بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سورية: الأمن يفرق اعتصاما بالهراوات ويعتقل العشرات.. والسلطة ترفض وصف ما حدث بـ(التظاهر)»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ردود فعل الحكومات العربية على ما يجري في بلدانها من احتجاجات، ينحصر بين النفي وتصغير الأمور، وهذا يخالف الواقع تماما. وما يثير الاستغراب في الموضوع

* تعقيبا على خبر «مئات من أفراد الشرطة المصرية يقطعون الطريق أمام مديرية أمن الإسكندرية مطالبين بزيادة رواتبهم»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن فلول النظام القديم القائم على تحالف الفساد والأمن، هي من دفع لهذه المظاهرة، بالإضافة إلى رجال الشرطة الذين أغضبتهم محاكمة ثلاثة منهم في الإسكندرية

* تعقيبا على خبر «وزير الدفاع السوداني يؤكد عدم العودة للحرب.. والحركة تعلق مباحثاتها الأمنية مع الوطني»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: بالنسبة إلى ما ذكره الأمين العام للحركة الشعبية من أن الشمال يريد إسقاط حكومة الجنوب، أقول إنه لا توجد أصلا حكومة يريد الشمال إسقاطها. أما بالنسبة إلى

* تعقيبا على خبر «أبو مازن: مستعد للذهاب فورا إلى غزة للاتفاق حول تشكيل حكومة مستقلة مهمتها الانتخابات»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: لقد بادر إسماعيل هنية بدعوة عباس لزيارة غزة، فقبلها الرئيس مشكورا. هذا أمر مفرح لكل أطياف الشعب الفلسطيني. المطلوب الآن، هو قيام الزيارة فورا، واستقبال

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أعمار الرؤساء»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: عندما يجري الحديث عما جلبه بعض الرؤساء لسمعتهم وتاريخهم كأفراد، فإن ما يعنينا من الأمر، هو أن هؤلاء الرؤساء، حطموا أجيالا ودمروا أوطانا بسبب جشعهم الشخصي وجشع أقاربهم. المضحك في الأمر أن الغرب يتهمنا بإلغاء

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أعمار الرؤساء»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: بين الفشل والنجاح، هناك برنامج حكومة يمكن قياس تنفيذه أو تعثره لأسباب وعوامل يتوقف عليها فوزها أو إخفاقها. والمقياس الأول هو ارتياح الشعب. من مؤشرات فعلية على مستوى العالم العربي، وجدنا أن الاحتقان وتراكم

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «قوات (درع الجزيرة) نسفت (خريطة الطريق) الإيرانية في الخليج»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن لإيران أجندتها الخاصة مثلها مثل إسرائيل. أما نحن العرب، فليس لدينا أجندة ولا حتى رأي نتفق عليه. تحية للسعودية على موقفها الرائع مما يجري في البحرين. لإيران مصالح

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «غاب الألق وحضر الأرق»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إننا سنعود حتما، كما كنا وأحسن، شرط أن يسود العدل والمساواة، ويشعر المواطن بأن هذا الوطن وطنه، فيعمل من أجله ومن أجل مستقبله. لن نسمع بعد اليوم عمن يتجاوزون القانون أو يعتدون عليه من الذين كرسوا العبارة

* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «التحريض ضد السعودية»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنه لا غرابة في أن تكون هذه مشاعر معارضة البحرين ضد السعودية. وإذا علمنا أن المعارضة البحرينية تستقي تعليماتها، ومن ضمنها اعتصام ميدان اللؤلؤة الذي شل الحياة في العاصمة البحرينية، مباشرة من طهران، وأن

* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «افهم جيدا.. تقل أخطاؤك»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: ذهبت ذات يوم إلى طبيب، وكان لدي عدد كبير من الأســــــــــــــــــــئلة، لكن هم الطبيب الأكبر لم يكن الإجــــــــــــــــابة عن أسئلتي، بل الانتهاء من أكبر عدد من المراجعين من دون أن يأخذ بالاعتبار