون

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «كم هي ثروة مبارك؟»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن كانت ثروة الرئيس المصري المخلوع أكثر من 70 مليارا أو أقل كما يقولون، فالسؤال المنطقي يكون: أين ذهبت كل تلك الأموال؟ قد لا يكون وجود ثروة ضخمة لدى الرئيس وعائلته، موزعة على بنوك مختلفة، من المبالغة في شيء.

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «مصر في حضانة العسكر»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إذا كان خروج الملايين، بشهادة أكثر وكالات الأنباء جدية، وموت المئات، وجرح الآلاف، واعتقال العشرات، على مدار ثلاثة أسابيع، انتهاء بإسقاط أهم وأكبر وأقوى حاكم في المنطقة، رغم أنه مدعوم دوليا من كل القوى الكبرى،

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مخفر السويس»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن حقبة حبيب العادلي في وزارة الداخلية، كانت الأكثر ظلما في تاريخ الداخلية المصرية وشرطتها. فقد كان العادلي ظالما للشعب المصري، وما كان يقوم به طوال حكمه للداخلية، ظهر جليا خلال الأيام الماضية. فهو من أعطى تعليمات

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «قبل وبعد ثورة 25 يناير!»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول نعم نخاف على الشباب، منهم وممن هم حولهم، الذين يريدون تصفية حسابات شخصية. ثمة شعارات بدأت تظهر على السطح، من النمط الذي سئمناه وكان سببا في تخلفنا وانكسارنا. هناك رجال اليوم كانوا إلى جوار عبد الناصر،