بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مزاعم حول ممارسات للجيش المصري ضد المتظاهرين تثير جدلا»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: من المؤكد أن هذا الكلام غير دقيق، لأن الجيش الذي حمى الثورة ووقف بجانبها ولا يزال يرعاها ويحميها ويدافع عنها، لا يمكن أن يرتكب أفراده مثل هذه المخالفات. أبو الحسن عنان - البحرين

* تعقيبا على خبر «القذافي: ليبيا لم تشهد مظاهرات ولا احتجاجات مطلقا.. وساهمنا في الحد من خطر الإرهاب المتطرف»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن أميركا دولة عظمى بتقدمها التكنولوجي وحريتها وديمقراطيتها. أما بالنسبة لمخابراتها وعسكرها، فهي دولة أقل ما يقال عنها فاشلة. ما نعرفه هو أن الجندي

* تعقيبا على خبر «أوباما يعلن سياسة (تغيير النظام الليبي) بطرق سلمية»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: يقوم حكماء إسرائيل باستغلال الظروف السيئة التي تمر بها معظم الأقطار العربية، بإثارة الغوغاء في بعضها. ما جرى في تونس ومصر كان ثورة متحضرة لشعبين وثورتين راقيتين، أما ما يجري في ليبيا

* تعقيبا على خبر «إجماع في مؤتمر لندن على رحيل القذافي»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول إن الناتو يعلن الآن، أن عناصر لـ«القاعدة» أو جماعة حزب الله تقاتل مع المعارضة الليبية. وأنا أقول إن الناتو والمعارضة لا تستطيعان معرفة من الذي يقاتل مع مؤسسة القذافي ومن يحمل السلاح ضده، وهما لن يسألا

* تعقيبا على خبر «الأسد يقبل استقالة حكومته ويلقي اليوم كلمة في مجلس الشعب.. للمرة الأولى منذ اندلاع الأزمة»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: مسيرات الأمس المدبرة وإجبار الموظفين الحكوميين وطلاب المدارس على الخروج قصة قديمة ولا تنطلي على أحد، تجد النظام مهتما بتلميع وفبركة صورته نحو الخارج

* مقال صالح القلاب «لو فعل الأسد (الأب) ما فعله الملك حسين لجنب ولده هذه الأوضاع المأساوية!»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، لامس الحقيقة في مواطن كثيرة منه. ونحن، شعب سورية العريق، نود لو تحققت لنا الكرامة والحرية اللتان يتمتع بهما الشعب الأردني. أنا أعيش في الغربة منذ أكثر من عشرين عاما،

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «عندما يكذب النظام»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن إيمان العبيدي، نطقت في مدينة لا ينطق فيها حتى الرجال. وكان ظهورها في القنوات الفضائية العالمية، وتحديها لكتائب القذافي بمثابة صفعة قوية على جبين العقيد، الذي يقول عن نفسه إنه الثائر المناضل المقاتل،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ثروة مبارك مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إذا أردنا معرفة ثروة الرئيس السابق حسني مبارك فلننظر إلى تاريخه البائس وما خلفه لمصر من هوان وتردٍّ شهد به الركبان وما أصاب البلاد من بلاء وتخلف وانهيار في كل مناحي الحياة، أما ما جناه من مال لقاء ذلك

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ثروة مبارك مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: شكرا على هذا التوضيح المتعلق بثروة مبارك ودفاعه عن مهنية الإعلام. ولكن لندع التقديرات جانبا، سواء تقديرات «نيويورك تايمز» أو «الغارديان»، ونطرح السؤال التالي: لماذا يكون الرئيس في العالم العربي من ضمن

* تعقيبا على مقال ديفيد كاميرون وحمد بن جاسم آل ثاني «الهدف هو حماية الشعب الليبي»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: حماية الشعب الليبي هو هدف إنساني في مواجهة نظام فاقد للشرعية. ولكن أين كان هؤلاء عندما كانت إسرائيل تقصف غزة بالقنابل الثقيلة والفسفورية؟ هل كانت إنسانيتهم في إجازة؟ لم نر

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الأسد بين المظاهرات والعزلة»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: نعم الشعوب لا تعيش بالمقاومة وحدها، والرئيس السوري بشار الأسد، يفتقد إلى حنكة والده، لكن من مصلحة الدول العربية المبادرة بالإصلاح ومحاولة دفع النظام للخروج من المأزق، لأن في ذلك إنقاذا لسورية

* أستغرب موقف هدى الحسيني كما ورد في مقالها «سورية: تردد الأسد في مواجهة التطرف (كان خطأ كبيرا)»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، إذ تلوم النظام السوري على عدم التصدي الحازم للتيار الديني في سورية، وكأن المواطنين السوريين بحاجة إلى مزيد من الضحايا بين صفوفهم، أو «حماة» أخرى من أجل تحقيق إصلاحات