بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «تقرير: القطاع الخاص السعودي ضحى بالسعودة لمصلحة العمالة الرخيصة»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقد نهض القطاع الخاص على أكتاف الدولة، وذلك من خلال القروض الميسرة والمشاريع الداعمة، من دون أن يكون هناك أي عائد على الوطن، لا في شكل ضرائب على الدخل، ولا في صورة إسهامات

> تعقيبا على خبر «ليبيا على شفا الانهيار.. والطائرات تقصف المتظاهرين»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أنا لا أعرف حقا، لماذا يمارس الظلم والإجرام المطلق في دولة غنية مثل ليبيا؟ هل ثمة ما هو خالد في هذا الكون كي نتمسك به إلى هذا الحد، إلى درجة قتل الأبرياء من أهل البلد الأصليين الذين عانوا

> تعقيبا على خبر «النص الكامل لخطاب سيف الإسلام القذافي»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هذا هو حال أنظمة الظلم والظلام، كل ما يهمها أن تظل حاكمة ويورث كبارها الحكم لصغارها من دون أدنى نظرة إلى تخطيط سليم أو مستقبل مشرق لشعوبها التي تمت مصادرة ثرواتها وحرياتها، حتى إذا ما دارت عليها الدائرة

> تعقيبا على خبر «النص الكامل لخطاب سيف الإسلام القذافي»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما نشهده لا يمت للعقل بصلة. فسيف الإسلام القذافي لم يكن يشغل أيا من الوظائف الدستورية، ولم تكن له صفة رسمية تخوله التحدث في الشأن الليبي، وقد أثار هذا السلوك الاستغراب، فهو سلوك لا يمكن أن يتكرر

> تعقيبا على خبر «البحرين: ولي العهد يحذر من جر البلاد إلى الفوضى والتطرف»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أحيي قيادتنا وعلى رأسها الملك حمد. أنا شيعية ولي ابنتان متزوجتان بشابين من السنة، ولا نجد فرقا بيننا، بل ندعو دائما ونتمنى أن تبقى قلوبنا متآلفة كبحرينيين، فما نريده هو إصلاح النظام

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «التغيير خارج السيطرة»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لم يمسك الكاتب بالعصا من الوسط هذه المرة، حيث أشتم من رائحة المقال نبوءة أو ثورة، لا أدري. أحس أن الانفجار غير المتوقع آت، خصوصا مع إشارة الكاتب إلى نسبة الثلاثة في المائة التي تحكم السبعين في المائة.

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «زمن القذافي: خطبة وصلاة جمعة»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن لدي شعورا مؤكدا، بأن أيام القذافي في السلطة أصبحت معدودة، وأن مصيره يقترب من النهاية. قلبي على إخواني في ليبيا، فالقذافي وأبناؤه باتوا في ورطة حقيقية، وهم يدركون الآن أن موتهم بات قريبا. لهذا

> تعقيبا على مقال طارق الحميد، «إنه الجنون في ليبيا»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن النظام الليبي آيل للسقوط لا محالة، ولا مفر أمام القذافي من الهرب والرحيل آجلا أم عاجلا، فهو لن يفلت هو ونظامه من العقاب. لقد حكم الشعب الليبي بالحديد والنار على مدار أكثر من أربعة عقود أذاقهم خلالها

> تعقيبا على مقال طارق الحميد، «إنه الجنون في ليبيا»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما دور جامعة الدول العربية في هذه الجريمة التي يرتكبها القذافي في حق شعبه، التي ليس لها وصف غير أنها إبادة جماعية تعادل ما قام به مجرمو الحرب العالمية الثانية؟ لقد بدا واضحا أن الجامعة العربية التي يطل

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حول الاستثناء الخليجي؟»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا أسمح لنفسي بالتعليق على دول لم أعش فيها باستثناء الإمارات، ففي الإمارات ولاة الأمر يعاملون الشعب مثل أبنائهم ويضمنون للجميع حياة كريمة ومستقبلا آمنا. وحقيقة أن أي إماراتي يؤدي عمله بإخلاص ونزاهة،

> تعقيبا على مقال محمد الرميحي «المنامة وولاية الفقيه»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: العراق يطبق ولاية الفقيه. والنظام السياسي العراقي الحالي الفاشل، يحكم الآن من قبل القطط التي كانت تجهز للتسمين في إيران، وباتوا يملكون اليوم العمارات في لندن وسيدني وعلى نهر النيل وفي شرم الشيخ وغيرها.

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «العراق والاقتصاد الجديد»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أدرك كل ما أشار إليه الكاتب، وأعرف أنه يصل إلى كربلاء، سنويا، ما يقرب من 52 ألف زائر من الداخل والخارج، وأن الكثير منهم يعيشون على هؤلاء الزوار، سواء في كربلاء أم النجف. ولكن هل يعرف الكاتب المبالغ