بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «ملك البحرين: التعبير عن الرأي يكون بالوسائل السلمية المشروعة»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: البحرين هي الدرة العربية التي تتمتع بالحرية والرفاه الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي رغم أنها دولة غير نفطية وليست لها موارد، وغير صناعية، فتجدها متفوقة على عدد كبير من الدول

* تعقيبا على خبر «سياسيون مصريون قلقون من مشاركة (إخواني) في لجنة تعديل الدستور»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أؤيد قلق الساسة والشعب المصري من وجود تيارات إسلامية ويسارية مستوردة ذات شعارات جوفاء، فالمسلم لا يحتاج إلى حزب يمثله، واليساري له أفكار دخيلة لا تلائم المجتمع والعصر.. ثورة

* تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تعلن تبنيها اسم (جمهورية السودان الجنوبي) وعلم الحركة والجنيه»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقيادات الحركة الشعبية لا داعي للشفقة والرحمة المزعومة، فقد أكدت الاكتشافات البترولية الجديدة أن إنتاج النفط من الشمال سيتجاوز المليون وخمسمائة ألف برميل يوميا،

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «هل الشرق الأوسط بات يواجه (لعبة أمم) جديدة؟!»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الأميركيون كانت لهم حساباتهم الدقيقة، فهم لم يرغبوا في الظهور بمظهر من يدخل لعدم إزعاج أصدقائهم في المنطقة عبر الظهور بمظهر المتخلي عن الصديق، وفى نفس الوقت عدم الظهور بمظهر

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وهل مصر إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: كل يركب الموجة ويفسر الأشياء والأحداث بمنظار ما يتمناه هذه الأيام، وليس حزب الولي الفقيه بمعزل عما يجري في مصر، وفي الواقع إن سفارة لبنان في مصر أصبحت سفارة حسن نصر الله، بعد أن تم الانقلاب وإسقاط الدولة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وهل مصر إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هروب شهاب من السجن والمحكوم قضائيا بالجرم المشهود وبالأدلة القاطعة، والاحتفاء به، يصب في مصلحة مصر والمصريين، ليتبين لهم أن حزب الله وراعيته إيران يقفان بالضد أمام أمن مصر، وأنهما يبيتان العداوة والبغضاء

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «خطة إيرانية - سورية لدعم (الإخوان) في مصر»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هناك بعض الملاحظات المهمة، وهى أن الإسلاميين في تونس لا يمكن أن يصلوا إلى السلطة، ومن يعرف أهل تونس يدرك هذه الحقيقة. وفي مصر أعلن «الإخوان المسلمون» أنهم لن يشاركوا في السلطة،

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «الشعب اللبناني يريد إسقاط النظام»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا أشاطر الكاتبة في استنتاجها أن الشعب اللبناني يريد إسقاط النظام للأسباب التالية: 1) لا يمكن مقارنة النظام اللبناني بالأنظمة الأخرى التي تهاوت من تونس إلى مصر إلى أنظمة أخرى على حافة السقوط..