* تعقيبا على خبر «مظاهرات في اللاذقية وإطلاق نار على المحتجين.. بعد خطاب الأسد»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: يؤسفني أن أقول إن المجهولين هم الأمن الذي من المفترض أن يحمي الشعب لا أن يقتله، هذا الشعب الطيب الشريف الذي لا يطالب بأكثر من أن يعيش بحرية، حياة كريمة ملؤها الحب والعطاء. لماذا