بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «تركيا تنصح القذافي بالرحيل.. وتبحث عن (هدنة) لإطلاق العملية السياسية»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد فهمت الآن لماذا وقفت تركيا ضد الحظر الجوي على ليبيا، فهذا الموقف عكس خوفها من سقوط نظام القذافي. لكنها بدأت تغير هذا الموقف تدريجيا، حين تيقّنت من أن سقوطه بات حتميا

> تعقيبا على خبر «الخرطوم تتهم تل أبيب بقصف بورتسودان جوا.. وترفض اتهامات بتهريب أسلحة ليبية»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا فائدة لنا من وجود حماس أو أي حركات أخرى داخل الأراضي السودانية. لقد عانى السودان ما عانى من جراء ذلك وغيره، فإلى متى سيظل البشير وجماعته يتحكمون في السودان كأنه

> تعقيبا على خبر «القيادي الإخواني عبد المنعم أبو الفتوح: أفكر جديا في الترشح للرئاسة مستقلا عن الجماعة»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أمس رأينا عبد المنعم أبو الفتوح متوهجا على شاشة قناة «المنار»، التي نعرف أنها لسان حال حزب الله الذي يتزعمه حسن نصر الله، الذي يقوم بدور إيران في منطقتنا

> تعقيبا على خبر «سورية تعلن خطوات إصلاحية متسارعة: إغلاق (كازينو دمشق) بعد رفع الحظر عن المعلمات المنتقبات»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الإصلاح في سورية فهم على ما يبدو من زاوية ضيقة ومتخلفة. فهل جاءت الإجراءات التي اتخذها النظام أخيرا، محاولة لاسترضاء شرائح معينة من الشعب السوري؟

> تعقيبا على خبر «دحلان ينفي تزويد القذافي بأسلحة إسرائيلية.. و(فتح) تعتبر ما صدر يتناقض مع مبادئها»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الخبر ليس غريبا ولا يثير ما جاء فيه عن محمد دحلان العجب، فالمعروف أن الرجل يفعل في سبيل مصلحته الشخصية وتحقيق غاياته كل شيء وأي شيء، فسجله معروف للقاصي

> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «كي لا تزلزل الأرض السورية زلزالها»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن طرح الكاتب غريب، ففكرة الحرب مع إسرائيل هي أقرب إلى الجنون منها إلى العقل والمنطق. إذ تطرح أسئلة عدة، منها: بأي جيش يحارب الأسد؟ النظام السوري أضعف الجيش إلى درجة تحويله إلى كيان هش، لحساب

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «لماذا غير البعض مواقفهم عندما جاء دور سورية؟!»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن من حق الكاتب أن يتساءل عن سر ذلك التغيير في المواقف، ولنا أن نضيف إلى تساؤله الموقف التركي على سبيل المثال. فقد اقتحم أردوغان قلوبنا بمجرد انسحابه من مؤتمر دافوس احتجاجا على

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران تدعم النظام.. وتطعن السوريين!»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما حدث في البحرين أوضح بشكل قاطع، للعرب عامة وللخليج العربي خاصة، حقائق أن إيران هي عدوهم الأول. ما جرى في سورية يقلق إيران، بل يجعلها لا تنام، لأن النفوذ الإيراني المنتشر في سورية ولبنان

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران تدعم النظام.. وتطعن السوريين!»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن طعن النظام الإيراني للشعب السوري الذي يطالب بالحرية والكرامة، وتأييده النظام القمعي، ليس مفاجأة أبدا، ويكشف بجلاء حقيقة النظام الإيراني الطائفي، وتحركاته التي تخدم مصالحه ومشاريعه في

> تعقيبا على مقال ديانا مقلد «سورية تريد.. إسقاط الإعلام»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن القبضة الحديدية المرفوعة في وجه الإعلام غير الرسمي في سورية، منذ تسلم حزب البعث الحاكم السلطة في البلاد، قبل أربعين عاما، لن تتغير في ظل هذا النظام، لأنه يعتقد بأن التعتيم من شأنه أن يخفي الحقيقة.

> تعقيبا على مقال آن أبلباوم «لماذا تحمي وزارة الخارجية الأميركية حرية الإنترنت؟»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حين يتعلق الأمر بالحق الفلسطيني في مواجهة المستعمر الصهيوني، يفقد عنوان هذا المقال مصداقيته، ويظهر موقف كاتبته الذي يكيل بمكيالين. فقبل أسبوع، قامت إدارة «فيس بوك»، بإغلاق

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وجلست ووقفت أم كلثوم!»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في مدريد، حيث أقيم، مطعم لا يتوقف فيه صوت كوكب الشرق، ويملأ جنباته على امتداد النهار. ويعود المطعم لرجل إسباني لا يعرف العربية، لكنه زار مصر قبل سنوات واستمع لأم كلثوم فاستولت على قلبه ومشاعره. افتتح مطعما