السبـت 13 ربيـع الثانـى 1432 هـ 19 مارس 2011 العدد 11799  







بريـد القــراء

انتشار عدوى الثورة
* تعقيبا على خبر «القذافي: سأتحالف مع (القاعدة) إذا هوجمت»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: كشفت الأحداث في ليبيا عن ظواهر عدة لعل أهمها، بالنسبة إلي، معرفة أن الأوروبيين أيضا يلجأون إلى النفاق ويتعاملون به لضمان مصالحهم الخاصة. كما كشفت تلك الأحداث عن أن انتشار «العدوى» لا يقتصر على إنفلونزا
هل الجميع يعيش في رغد؟
* تعقيبا على خبر «سوريون يتظاهرون في دمشق مطالبين بالحرية.. بعد مظاهرة (رفض الإذلال)»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: لماذا نسمي هؤلاء بالمرتزقة ونظهرهم على أنهم تحركوا وفق أجندة خارجية؟ علينا أن نكون واقعيين وموضوعيين في تناولنا لما يحدث من حولنا، وأن نسمي الأشياء بمسمياتها من دون تضخيم
نحتاج إلى قوات عربية مشتركة
* تعقيبا على خبر «(درع الجزيرة).. صمام أمان دول الخليج»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم، نحن بحاجة إلى قوات مشتركة حتى كدول عربية، وأنا أهنئ الشعب الخليجي على هذا التكاتف، وهو يستحق أن يكون قدوة لغيره. عبد الباسط أحمد - الكويت [email protected]
نساء لهن مكانتهن
* تعقيبا على خبر «وهاب يعتذر عن انتقاداته لحجاب المرأة السعودية.. وحزب الله يرفض الإساءة للمقدسات الدينية»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن أقل ما يقال عن هذا الاعتذار، هو أنه بحاجة إلى اعتذار. أما إساءة وهاب للمرأة السعودية، فهي إساءة لنفسه، فالمرأة السعودية هي حفيدة خديجة وعائشة وفاطمة
مواطن لا قيمة له!
* تعقيبا على خبر «قوات القذافي تعتقل مسعفا مصريا بتهمة انتمائه لـ(القاعدة)»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المواطن العربي لا قيمة له حتى في بلده، فما بالنا بقيمته في بلد آخر؟ فها هو القذافي يقوم بقتل الشعب الليبي لضمان بقائه في الحكم، بل ويجند مرتزقة وعمالا أجانب يغرر بهم، ويتم الدفع
استنساخ الثورات العربية
* تعقيبا على مقال يوسف الديني «الكتالوغ التونسي»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: صحيح أن استنساخ ثورة تونس في أماكن أخرى من الوطن العربي لن يؤدي إلى تطابق النتائج بكيفيتها، ولنا في ليبيا مثال. لكن استنساخ هذه الروح الثورية مهم للشعب العربي، فالحصول على الحقوق الأساسية في الوطن العربي
الاستعمار الجديد.. ونهب الثروات
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «ليبيا وسيناريو الرعب»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذه هي الشعوب نفسها وهؤلاء هم المثقفون الذين عابوا على العراقيين استنجادهم بالغرب للتخلص من صدام حسين، والآن يعيبون على الغرب عدم التدخل لحماية الشعب الليبي. هذه المواقف هي تجسيد حقيقي لازدواجية المعايير
مفاجآت.. للبيت الأبيض
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وعلى أميركا ضبط التصريحات»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن إدارة البيت الأبيض لا يمكنها استيعاب هذا الكم من المفاجآت في الشرق الأوسط، فهي رحبت بالتغيير في تونس لأنه لا مصالح لها هناك، لكنها فرضت حلا على الثورة المصرية، على أساس استمرار اتفاقات مصر مع
التوافق الإيراني ـ الأميركي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وعلى أميركا ضبط التصريحات»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: حفظ الله دول مجلس التعاون جميعا وحكامها الكرام، وأخص خادم الحرمين الشريفين وعموم الشعب السعودي الشقيق، وكما قيل، لقد سلمت أميركا العراق لإيران على طبق من ذهب، وها هي تلعب اللعبة القذرة نفسها، في
المثقفون.. وأرض الواقع
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «مثقفونا و(الثورة)»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: المثقف العربي يعيش في برج عاجي بعيد عن الواقع والهموم والمشكلات الحقيقية، ولم يجد غير ركوب الأمواج التي سرعان ما تتكسر على شواطئ الحقيقة، لتكشف زيف الشعارات والمنهج والانتهازية. ينطبق ذلك على معظم الأحزاب
الحب صار بـ«العافية»!
* تعقيبا على مقال محمد صادق دياب «حب بالواسطة»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: أتعجب ممن يذهبون لهؤلاء بغرض المحبة (وكأن الحب صار بالعافية)، فهم يعكسون ثقافة الضعف والاستسلام. لقد أصبحت الحياة شديدة التعقيد، والناس يريدون الهروب من هذا الواقع المليء بالنكسات. على كل حال في رأيي (الحب
هل يسمحون لنا بالتغيير؟
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «تغيير النظام أم تغيير الشعب؟»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إننا بحاجة فعلا إلى أتاتورك عربي يضبط الأمور، ويقودنا بحزم إلى واحة التطور. لكن هل يمكن تحقيق ذلك؟ كيف سيصف الغرب زعيما كهذا؟ هل سيقولون عنه ديكتاتورا دمويا؟ لقد كانت لنا أنظمة حكم سبقت نصف
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
وجهات نظر!
يا ابن همام .. هكذا الطموح وإلا فلا ؟!