الخميـس 02 جمـادى الاولـى 1432 هـ 7 ابريل 2011 العدد 11818  







بريـد القــراء

ما تريده فرنسا والأوروبيون
> تعقيبا على خبر «الرجل الذي جعل ليبيا قضية فرنسية»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الشعب الليبي بات رهنا لموقف القيادة الفرنسية، التي كانت أول من اعترف بمجلسه الانتقالي، وقامت بأكبر مجهود دعم لوجيستي ودبلوماسي لإقناع المجتمع الدولي به، وأنقذت الليبيين من مجزرة كبيرة كانت سترتكب في
إيران وسورية.. والهم الواحد
> تعقيبا على خبر «السفير الإيراني في دمشق: احتجاجات سورية نسخة مكررة من فتنة 2009 في طهران»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هذه التصريحات التي أطلقها المسؤول الإيراني، تعني أن المظاهرات ضد البعض (في مصر وتونس والبحرين غيرها من البلدان العربية) جائزة، وهي «صحوة إسلامية» ضد الاستكبار،
انتفاضة العالم المقبلة
> تعقيبا على خبر «مليونية جديدة الجمعة لـ(تطهير البلاد).. وحركة 6 أبريل تحيي ذكرى تأسيسها»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: عندما تنتفض الشعوب لا يعود هناك مجال للتكهن، وسيأتي يوم ينتفض فيه العالم كله ضد عربدة إسرائيل ومساندة أميركا لها واعتدائهما على حقوق الإنسان، وإعلاء مصالحهما على حساب
وظائف أخرى لميدان التحرير
> تعقيبا على خبر «مليونية جديدة الجمعة لـ(تطهير البلاد).. وحركة 6 أبريل تحيي ذكرى تأسيسها»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن من يظن انتهاء جمع ملايين المواطنين فهو واهم كبير، لأن ميدان التحرير أصبح مزارا تتجه إليه العائلات المصرية بكامل أفرادها، وأصبح مقرا للباعة المتجولين، والمتعطشين
أكراد مغلوب على أمرهم
> تعقيبا على خبر «الأمن في السليمانية يعتقل رجلي دين بشبهة (التحريض على العنف)»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المطالبة بالحقوق، ووضع حد لانتشار الفساد ووقف أعمال السرقة، أصبحت جميعها، من وجهة نظر حكومة كردستان، ممارسة للعنف. لا أحد يريد العنف، لأن المتشبثين بالسلطة هم من يدعون إلى
محاصرة التدخل الإيراني
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حتى لا نظلم شيعة الخليج»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن من واجب شيعة البحرين أن يدفعوا عن أنفسهم ما يتردد ويشاع عن الولاء لإيران، فمن شأن هذا تعزيز انتمائهم الوطني، وكذلك إعلان رأي واضح من التدخلات الإيرانية ورفض المواقف الإيرانية واستهجانها وإعلان
العراق.. والبطالة المقنعة
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «تأجيل الأزمة»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مشكلة البطالة المقنعة استفحلت كثيرا في العراق، فهناك أكثر من 40 وزيرا و300 عضو برلمان يتسكعون في المنطقة الخضراء، ونصف هذا العدد في كردستان، و40 عضوا في كل محافظة من المحافظات الـ18 العراقية، علما بأن نصفهم
إيران تتنفس مشكلات
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «خطر إيران أكبر»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قبل أعوام قليلة، اعتبر رئيس «الموساد» أن تفشي البطالة في إيران، يعتبر نقطة ضعف كبيرة لديها، حيث وصلت ما بين 30 - 50 % من القوة العاملة الشابة، على حد قوله. لذلك فإن ما حدث في البحرين والكويت وغيرهما من الدول
سياسة تضليل مكشوفة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «خطر إيران أكبر»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: عندما سئل صدام حسين لماذا كنت تدعي أن لديك سلاحا نوويا بينما لا تملكه؟ أجاب أدعي ذلك لتهديد إيران وتخويفها، لو كان لدينا هذا السلاح فعليا، لما تحدثت عنه، وكنت التزمت الصمت. لكن إيران اتبعت سياسة صدام مع دول
القمع قد ينجح مؤقتا
> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «خطاب بشار الأسد.. لا يسمن ولا يغني من جوع»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أوجه الشبه لا تقتصر على الخطاب وحده، بل تمتد لتشمل مواجهة الاحتجاجات الجماهيرية بالقمع واعتقال المتظاهرين. وإذا كانت السلطات الإيرانية قد نجحت، ولو ظاهريا، في قمع المسيرات
ظهور مؤقت للجماعات الإسلامية
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «الفزاعة السلفية في مصر»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ظهور الجماعات المتطرفة، هو فقاعة سرعان ما ينفض الناس من حولها. لقد حارب هؤلاء الأنظمة الشمولية على امتداد السنوات القليلة الماضية، وعادوا بخفي حنين، وكان المنهج الذي تبنوه لمحاربة تلك النظم هو العمليات
بشار.. والمزيد من الانفتاح
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «أين تبدأ سلطة بشار وأين تنتهي؟»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أنا عندي أمل أن يدرك د. بشار الأسد المرحلة التي تمر بها سورية، وأن يتخذ قرارا شجاعا للشروع في الإصلاح الآن، ويلغي قانون الطوارئ، ويعطي حرية الإعلام، ويفرج عن المعتقلين السياسيين، فهو شاب ومثقف،
العرب والأحداث الساخنة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «التنظيم المدني»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: العرب يتابعون جديد الأخبار دائما باهتمام، لسبب واضح نعرفه جميعا، هو أنهم يعيشون على أسخن أرض في العالم سياسيا، ويتوقعون دائما حدوث مفاجآت لا تنتهي، بدءا من القضية الفلسطينية العتيقة وانتهاء بسلسلة الثورات
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
رئيس شركة «توتال»: السعودية أوفت بالتزامها تجاه تعويض نقص النفط الليبي
دبي تحتل المركز الـ11 في قائمة مدن المستقبل ونيويورك تحتفظ بالصدارة
عمالقة التكنولوجيا يحثون أثرياء الهند على التوجه نحو العمل الخيري
أنباء عن توقيع «زين» الكويتية مع تحالف «المملكة» و«بتلكو» اتفاقا مبدئيا لبيع «زين» السعودية
السعودية تمول مشروع محطة كهرباء سورياً بـ 100 مليون دولار
الرئيس البوسني لـ «الشرق الأوسط»: زادت صادراتنا بنسبة 6% ونتطلع لتحقيق نمو بمعدل 3%
الشهرستاني لـ «الشرق الأوسط»: لا نرى ضرورة للعودة إلى حصص «أوبك» في المستقبل المنظور
بروكسل تنفي تلقيها طلبات من دول أعضاء في منطقة اليورو للاستفادة من آلية الإنقاذ
السعودية: نحو 3.2 مليار دولار.. تمويل المصارف للقروض الشخصية منذ بداية العام
مجموعة «الأنواء» السعودية تضخ 520 مليون دولار في قطاع السياحة المصري