الاربعـاء 17 ربيـع الثانـى 1432 هـ 23 مارس 2011 العدد 11803  







بريـد القــراء

ليبيا والمسرح العربي
* تعقيبا على خبر «بدء الضربة العسكرية على ليبيا»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: تكشف الأحداث الراهنة في ليبيا فوق (مسرح العالم العربي) هذه الأيام في «عرضه الحالي» أن ما كان بالأمس القريب مجرما ومستهجنا وممنوعا لدى غالبية الشعوب والحكومات العربية أصبح اليوم بقدرة قادر مطلوبا ومسموحا به
الاستسلام أم قوات حفظ السلام؟
* تعقيبا على خبر «110 صواريخ (توماهوك) تصيب أهدافا ليبية»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: ألم يكن من الأفضل للقذافي أن يجنب نفسه وبلده وجيشه وسلاحه كل هذه الضربات الأجنبية؟ والآن إلى أين سيذهب هو وأولاده الذين يقودون مجموعات المرتزقة، والذين ما عاد أمامهم سوى دفن أنفسهم أحياء في رمال
نصر الله وسورية
* تعقيبا على خبر «نصر الله لـ(14 آذار): الدليل على أن لا مسدس في رأسكم أنكم تحرضون وتستفزون دون أن يتعرض لكم أحد»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: هل سيدعم حسن نصر الله الثورة في سورية؟ أتحداه أن يتفوه بكلمة واحدة دعما للثوار في سورية الذين بدأوا يتحركون، لأن حسن نصر الله قد يختفي حينما
صوت إيران يخرج من سورية
* تعقيبا على خبر «جنازة شابين قتلا في درعا تتحول إلى مظاهرة كبيرة بمشاركة 10 آلاف سوري دعوا إلى (الثورة)»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: للأسف، في هذه العقود المظلمة، أصبحت إيران وحزب الله في لبنان، هما الصوتان الممثلان لسورية، بعد أن تم طرد السوريين الأحرار من بلدهم. عبد الله الحلبي
القذافي ومعاملة شعبه
* تعقيبا على خبر «اللواء عبد الفتاح يونس لـ(الشرق الأوسط): القذافي يكذب وما زلت أقوم بدوري الوطني لنصرة الثورة»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن اللواء عبد الفتاح كان في مقدمة الذين قدموا استقالاتهم عندما بانت الحقائق المزيفة للثورة، وانكشفت أنانية القذافي الذي بدلا من أن يكون مثل ديغول
البحرين والولي الفقيه
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «البحرين بين القرضاوي والسيستاني»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: عقلي يرفض الاعتبارات الطائفية في المواطنة، لكن قلبي، ولا أخفي ذلك، يتحيز لأهل السنة في البحرين، وقد شاهدنا فيديوهات من البحرين يندى لها الجبين، حيث يقوم بعض الشباب البحريني بقتل رجال
النخبة.. وتقبلها للآخر
* تعقيبا على مقال علي سالم «النخبة المصرية والعجز عن توقع الخير»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: ومن هي تلك النخبة؟ ومن الذي أعطاهم هذا الوصف؟ هؤلاء مجموعة تقول ما لا تفعل، تدعي الليبرالية وهي عبارة عن إقصائيين لا يتحملون آيديولوجية أو أفكارا مختلفة. ينادون بالديمقراطية ويخافونها، بحجة
منافسة بين تركيا وإيران
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بل لكي لا تكون كربلاء»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: العرب عموما والخليجيون خصوصا، أصبحوا بين المطرقة والسندان، بين تركيا العثمانية وإيران الفارسية، اللتين تسعى كل منهما لتحقيق مصالحها الخاصة في المنطقة، وإعادة أمجادها السالفة على حساب العرب. علينا أن
أردوغان رئيس الديمقراطية الأكبر
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بل لكي لا تكون كربلاء»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: في كل يوم يظهر فيه أردوغان على شاشات التلفزيون، يستفز دولا عربية جديدة، فهو يتصرف كما لو كان رئيس أكبر دولة ديمقراطية في العالم. أنا أسأل أردوغان: إذا كانت بلاده ديمقراطية إلى هذا الحد، فلماذا لم يمنح
ضرورة التخطيط للحاق بالركب
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أبطال بلا أسماء»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: عندما يطرح التساؤل تغيير النظام أو تغيير الشعب؟ يكون الرد هو أن كلا التغييرين واجب في معظم دولنا العربية. فالحكومات المستبدة والقمعية يجب أن تتغير، كما يتوجب على غالبية الشعب العربي أن تكف عن بناء القصور
كعكة أم وعكة
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «العركة على الكعكة»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما لا نتمناه، لا سيما أمام الفوضى المتربصة بنا، هو أن تتحول هذه الكعكة إلى وعكة مزمنة، حينها سوف لن يكون هناك طلب لتقاسمها ولا لمعالجتها. إن مشكلتنا تكمن في ضعف الكفاءة العقلية وانحطاطها، اللذين أديا بالنتيجة،
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«مقهى بطناية».. رواده مسيحيون يرفضون الهجرة من العراق