الاثنيـن 06 جمـادى الاولـى 1432 هـ 11 ابريل 2011 العدد 11822  







بريـد القــراء

مكاسب الرئيس إذا تنحى
* تعقيبا على خبر «أنباء عن اتفاق لتنحي صالح وتسليمه السلطة لمجلس وطني مؤقت»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يبدو أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح سيدخل التاريخ، باعتباره وطنيا رفض أن يضحي بالشعب اليمني من أجل الرئاسة. وسوف يذكره التاريخ على أنه حافظ على الشعب اليمني من الاستعمار الأجنبي.
جنسية بلا حريات أو كرامة
* تعقيبا على خبر «مسؤول سوري: إقرار إلغاء قانون الطوارئ بداية الشهر المقبل»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أفهم لماذا يعتبر حصولنا على الجنسية منة من النظام. ثم ما هي فائدة هذه الجنسية إذا كنت الكرامة هدرت والحرية مصادرة، والأفواه مغلقة، وصاحب الرأي والمطالب بالحقوق يقبع في السجن.
ولبغداد ميدان تحريرها
* تعقيبا على خبر «ميادين فجرت الثورة»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه فات أن تذكروا ساحة التحرير في بغداد، والتي تضم أول نصب تحرر وطني في العالم العربي، هو نصب التحرير الذي أقيم بعد ثورة يوليو (تموز) 1958 في العراق. الشعب العراقي ينتفض هذه الأيام، محتجا على ما آلت إليه الأمور في
الجزائر تخاف الديمقراطية المجاورة
* تعقيبا على خبر «رئيس وزراء الجزائر: لن ندعم (متمردي ليبيا) إلا إذا أوصلهم الشعب إلى الحكم»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم، كان موقف الحكومة الجزائرية واضحا وصريحا، وهو أن النظام الجزائري يساند كتائب القذافي لاعتبارات عدة، منها أن انتصار الثوار ليس من مصلحة النظام، فهم سيؤسسون
وساطة توفر مصداقية
* تعقيبا على خبر «الملف اليمني على قائمة محادثات غيتس في السعودية»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الوساطة الخليجية وساطة موفقة وفي محلها، لأن الثقة في الأطراف اليمنية مفقودة، والرئيس اليمني معروف عنه تنصله من وعوده وتنكيله بخصومه، ووجود وسطاء من شأنه أن يؤمن مصداقية لأي اتفاق. غير
متى ترحل هذه القيادة؟
* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «أخطار على طريق سبتمبر الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قبل أن ننقذ أنفسنا من إسرائيل، علينا إنقاذها أولا من منظمة التحرير الفلسطينية وقيادتها التي فشلت في كل شيء من ادعاء التحرير إلى إدارة الاحتلال بالوكالة. أعتقد أن المنظمة وقيادتها تستحقان المحاكمة
صواريخ حماس مرة أخرى
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «التقرير والتهديد والاعتذار»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الذين قتلوا في غزة من المواطنين العزل، كانوا ضحايا العدوان المشترك بين إسرائيل وحماس. ولولا الصواريخ التنك التي قصفت من قطاع غزة على إسرائيل لما قامت إسرائيل بعدوانها، فقد كانت الحرب معلنة بين
ملامح إيرانية واضحة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران تدعم النظام.. وتطعن السوريين!»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن سياسة إيران في الدول العربية تتلخص في: بندقية ومقاومة في لبنان، ودعم للاحتلال في العراق، وادعاء الدفاع عن الشيعة العرب في الدول العربية، واضطهاد الشيعة العرب في إيران، وتحالف مع التنظيمات
الأمن كتركة وحيدة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خاطرة»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كمصريين نحن من ذاق مرارة عهد حسني مبارك، وندرك جيدا ما افتقدناه. ونحن شعب متسامح. خلال الثلاثين عاما الماضية، كان باستطاعة مصر أن تسبق الهند والبرازيل. لكن للأسف، كان نصف الشعب في سجن كبير، والنصف الآخر شرد خارج
الديمقراطية المستحيلة
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الشباب في متاهة»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن إيمان الشباب في دول العالم الثالث، بالتغيير عن طريق الثورات والانقلابات، جعل البناء الديمقراطي في دولهم، شبه مستحيل. فمصطلح المعارضة مرادف لمصطلح المقاومة، ولا قبول أو مهادنة مع فكر مغاير. ولهذا تستغرق
خيبات أمل كثيرة
* مقال هدى الحسيني «الاضطرابات في سورية تقوض سياسة (صفر مشكلات) في تركيا»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، قدم تحليلا موضوعيا من جهة وذكرنا بما نحن عليه من خيبة أمل من جهة أخرى. فالعرب لا يملكون مشروعا واحدا ولو على الورق. الجميع يلعب في ساحاتنا بينما نتفرج نحن ولا نقوى على منعهم من اللعب،
تايلور التي كانت
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «تقبيل إليزابيث تايلور ليس في النص!»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الحيوية تكون أيام الشباب مختلفة، حيث المشاعر ملتهبة، متدفقة مثل النهر الجارف. أما في المراحل المتقدمة من العمر فالوضع يختلف تماما، فالشباب يذبل، والعواطف تقل وتتراجع والنهر لا يعود قادرا
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
مصر تسعى لوصول الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 4.1 مليار دولار خلال العام المالي الحالي
مجلس الغرف السعودية يدرس تحويل فروع الغرف التجارية الصناعية إلى غرف مستقلة
الميزان التجاري الصيني يسجل أول عجز تجاري فصلي منذ 7 سنوات
الأيام السعيدة تعود لكبار الرؤساء التنفيذيين الأميركيين.. وتعود معها علاواتهم القياسية
إجراءات التقاضي.. ضيعت الحقوق!
«المملكة للاستثمارات الفندقية» تبيع كامل حصتها في فندق «سويسوتيل كونشان» لشركة «تي اي» العالمية
السعودية: الموافقة على طرح 35% من أسهم المشغل الثالث للهاتف الثابت
رئيس لجنة الاستثمار الأجنبي بغرفة جدة: السعودة في الشركات الأجنبية تفوق مثيلاتها السعودية بنحو 27%
شركة سيارات مصرية تزيد مبيعاتها في السوق العراقية بنسبة 296% خلال ثلاثة أشهر